(تاريخيًا) قد يكتمل جمال الأهلي من جميع النواحي الإدارية والفنية وغيرها ولكن هناك مشكلة ليس لها حل مع إداراته المتعاقبة ألا وهي مشكلة المعلومة غير المتاحة للمشجع ناهيك عن التواصل الإعلامي.
في الأهلي لا يعتمد المشجع الأهلاوي على ناديه كمصدر لمعرفة أخباره، بل إن الخبر بات (يباع) في الأهلي بين أصحاب الداخل والخارج بين صحف ومعرفات الأمر الذي يصنع الاجتهاد (وقلق) العباد.
بالأمس صرح تيسير الجاسم تصريحه الأول على بعد جولات من نهاية الموسم ليقول رأيه في التحكيم وأداء فريقه الفني، كلمات يصح فيها قول من قال إن تأتي أخيرًا وإن كان تيسير لا يحب الكلام الكثير.
صرح تيسير بأن الفريق بحاجة إلى شغل كثير وأن نسبة الرضا لدينا متدنية جدًا والأهم أن نقف مع الفريق حتى يعود. التحكيم كارثي على الرغم من اجتماعاتنا الكثيرة مع اللجنة إلا أن الكوارث التحكيمية مستمرة.
ولو وضعنا هذا التصريح تحت مجهر القراءة الإعلامية سنجد أن نائب الرئيس والمسؤول عن الملف الفني للفريق يعترف ضمنيًا أن تعاقداتهم خلال الأشهر الماضية لم تحدث الفارق الفني المتوقع من خبير.
بل إن التصريح يحمل بين طياته رسالة إلى المدافعين عن عمل الإدارة والرافضين كليًا للرأي الآخر مفادها نشكر دفاعكم الشرس عن عملنا ونود إخباركم أن نسبة رضانا نحن عن عملنا الفني متدنية جدًا.
إلا أن تيسير وعلى الرغم من صدارة الأهلي وأن عودته لروشن باتت محسومة حسم الجدل حول سؤال يقول هل فعلًا عاد الأهلي وهو الأمر الذي نفاه ضمنيًا داخل التصريح وهو يطلب الصبر حتى عودة الفريق.
وهنا يجب أن نسأل كيف لنائب رئيس فريقه يتصدر الدوري وهو يطلب الصبر حتى عودة الفريق وكان (نائب الرئيس) يقول لأصحاب نظرية دعونا نصعد أولًا ثم نفكر في (روشن) توقفوا عن التأليف فالقادم يا لطيف.
تيسير عرج على التحكيم بكلمات خجولة لا ترتقي لتحريك الرأي العام، إلا أنها تؤكد أن عدائية التحكيم تجاه الأهلي حقيقة تاريخية لا تُنكر ولعل (تيسير) أطلق صفارات الإنذار آخر الأمتار خوفًا من الدمار.
فواتير
ـ من أخرج الهلال من سباق الدوري هو نفسه (المليح) الذي لم يخرج اللاعب من الدائرة حتى يسنتر ضمك بشكل صحيح.
ـ مسلسلات أهلاوية رمضانية (أسرار النمر وخليفة أدهم وحرب مركز الفيصل وشقيق الثعلب يقود الحرب الإعلامية).
في الأهلي لا يعتمد المشجع الأهلاوي على ناديه كمصدر لمعرفة أخباره، بل إن الخبر بات (يباع) في الأهلي بين أصحاب الداخل والخارج بين صحف ومعرفات الأمر الذي يصنع الاجتهاد (وقلق) العباد.
بالأمس صرح تيسير الجاسم تصريحه الأول على بعد جولات من نهاية الموسم ليقول رأيه في التحكيم وأداء فريقه الفني، كلمات يصح فيها قول من قال إن تأتي أخيرًا وإن كان تيسير لا يحب الكلام الكثير.
صرح تيسير بأن الفريق بحاجة إلى شغل كثير وأن نسبة الرضا لدينا متدنية جدًا والأهم أن نقف مع الفريق حتى يعود. التحكيم كارثي على الرغم من اجتماعاتنا الكثيرة مع اللجنة إلا أن الكوارث التحكيمية مستمرة.
ولو وضعنا هذا التصريح تحت مجهر القراءة الإعلامية سنجد أن نائب الرئيس والمسؤول عن الملف الفني للفريق يعترف ضمنيًا أن تعاقداتهم خلال الأشهر الماضية لم تحدث الفارق الفني المتوقع من خبير.
بل إن التصريح يحمل بين طياته رسالة إلى المدافعين عن عمل الإدارة والرافضين كليًا للرأي الآخر مفادها نشكر دفاعكم الشرس عن عملنا ونود إخباركم أن نسبة رضانا نحن عن عملنا الفني متدنية جدًا.
إلا أن تيسير وعلى الرغم من صدارة الأهلي وأن عودته لروشن باتت محسومة حسم الجدل حول سؤال يقول هل فعلًا عاد الأهلي وهو الأمر الذي نفاه ضمنيًا داخل التصريح وهو يطلب الصبر حتى عودة الفريق.
وهنا يجب أن نسأل كيف لنائب رئيس فريقه يتصدر الدوري وهو يطلب الصبر حتى عودة الفريق وكان (نائب الرئيس) يقول لأصحاب نظرية دعونا نصعد أولًا ثم نفكر في (روشن) توقفوا عن التأليف فالقادم يا لطيف.
تيسير عرج على التحكيم بكلمات خجولة لا ترتقي لتحريك الرأي العام، إلا أنها تؤكد أن عدائية التحكيم تجاه الأهلي حقيقة تاريخية لا تُنكر ولعل (تيسير) أطلق صفارات الإنذار آخر الأمتار خوفًا من الدمار.
فواتير
ـ من أخرج الهلال من سباق الدوري هو نفسه (المليح) الذي لم يخرج اللاعب من الدائرة حتى يسنتر ضمك بشكل صحيح.
ـ مسلسلات أهلاوية رمضانية (أسرار النمر وخليفة أدهم وحرب مركز الفيصل وشقيق الثعلب يقود الحرب الإعلامية).