ما شاهدناه خلال الأيام الماضية من بعض الإعلاميين جعلنا نضع ألف علامة استفهام وتعجب على ما تحدثوا به في بعض البرامج الرياضية أو بحساباتهم الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي، أصبح البعض مهتمًا بالشأن الشبابي أكثر من الشبابيين أنفسهم، ليس لمصلحة نادي الشباب ولكن لمصالح في أنفسهم مستغلين بعض الأحداث.
عودة الشباب للمنافسة على لقب الدوري جعلتنا نكتشف الوجه الآخر أو الوجه الحقيقي لدى هؤلاء الإعلاميين ممن كانوا مع الشباب بالأمس، اليوم انقلبوا ضده محاولين افتعال مشاكل داخل البيت الشبابي الهدف منها زعزعة البيت الشبابي وعدم استقراره بالأيام القادمة، لأنهم يدركون جيدًا بأن عودة الشباب للواجهة خطر قادم على أنديتهم لا محالة، عندما يتحدث البعض عن كرسي رئاسة نادي الشباب وإقحام رؤساء الشباب للمقارنة فيما بينهم، وبهذا التوقيت السابق لأوانه هي رسالة واضحة مفادها هي حرب على نادي الشباب ورجالاته.
ما تحدث به البعض ليس لمصلحة نادي الشباب بل لمصلحة وأمر في نفسه، وهو محاربة نادي الشباب بأي طريقة كانت، إقحام كرسي رئاسة نادي الشباب وبهذا التوقيت هو محاولة لشق الصف في البيت الشبابي مرددين بعض الكلمات المضحكة والتي تكشف حجم عقلياتهم ومدى ضيق أفقهم وافتقادهم للمهنية الإعلامية، وأصبحوا مجرد مشجعين يملكون مكانًا في المنابر الإعلامية، ولكن هيهات أن يعتقد البعض أن مثل هذه الخزعبلات ستنطلي وتمشي على عشاق ومحبي شيخ الأندية حاولوا أن يجدوا طريقًا ولكنهم ارتطموا بسور صلب، ولم يكونوا مدركين لما سيواجهونه من الإعلام والجمهور الشبابي، ولو كانوا مدركين لردة الفعل لما تحدثوا أو تفوهوا بكلمة واحدة.
ما حدث لهؤلاء الإعلاميين هو درس مفاده لا تتدخلوا فيما لا يعنيكم واهتموا بأنديتكم فقط واتركوا الأندية الأخرى وشأنها وألا ستتحملون ما يأتيكم من رد.
وكانت رسالة الشبابيين واضحة ورددها الجميع وبصوت واحد وهي الشباب للشبابيين فقط ولن نسمح لكائن من كان التدخل في شؤون نادي الشباب مهما كان اسمه أو منصبه، ولم يكن يعلم هؤلاء الإعلاميين بأن سور الشباب عالٍ، وبأن إعلام الشباب وجماهيره سور عظيم لناديها ولن تسمح ولن ترضى أن يتم التطاول على ناديها بمثل هذه التجاوزات.
لقطة ختام ورسالة لهؤلاء الإعلاميين “الشباب كبير برجاله وجماهيره الوفية التي تذود عنه وعن حقوقه ولن ترضى لأحد أن يسقط على ناديها بهذه الطرق الساذجة وعليكم احترام شيخ الأنديه لكي يحترمكم جميع الشبابيين”.
عودة الشباب للمنافسة على لقب الدوري جعلتنا نكتشف الوجه الآخر أو الوجه الحقيقي لدى هؤلاء الإعلاميين ممن كانوا مع الشباب بالأمس، اليوم انقلبوا ضده محاولين افتعال مشاكل داخل البيت الشبابي الهدف منها زعزعة البيت الشبابي وعدم استقراره بالأيام القادمة، لأنهم يدركون جيدًا بأن عودة الشباب للواجهة خطر قادم على أنديتهم لا محالة، عندما يتحدث البعض عن كرسي رئاسة نادي الشباب وإقحام رؤساء الشباب للمقارنة فيما بينهم، وبهذا التوقيت السابق لأوانه هي رسالة واضحة مفادها هي حرب على نادي الشباب ورجالاته.
ما تحدث به البعض ليس لمصلحة نادي الشباب بل لمصلحة وأمر في نفسه، وهو محاربة نادي الشباب بأي طريقة كانت، إقحام كرسي رئاسة نادي الشباب وبهذا التوقيت هو محاولة لشق الصف في البيت الشبابي مرددين بعض الكلمات المضحكة والتي تكشف حجم عقلياتهم ومدى ضيق أفقهم وافتقادهم للمهنية الإعلامية، وأصبحوا مجرد مشجعين يملكون مكانًا في المنابر الإعلامية، ولكن هيهات أن يعتقد البعض أن مثل هذه الخزعبلات ستنطلي وتمشي على عشاق ومحبي شيخ الأندية حاولوا أن يجدوا طريقًا ولكنهم ارتطموا بسور صلب، ولم يكونوا مدركين لما سيواجهونه من الإعلام والجمهور الشبابي، ولو كانوا مدركين لردة الفعل لما تحدثوا أو تفوهوا بكلمة واحدة.
ما حدث لهؤلاء الإعلاميين هو درس مفاده لا تتدخلوا فيما لا يعنيكم واهتموا بأنديتكم فقط واتركوا الأندية الأخرى وشأنها وألا ستتحملون ما يأتيكم من رد.
وكانت رسالة الشبابيين واضحة ورددها الجميع وبصوت واحد وهي الشباب للشبابيين فقط ولن نسمح لكائن من كان التدخل في شؤون نادي الشباب مهما كان اسمه أو منصبه، ولم يكن يعلم هؤلاء الإعلاميين بأن سور الشباب عالٍ، وبأن إعلام الشباب وجماهيره سور عظيم لناديها ولن تسمح ولن ترضى أن يتم التطاول على ناديها بمثل هذه التجاوزات.
لقطة ختام ورسالة لهؤلاء الإعلاميين “الشباب كبير برجاله وجماهيره الوفية التي تذود عنه وعن حقوقه ولن ترضى لأحد أن يسقط على ناديها بهذه الطرق الساذجة وعليكم احترام شيخ الأنديه لكي يحترمكم جميع الشبابيين”.