تفداك الخسارة. وتفداك ألف بطولة. ولن ننسى لك ما قدمته من مستويات. ونقدرك يا كابتنا. وخذ من هذا الكلام المعنوي اللي ممكن يرمم ما يهون عليك وعلى بعض عشاق الاتحاد مرارة الخروج من الكأس على يد الهلال.
ونغمة كنّا الأفضل. عندنا بعض الأخطاء. الحظ (ما خدمناش). كمان فكك من الكلام اللي لا عاد يودي ولا يجيب.
العاشق الاتحادي لن يغفر لكم أن يُلدغ من جحر محترفي ولاعبي الفريق مرتين. بعد صدمة ضياع دوري الموسم الماضي. في الأمتار الأخيرة. بأخطائكم المشتركة سوى مع المدرب أو الإدارة.
أدرك أنك تُدرك بوعيك وشخصيتك القيادية أن هؤلاء العشاق يحق لهم الغضب. لكن بإمكانك وبقية كتيبة النمور بعد إرادة الله، جعلهم يستحقون التقدير. التعويض. المكافأة. بلقب دوري روشن.
أيها القائد والكاريزما المقاتلة. أخبر بقية رفاقك في عرين (النمور) أن أكبر مدرج في الوطن قاتل ويقاتل وسيقاتل معكم إلى آخر دقيقة أملًا في طريق اللقب لدوري روشن المفروش بأكثر من الشوك.
من يبالغ ويجعل قمة الشباب هي (نهائي) فهو ظالم لكم يا كابتن حجازي. نهائي الدوري الحقيقي: في قلوبكم وإرادتكم كلاعبين.. في كل مواجهة تخضونها إلى النهاية الفعلية المتمثلة في الصافرة التي يعقبها التتويج.
نعم. طرف خيط الدوري في أيديكم (صدارة بفارق ست نقاط) للوصول إلى كامل امتداده في الطرف الثاني، بدءًا من قمة الشباب (الليث الأبيض) المستيقظ مجددًا للعودة للصدارة، بعد جرعة القفز من مصيدة (الزعيم). ولن يكون صيدًا سهلًا للنمور.
غدًا قمة كلاسيكو سعودي بين فريقين عريقين متنافسين بشراسة على لقب الدوري. في مواجهة هي مفترق طرق قوي ومفصلي لكلاهما. ومعنى فعلي لقيمة النقطية للفوز باعتباره (6) نقاط. في وقت يتربص النصر الجريح بالاثنين.
فوز الشباب هو غايته وربما غير غيره. ويزيد القمة اشتعالًا على مفترق ثلاثة شوارع. أما فوز المتصدر يزيده أريحية في التربع بفارق تسع نقاط. ويبقى التعادل سيد الهدنة المؤقتة.
أما السؤال العالق لدى الاتحاديين لقائدهم. بعد قراءة المشهد من زواياه الحادة: ماذا أعددتم للمنافسين يا ابن النيل؟ هل نفس سوء التركيز. نفس الرعونة. نفس الأخطاء الصغيرة الكبيرة في ثمنها؟!
تحملني قليلًا. فأنا إن خاطبتك بقسوة أو سألتك مستفزًا لك. فهو بلسان معظم الجماهير الاتحادية آلتي تحبك مدافعًا وقائدًا لفريقها. وتعلق آمالها بك وبهم. فلا تخذلوهم يا حجازي.
ونغمة كنّا الأفضل. عندنا بعض الأخطاء. الحظ (ما خدمناش). كمان فكك من الكلام اللي لا عاد يودي ولا يجيب.
العاشق الاتحادي لن يغفر لكم أن يُلدغ من جحر محترفي ولاعبي الفريق مرتين. بعد صدمة ضياع دوري الموسم الماضي. في الأمتار الأخيرة. بأخطائكم المشتركة سوى مع المدرب أو الإدارة.
أدرك أنك تُدرك بوعيك وشخصيتك القيادية أن هؤلاء العشاق يحق لهم الغضب. لكن بإمكانك وبقية كتيبة النمور بعد إرادة الله، جعلهم يستحقون التقدير. التعويض. المكافأة. بلقب دوري روشن.
أيها القائد والكاريزما المقاتلة. أخبر بقية رفاقك في عرين (النمور) أن أكبر مدرج في الوطن قاتل ويقاتل وسيقاتل معكم إلى آخر دقيقة أملًا في طريق اللقب لدوري روشن المفروش بأكثر من الشوك.
من يبالغ ويجعل قمة الشباب هي (نهائي) فهو ظالم لكم يا كابتن حجازي. نهائي الدوري الحقيقي: في قلوبكم وإرادتكم كلاعبين.. في كل مواجهة تخضونها إلى النهاية الفعلية المتمثلة في الصافرة التي يعقبها التتويج.
نعم. طرف خيط الدوري في أيديكم (صدارة بفارق ست نقاط) للوصول إلى كامل امتداده في الطرف الثاني، بدءًا من قمة الشباب (الليث الأبيض) المستيقظ مجددًا للعودة للصدارة، بعد جرعة القفز من مصيدة (الزعيم). ولن يكون صيدًا سهلًا للنمور.
غدًا قمة كلاسيكو سعودي بين فريقين عريقين متنافسين بشراسة على لقب الدوري. في مواجهة هي مفترق طرق قوي ومفصلي لكلاهما. ومعنى فعلي لقيمة النقطية للفوز باعتباره (6) نقاط. في وقت يتربص النصر الجريح بالاثنين.
فوز الشباب هو غايته وربما غير غيره. ويزيد القمة اشتعالًا على مفترق ثلاثة شوارع. أما فوز المتصدر يزيده أريحية في التربع بفارق تسع نقاط. ويبقى التعادل سيد الهدنة المؤقتة.
أما السؤال العالق لدى الاتحاديين لقائدهم. بعد قراءة المشهد من زواياه الحادة: ماذا أعددتم للمنافسين يا ابن النيل؟ هل نفس سوء التركيز. نفس الرعونة. نفس الأخطاء الصغيرة الكبيرة في ثمنها؟!
تحملني قليلًا. فأنا إن خاطبتك بقسوة أو سألتك مستفزًا لك. فهو بلسان معظم الجماهير الاتحادية آلتي تحبك مدافعًا وقائدًا لفريقها. وتعلق آمالها بك وبهم. فلا تخذلوهم يا حجازي.