قلت في مقالتي الأحد الماضي (إلى متى يا نصر؟) وكأنني (توقعت) خروج النصر من مسابقة الكأس قبل المباراة!، توقع ناتج عن (قراءة) للمشهد النصراوي بشكل كامل منذ بداية الموسم.
لا أتردد في القول أنني (أقرأ) المشهد (الإداري) للنصر منذ عدة سنوات، إذ يعاني النصر من (خلل) إداري نتج وينتج عنه خلل فني (أوصل) فريق كرة القدم لما هو عليه الآن، وقد يذهب إلى (أسوأ) من ذلك إذا لم (يصحح) النصراويون (منهجهم) الإداري.
يتوفر لدى النصر (النادي) مال وفير من عدة داعمين وشركاء استراتيجيين إلى جانب دعم حكومي متميز (كحال بقية الأندية)، لكن النصر (لم يوفق) فيمن (يجيد) إدارة هذا المال من أجل تحقيق المنجزات خصوصًا في كرة القدم.
وقبل الحديث عن كرة القدم أقول إن النصر (لم يستطع) مواصلة تحقيق بطولة كرة السلة (ويعاني) كثيرًا في الكرة الطائرة، وقد يكون المنجز النصراوي (الوحيد) هو تحقيق لقب (أول) دوري نسائي وهذا حق يجب حفظه للنصراويين إلى جانب لقب الدوري الممتاز لفئة الناشئين.
أعود للأهم لدى الجماهير (فريق كرة القدم) الذي (نحرته) إدارات النصر المتعاقبة رغم توفر المال الوفير الذي لو توفر لأحد الفرق المهددة بالهبوط لربما حقق لقب دوري أبطال آسيا!.
على الصعيد التدريبي تم الاستغناء عن البرتغالي فيتوريا دون توفير بديل (أفضل) بل بخسارة مالية بالغة يدفع النصر ثمنها اليوم (36 مليون ريال) خلاف الخسارة الفنية!، وهو ما يتكرر (فنيًا) اليوم مع الفرنسي جارسيا وقد يتكرر (ماليًا) في القريب العاجل.
على صعيد العناصر الأجنبية تم الاستغناء عن عناصر فنية (قادرة) أمثال إمرابط وبيتروس وجوليانو وأبوبكر وحمد الله دون تعويضهم بمن هو في مستواهم أو أفضل منهم!، حتى (المتميز) أنسيلمو كان بإمكان النصراويين (تجديد) إعارته أو شراء ما تبقى من عقده لكنهم لم يفعلوا!.
جماهير النصر تريد (ومن حقها) أن تعرف من الذي (اتخذ ويتخذ) مثل هذه القرارات (الفنية) التي تعصف بالفريق (وتهدر) الأموال وتحرق أعصاب الجماهير؟.
جماهير النصر ظلت (وستبقى) وفيةً وراء فريقها، لكن إلى متى ستبقى هذه الجماهير (ضحية) سوء إدارة لمال وفير (كفيل) بأن يجلب لهذه الجماهير السعادة مثلما هو حال بقية جماهير الأندية؟.
أقول (لمن يدير النصر) ارحموا هذه الجماهير، بل عليكم أن (لا تخسروا) هذه الجماهير بسبب (سوء) اختيار من يتولى (إدارة) النصر لسنوات مضت وحالية (وربما) قادمة.
لا أتردد في القول أنني (أقرأ) المشهد (الإداري) للنصر منذ عدة سنوات، إذ يعاني النصر من (خلل) إداري نتج وينتج عنه خلل فني (أوصل) فريق كرة القدم لما هو عليه الآن، وقد يذهب إلى (أسوأ) من ذلك إذا لم (يصحح) النصراويون (منهجهم) الإداري.
يتوفر لدى النصر (النادي) مال وفير من عدة داعمين وشركاء استراتيجيين إلى جانب دعم حكومي متميز (كحال بقية الأندية)، لكن النصر (لم يوفق) فيمن (يجيد) إدارة هذا المال من أجل تحقيق المنجزات خصوصًا في كرة القدم.
وقبل الحديث عن كرة القدم أقول إن النصر (لم يستطع) مواصلة تحقيق بطولة كرة السلة (ويعاني) كثيرًا في الكرة الطائرة، وقد يكون المنجز النصراوي (الوحيد) هو تحقيق لقب (أول) دوري نسائي وهذا حق يجب حفظه للنصراويين إلى جانب لقب الدوري الممتاز لفئة الناشئين.
أعود للأهم لدى الجماهير (فريق كرة القدم) الذي (نحرته) إدارات النصر المتعاقبة رغم توفر المال الوفير الذي لو توفر لأحد الفرق المهددة بالهبوط لربما حقق لقب دوري أبطال آسيا!.
على الصعيد التدريبي تم الاستغناء عن البرتغالي فيتوريا دون توفير بديل (أفضل) بل بخسارة مالية بالغة يدفع النصر ثمنها اليوم (36 مليون ريال) خلاف الخسارة الفنية!، وهو ما يتكرر (فنيًا) اليوم مع الفرنسي جارسيا وقد يتكرر (ماليًا) في القريب العاجل.
على صعيد العناصر الأجنبية تم الاستغناء عن عناصر فنية (قادرة) أمثال إمرابط وبيتروس وجوليانو وأبوبكر وحمد الله دون تعويضهم بمن هو في مستواهم أو أفضل منهم!، حتى (المتميز) أنسيلمو كان بإمكان النصراويين (تجديد) إعارته أو شراء ما تبقى من عقده لكنهم لم يفعلوا!.
جماهير النصر تريد (ومن حقها) أن تعرف من الذي (اتخذ ويتخذ) مثل هذه القرارات (الفنية) التي تعصف بالفريق (وتهدر) الأموال وتحرق أعصاب الجماهير؟.
جماهير النصر ظلت (وستبقى) وفيةً وراء فريقها، لكن إلى متى ستبقى هذه الجماهير (ضحية) سوء إدارة لمال وفير (كفيل) بأن يجلب لهذه الجماهير السعادة مثلما هو حال بقية جماهير الأندية؟.
أقول (لمن يدير النصر) ارحموا هذه الجماهير، بل عليكم أن (لا تخسروا) هذه الجماهير بسبب (سوء) اختيار من يتولى (إدارة) النصر لسنوات مضت وحالية (وربما) قادمة.