عاد فريق الأهلي الأول لكرة القدم إلى عرينه الأبدي في دوري روشن السعودي بحمد الله سبحانه وتعالى وتوفيقه، ثم بفضل جهود أبنائه ورجاله ومحبيه، على رأسهم رئيس النادي المستشار وليد عبد الرزاق معاذ، ونائبه الكابتن القدير تيسير الجاسم، والأجهزة الفنية والإدارية وجميع لاعبيه، في مقدمتهم الكابتن رياض بودبوز، وجماهير الأهلي الوفية التي ساندت فريقها في كافة المباريات، ولم تتخلَّ عنه، أو تشكِّك في قدرته وعزيمته وعطائه، وشكَّلت درعًا قويةً للأهلي، يصعب خداعها، أو الاساءة إلى عشقها الأبدي.
عاد الكبير كبيرًا على الرغم من كل الظروف الصعبة، وعلى الرغم من “أنف المتربصين” والمناوئين والحاسدين، ولله الحمد والشكر والامتنان.
عاد فريق الأهلي، وبدأت بالفعل مرحلةٌ جديدةٌ في مسيرته وتاريخه، وتضاعفت المسؤولية، وارتفع الجهد الميداني المطلوب، واتسعت الآفاق، وتشعَّبت حقًّا لا عبثًا، كما ازدادت المسؤولية الملقاة على عاتق كل الأهلاويين المخلصين، وأصبحت مهمة استقطاب لاعبين متميزين، يحدثون الفارق، ويسهمون في مواجهة المنافسين بكل جدارة واقتدار أكثر حضورًا وضرورةً، مع تقديم خالص الشكر لبعض العناصر التي لا “تستطيع” أداء مستويات عالية، تليق بالأهلي وسمعته وجماهيره، وقدرته على مواجهة المنافسين، والاستغناء عن بعض العناصر التي ثبت عدم قدرتها على تقديم مستويات وجهود كافية لارتداء شعار الأهلي، وتمثيله بصورة إيجابية.
في الأهلي اليوم عملٌ إيجابي متواصلٌ في كل الألعاب، ودعمٌ جماهيري كبيرٌ، وثقةٌ أكبر في استمرارية إدارة “وليد معاذ”، وبطولاتٌ محققةٌ في ألعاب ومنافسات وفعاليات متعددة في النادي الأهلاوي الشامل حقًّا، كيف لا وهو أهم أندية الوطن حرصًا وحضورًا في كل الألعاب عبر خطط وطموحات أهلي اليوم، ليصل بعض ما انقطع من عطاءات أهلاوية في كل الألعاب، وهذا هو الفارق الأهلاوي الكبير الذي يميِّز النادي عن غيره.
من هذا المنبر الإعلامي المتميز، نطالب إدارة الأهلي الشابة بمواصلة الجهود، وتحمُّل المسؤولية، وبذل مزيد من الجهد والعطاء لتحقيق الإنجازات، بلا تباهٍ، أو مغالاة، أو تهاون مع كافة المنافسين، ليظل النادي الأهلي نموذجًا وطنيًّا زاخرًا بالعطاءات الرياضية الراقية ضمن رياضات الوطن الغالي التي تقودها وتدعمها وزارة الرياضة السعودية الراقية بقيادة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، الذي يوجِّه رياضتنا ومنافساتنا إلى آفاق رفيعة من التطور والعطاء، والإنجازات الوطنية الرياضية السعودية، التي تحظى بدعم حكومي غير مسبوق.
عاد الكبير كبيرًا على الرغم من كل الظروف الصعبة، وعلى الرغم من “أنف المتربصين” والمناوئين والحاسدين، ولله الحمد والشكر والامتنان.
عاد فريق الأهلي، وبدأت بالفعل مرحلةٌ جديدةٌ في مسيرته وتاريخه، وتضاعفت المسؤولية، وارتفع الجهد الميداني المطلوب، واتسعت الآفاق، وتشعَّبت حقًّا لا عبثًا، كما ازدادت المسؤولية الملقاة على عاتق كل الأهلاويين المخلصين، وأصبحت مهمة استقطاب لاعبين متميزين، يحدثون الفارق، ويسهمون في مواجهة المنافسين بكل جدارة واقتدار أكثر حضورًا وضرورةً، مع تقديم خالص الشكر لبعض العناصر التي لا “تستطيع” أداء مستويات عالية، تليق بالأهلي وسمعته وجماهيره، وقدرته على مواجهة المنافسين، والاستغناء عن بعض العناصر التي ثبت عدم قدرتها على تقديم مستويات وجهود كافية لارتداء شعار الأهلي، وتمثيله بصورة إيجابية.
في الأهلي اليوم عملٌ إيجابي متواصلٌ في كل الألعاب، ودعمٌ جماهيري كبيرٌ، وثقةٌ أكبر في استمرارية إدارة “وليد معاذ”، وبطولاتٌ محققةٌ في ألعاب ومنافسات وفعاليات متعددة في النادي الأهلاوي الشامل حقًّا، كيف لا وهو أهم أندية الوطن حرصًا وحضورًا في كل الألعاب عبر خطط وطموحات أهلي اليوم، ليصل بعض ما انقطع من عطاءات أهلاوية في كل الألعاب، وهذا هو الفارق الأهلاوي الكبير الذي يميِّز النادي عن غيره.
من هذا المنبر الإعلامي المتميز، نطالب إدارة الأهلي الشابة بمواصلة الجهود، وتحمُّل المسؤولية، وبذل مزيد من الجهد والعطاء لتحقيق الإنجازات، بلا تباهٍ، أو مغالاة، أو تهاون مع كافة المنافسين، ليظل النادي الأهلي نموذجًا وطنيًّا زاخرًا بالعطاءات الرياضية الراقية ضمن رياضات الوطن الغالي التي تقودها وتدعمها وزارة الرياضة السعودية الراقية بقيادة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، الذي يوجِّه رياضتنا ومنافساتنا إلى آفاق رفيعة من التطور والعطاء، والإنجازات الوطنية الرياضية السعودية، التي تحظى بدعم حكومي غير مسبوق.
