تتساءل جماهير النادي الأهلي عن عودته إلى مكانه الطبيعي، وما يترتَّب على ذلك من حيثيات وتفاعلات والتزامات وطموحات.
وتشير إلى أهمية وجود الأهلي بين أشقائه ومحبيه، وجدارته المستحقة بالعودة، وتطلعاته الطيبة بعد الإنجاز، والمضي قدمًا إلى الاستعداد الجاد والمدروس لتكون هذه العودة مدخلًا جيدًا للعودة إلى مرتكزاتهم الأساسية القائمة على الوضوح والأمانة والمشروعية، والاستقرار الإداري والفني، خاصة أن جماهير الأهلي تتطلع إلى تثبيت مكانته الراسخة، والمضي مع أقرانه لتحقيق الاستقرار، وهو الطموح المطلوب إداريًّا وفنيًّا وجماهيريًّا، لاسيما في ظل جماهير أهلاوية فاعلة ومساندة، وقفت تاريخيًّا مع فريقها الأول، ودعمته بقوة حتى تمكَّن من العودة الظافرة، ولله الحمد والمنّة.
عقب انتهاء الموسم الرياضي الجاري، ينبغي على إدارة النادي الأهلي الاستعداد لمرحلة تنظيمية بموجب اللوائح والأنظمة الرسمية، واحتمالية “تكليف مجلس الإدارة الحالي”، الذي أنجز مهمته، بالتالي فإن الأهلي سيخوض مرحلةً مقبلةً، تعتمد، كما نرجّح، على اختيار رئيس ومجلس إدارة للأعوام الأربعة المقبلة، بحول الله تعالى، وعقد “جمعية عمومية”، تتولى اختيار هذا الرئيس، في ظل ملامح البهجة والفرحة التي سُعدت بها جماهير الأهلي، هذه الجماهير التي تتطلع إلى الاستقرار أسوة بالأندية السعودية الأخرى.
لقد مرَّ الأهلي وإدارته بظروف صعبة وقاسية، وواجه عديدًا من الإشكاليات، التي تمَّ تجاوز بعضها، مع أهمية استكمال مسيرة النجاح، ومعالجة الصعوبات والمسؤوليات، والقضايا العالقة، التي نأمل تجاوزها في ظل الدعم والمساندة التي تقدمها وزارة الرياضة واتحاد كرة القدم السعودي.
إدارة الأهلي الحالية، استطاعت على الرغم من الصعوبات والعقبات الكثيرة قيادة الأهلي لتحقيق العودة الطيبة، وإحراز بطولات عدة متتالية في الألعاب الأخرى، ما يؤكد فاعلية العملية الإدارية، وجودة الفكر والعمل، وهو ما أسعد جماهير الأهلي.. الحاضرة والمتفاعلة، وبناءً على ما تقدم، نأمل، وبدعم من جماهير النادي العريق، أن تقوم الجمعية العمومية المنتظرة في الأهلي بممارسة صلاحياتها إما بتجديد الثقة في إدارة المستشار وليد معاذ وزملائه للأعوام الأربعة المقبلة، وهو مطلب تنشده غالبية جماهير الأهلي الوفية، التي ترغب في تأصيل مبدأ الاستقرار، والاستماع إلى كل “الأهلاويين” المعنيين، والتعرُّف على رغباتهم واقتراحاتهم، كون الأهلي يمرُّ بمرحلة استثنائية، تستوجب الصبر والمصداقية، وتلبية ما يمكن من تطلعاتها ذات المصداقية، أو تعيين إدارة أخرى، لتبدأ من جديد!
وتشير إلى أهمية وجود الأهلي بين أشقائه ومحبيه، وجدارته المستحقة بالعودة، وتطلعاته الطيبة بعد الإنجاز، والمضي قدمًا إلى الاستعداد الجاد والمدروس لتكون هذه العودة مدخلًا جيدًا للعودة إلى مرتكزاتهم الأساسية القائمة على الوضوح والأمانة والمشروعية، والاستقرار الإداري والفني، خاصة أن جماهير الأهلي تتطلع إلى تثبيت مكانته الراسخة، والمضي مع أقرانه لتحقيق الاستقرار، وهو الطموح المطلوب إداريًّا وفنيًّا وجماهيريًّا، لاسيما في ظل جماهير أهلاوية فاعلة ومساندة، وقفت تاريخيًّا مع فريقها الأول، ودعمته بقوة حتى تمكَّن من العودة الظافرة، ولله الحمد والمنّة.
عقب انتهاء الموسم الرياضي الجاري، ينبغي على إدارة النادي الأهلي الاستعداد لمرحلة تنظيمية بموجب اللوائح والأنظمة الرسمية، واحتمالية “تكليف مجلس الإدارة الحالي”، الذي أنجز مهمته، بالتالي فإن الأهلي سيخوض مرحلةً مقبلةً، تعتمد، كما نرجّح، على اختيار رئيس ومجلس إدارة للأعوام الأربعة المقبلة، بحول الله تعالى، وعقد “جمعية عمومية”، تتولى اختيار هذا الرئيس، في ظل ملامح البهجة والفرحة التي سُعدت بها جماهير الأهلي، هذه الجماهير التي تتطلع إلى الاستقرار أسوة بالأندية السعودية الأخرى.
لقد مرَّ الأهلي وإدارته بظروف صعبة وقاسية، وواجه عديدًا من الإشكاليات، التي تمَّ تجاوز بعضها، مع أهمية استكمال مسيرة النجاح، ومعالجة الصعوبات والمسؤوليات، والقضايا العالقة، التي نأمل تجاوزها في ظل الدعم والمساندة التي تقدمها وزارة الرياضة واتحاد كرة القدم السعودي.
إدارة الأهلي الحالية، استطاعت على الرغم من الصعوبات والعقبات الكثيرة قيادة الأهلي لتحقيق العودة الطيبة، وإحراز بطولات عدة متتالية في الألعاب الأخرى، ما يؤكد فاعلية العملية الإدارية، وجودة الفكر والعمل، وهو ما أسعد جماهير الأهلي.. الحاضرة والمتفاعلة، وبناءً على ما تقدم، نأمل، وبدعم من جماهير النادي العريق، أن تقوم الجمعية العمومية المنتظرة في الأهلي بممارسة صلاحياتها إما بتجديد الثقة في إدارة المستشار وليد معاذ وزملائه للأعوام الأربعة المقبلة، وهو مطلب تنشده غالبية جماهير الأهلي الوفية، التي ترغب في تأصيل مبدأ الاستقرار، والاستماع إلى كل “الأهلاويين” المعنيين، والتعرُّف على رغباتهم واقتراحاتهم، كون الأهلي يمرُّ بمرحلة استثنائية، تستوجب الصبر والمصداقية، وتلبية ما يمكن من تطلعاتها ذات المصداقية، أو تعيين إدارة أخرى، لتبدأ من جديد!