يوم أمس وقع اختياري للفيلم اليومي على فيلم “ذا أولد” وفي أول “الطرق القديمة” وفي بداية ومنتصف الفيلم تقريبًا كنت متقبلًا ومتأقلمًا، ومندمجًا وأرغب بمعرفة النهاية، لكن في الربع الأخير من الفيلم بدأ كل شيء بالانهيار إلى أن وجدت نفسي أقول “كيج وعواميده في الأفلام، بس هو كم له سنة بها السوء ومتى يطلع منه؟”.
على سيرة “الطرق القديمة”، الفيلم يتحدث عن رجل لا يخاف، ويعيش في عصر رعاة البقر والخيل، عصر تحدي الرجال بالمسدسات على طريق خالية وبسحبة واحدة من جلدة المسدس المثبتة على الحزام.
هذا الرجل شديد القوة، ومشهور بانعدام رحمته، يبدأ معه الفيلم وهو يقتل رجلًا أمام عيني ابنه، وبعد ذلك نقفز بالسنوات، لنتعرف على الرجل نفسه في المستقبل وكيف أن امرأة قد غيرت حياته، وفي ذات الوقت نرى مساعي الانتقام لذاك الطفل الصغير لأبيه.
بدأ العمل بشكل جميل كما أسلفت، ولكنه فقد نفسه في ربعه الأخير، في حوار النار ما بين الأب وابنته، ومن بعدها، وحينها مع الأسف انتهى بخيبة كغيره كثيرًا من أفلام الممثل. هذا العمل حصل على تقييم سيئ في كافة المواقع العالمية، 5.4 في موقع قاعدة بيانات الأفلام IMDB، و31% في موقع الطماطم الفاسدة وغيرها من المواقع لا تختلف كثيرًا عن ذلك.
نيكولاس كيج ممثل اشتهر بالنسبة لي في أعمال الثمانينيات والتسعينيات، له بعض الأعمال التي نتوقف معها ونتذكرها دائمًا.. فيلم Face/ Off على سبيل المثال من أفضل أعمال الممثل وحصل على تقديمات فاقت الـ 90 % وهذا العمل تجاوز عمره العشرين سنة، وأيضًا فيلم Red Rock West الصادر في 93 وكذلك فيلم Valley Girl.
كل هذه الأفلام كانت رائعة للممثل، ولكن لأجيب عن سؤالي في العنوان، فأنا لا أعرف تحديدًا متى انهارت الأمور وفي أي سنة بالتحديد ولكن نيكولاس كيج يبقى بالنسبة لي اسمه كذكرى قديمة، كفيلم كلاسيكي يحمل ذكريات قديمة وتخشى على نفسك من إعادة متابعته لأجل أن لا تفسد هذه الذكرى. ولكن مع الأسف يبقى الممثل مستمرًا بالتمثيل، وبالتالي يستمر محدثكم بمتابعة الأعمال الجديدة له والتي غالبًا جدًّا ما تكون عبارة عن “خيبة أمل”.
على سيرة “الطرق القديمة”، الفيلم يتحدث عن رجل لا يخاف، ويعيش في عصر رعاة البقر والخيل، عصر تحدي الرجال بالمسدسات على طريق خالية وبسحبة واحدة من جلدة المسدس المثبتة على الحزام.
هذا الرجل شديد القوة، ومشهور بانعدام رحمته، يبدأ معه الفيلم وهو يقتل رجلًا أمام عيني ابنه، وبعد ذلك نقفز بالسنوات، لنتعرف على الرجل نفسه في المستقبل وكيف أن امرأة قد غيرت حياته، وفي ذات الوقت نرى مساعي الانتقام لذاك الطفل الصغير لأبيه.
بدأ العمل بشكل جميل كما أسلفت، ولكنه فقد نفسه في ربعه الأخير، في حوار النار ما بين الأب وابنته، ومن بعدها، وحينها مع الأسف انتهى بخيبة كغيره كثيرًا من أفلام الممثل. هذا العمل حصل على تقييم سيئ في كافة المواقع العالمية، 5.4 في موقع قاعدة بيانات الأفلام IMDB، و31% في موقع الطماطم الفاسدة وغيرها من المواقع لا تختلف كثيرًا عن ذلك.
نيكولاس كيج ممثل اشتهر بالنسبة لي في أعمال الثمانينيات والتسعينيات، له بعض الأعمال التي نتوقف معها ونتذكرها دائمًا.. فيلم Face/ Off على سبيل المثال من أفضل أعمال الممثل وحصل على تقديمات فاقت الـ 90 % وهذا العمل تجاوز عمره العشرين سنة، وأيضًا فيلم Red Rock West الصادر في 93 وكذلك فيلم Valley Girl.
كل هذه الأفلام كانت رائعة للممثل، ولكن لأجيب عن سؤالي في العنوان، فأنا لا أعرف تحديدًا متى انهارت الأمور وفي أي سنة بالتحديد ولكن نيكولاس كيج يبقى بالنسبة لي اسمه كذكرى قديمة، كفيلم كلاسيكي يحمل ذكريات قديمة وتخشى على نفسك من إعادة متابعته لأجل أن لا تفسد هذه الذكرى. ولكن مع الأسف يبقى الممثل مستمرًا بالتمثيل، وبالتالي يستمر محدثكم بمتابعة الأعمال الجديدة له والتي غالبًا جدًّا ما تكون عبارة عن “خيبة أمل”.