اللقاء الذي أُجري مؤخرًا على قناة روتانا خليجية بين الإعلامي المحترم تركي العجمة ورئيس النادي الأهلي الأخ وليد معاذ والذي فضل الصمت والابتعاد عن أي حديث إعلامي مطول ما يقارب ثمانية أشهر حتى ثبت صعود فريق كرة القدم بالنادي الأهلي إلى الدوري الممتاز أو دوري روشن.
بعد أن هبط بأيدي دخلاء على لعبة كرة القدم من خلال تعاقداتهم مع لاعبين ومدربين إلخ.. الفشل الذي قاد هذا النادي العريق للهبوط ولأول مرة في تاريخ الأندية الجماهيرية السعودية، ناهيك عن معاناة الفريق من ديون مستحقة بلغت 120 مليون ريال ما زالت تبعاتها تلاحق النادي حتى هذا الموسم.
وبصراحة كان اللقاء مفاجأة للجميع، وبالأخص جماهير النادي الملكي، وبعيدًا عن فحوى الحوار والطرح الراقي والجميل من الضيف والأسئلة المعقولة والمطلوبة من الجماهير الوفية والتي صاغها الأخ تركي بقالب المشجع الأهلاوي.
إلا أن الأخ المحامي وليد وخلال ساعة ونصف من عمر اللقاء أثبت أنه شخص متمكن ولبق وصادق بل ولا يميل إلى روح الأنا والنرجسية، وفضل الحديث بشكل جماعي، علمًا بأن الأهلي ولأول مرة في تاريخه يجمع بطولات الدوري في الكرة الطائرة والسلة والتنس وكرة الماء إلخ.. الإنجازات التي ظهرت بها إدارته الحالية في جميع الألعاب.
واتضح للمشجع البسيط أن معاذ هذا واضح بأنه سيكمل جيل عمالقة النادي الأهلي من الإداريين الأكفاء والمميزين والذين كان لهم اليد الطولى في قيادة المنتخب السعودي الأول في فترات سابقة يأتي في مقدمتهم الدكتور عبد الرزاق أبو داود والأستاذ أحمد عيد والإخوان طارق كيال ووجدي الطويل وغيرهم في بقية الألعاب.
وأثبت معاذ أنه رجل المرحلة القادمة بالنادي بعد أن كُلّف من قبل وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي خلال الفترة الماضية ونجح بالمهمة بكل اقتدار وبدون ضوضاء وشوشرة، وإنما بالعمل والتضحية والجد والاجتهاد، بل وأثبت للوسط الرياضي أنه ومن معه في مجلس الإدارة أفضل من يقود النادي بأقل الإمكانيات، وبالتالي لا تزال تأمل جماهير الأهلي التي ركضت خلف فريقها في كل ملاعب دوري الدرجة الأولى بأن تزكية هذه الإدارة مطلب فوري على السواء من خلال وزارة الرياضة أو من خلال الجمعية العمومية بالنادي الأهلي والله ولي الأمر والتدبير.
بعد أن هبط بأيدي دخلاء على لعبة كرة القدم من خلال تعاقداتهم مع لاعبين ومدربين إلخ.. الفشل الذي قاد هذا النادي العريق للهبوط ولأول مرة في تاريخ الأندية الجماهيرية السعودية، ناهيك عن معاناة الفريق من ديون مستحقة بلغت 120 مليون ريال ما زالت تبعاتها تلاحق النادي حتى هذا الموسم.
وبصراحة كان اللقاء مفاجأة للجميع، وبالأخص جماهير النادي الملكي، وبعيدًا عن فحوى الحوار والطرح الراقي والجميل من الضيف والأسئلة المعقولة والمطلوبة من الجماهير الوفية والتي صاغها الأخ تركي بقالب المشجع الأهلاوي.
إلا أن الأخ المحامي وليد وخلال ساعة ونصف من عمر اللقاء أثبت أنه شخص متمكن ولبق وصادق بل ولا يميل إلى روح الأنا والنرجسية، وفضل الحديث بشكل جماعي، علمًا بأن الأهلي ولأول مرة في تاريخه يجمع بطولات الدوري في الكرة الطائرة والسلة والتنس وكرة الماء إلخ.. الإنجازات التي ظهرت بها إدارته الحالية في جميع الألعاب.
واتضح للمشجع البسيط أن معاذ هذا واضح بأنه سيكمل جيل عمالقة النادي الأهلي من الإداريين الأكفاء والمميزين والذين كان لهم اليد الطولى في قيادة المنتخب السعودي الأول في فترات سابقة يأتي في مقدمتهم الدكتور عبد الرزاق أبو داود والأستاذ أحمد عيد والإخوان طارق كيال ووجدي الطويل وغيرهم في بقية الألعاب.
وأثبت معاذ أنه رجل المرحلة القادمة بالنادي بعد أن كُلّف من قبل وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي خلال الفترة الماضية ونجح بالمهمة بكل اقتدار وبدون ضوضاء وشوشرة، وإنما بالعمل والتضحية والجد والاجتهاد، بل وأثبت للوسط الرياضي أنه ومن معه في مجلس الإدارة أفضل من يقود النادي بأقل الإمكانيات، وبالتالي لا تزال تأمل جماهير الأهلي التي ركضت خلف فريقها في كل ملاعب دوري الدرجة الأولى بأن تزكية هذه الإدارة مطلب فوري على السواء من خلال وزارة الرياضة أو من خلال الجمعية العمومية بالنادي الأهلي والله ولي الأمر والتدبير.
