ـ لست سياسيًّا ولا أفقه في هذا المجال شيئًا، لكن بالصدفة كنت أتصفح اليوتيوب، وشاهدت مقاطع كثيرة لبعض المواطنين العرب بجنسيات مختلفة وهم يتحدثون عن معاناتهم في بلادهم من أمور عديدة، لكنهم اتفقوا على شيء واحد من خلال مطالبهم فكانوا يقولون (ياليت يصير عندنا واحد مثل الأمير محمد بن سلمان عشان ينقذنا مما نحن فيه).
ـ أخذت أتصور هذه الإجابات التي اشتركت في رغبة واحدة فقط وهي وجود رجل قيادي عظيم ممثل في سمو سيدي ولي العهد، وقلت في نفسي (لو كان فكر سمو سيدي ولي العهد موجود لدى معظم رؤساء الدول في العالم، وحرصه في المقام الأول على المواطن ومصلحته ماذا ممكن أن يحدث في العالم!!؟).
ـ أخذتني أفكاري لعام 2018، وتحديدًا الثلث الأول من شهر أكتوبر، حينما شرف سمو سيدي ولي العهد منتدى الاستثمار، الذي تحدث خلاله بأحاديث مهمة لا تزال عالقة في ذاكرة جميع السعوديين بل ويتغنون بها حتى هذه اللحظة كقوله (لدى السعوديين همم كجبل الطويق وهمة السعوديين لن تنكسر إلا إذا انهد هذا الجبل وتساوى بالأرض).
ـ عدت لهذا اللقاء تحديدًا لأن الأمير محمد بن سلمان كأنه كان يجيب عن هذه الرغبات، رغم أنها جاءت بعد ذلك اللقاء، حيث قال بكل شموخ (لا أريد أن أفارق الحياة إلا وأرى الشرق الأوسط في مقدمة مصاف العالم، وأعتقد أن هذا الهدف سيتحقق 100% في الثلاثين سنة القادمة إن شاء الله، وهذه حرب السعوديين وحربي شخصيًّا).
ـ وأنا أرى التطور الكبير الذي يحدث في بلادنا ونحن لم نصل بعد لعام 2030م وهو موعد إتمام (الرؤية)، ما يجعل الآباء والأمهات يطمئنون على مستقبل أبنائهم، وأنا أرى هذا التطور أمام عيناي أقول إننا سنرى الشرق الأوسط بالفعل سيكون في مقدمة مصاف العالم، لأن التجارب علّمتنا أن هذا الرجل الحكيم والمفكر يعرف ما يقول ويدرسه بعناية، لأنه مع الوقت سيكون أمامنا واقعًا ملموسًا.
ـ أطال الله في عمر سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ومتعه بالصحة والعافية وحماه من كل سوء وكل شر، ووفقه لتحقيق كل أهدافه، فأنا أتمنى أن أعيش حتى أراه قد كسب معركتنا كسعوديين جميعًا ومعركته الشخصية في أن يكون الشرق الأوسط متقدمًا لمصاف العالم، كما رأينا المملكة العربية السعودية تحقق كثيرًا من أهداف رؤية 2030م، رغم تبقي قرابة 7 سنوات على موعد تحققها، فولي العهد أقواله أفعال.
ـ أخذت أتصور هذه الإجابات التي اشتركت في رغبة واحدة فقط وهي وجود رجل قيادي عظيم ممثل في سمو سيدي ولي العهد، وقلت في نفسي (لو كان فكر سمو سيدي ولي العهد موجود لدى معظم رؤساء الدول في العالم، وحرصه في المقام الأول على المواطن ومصلحته ماذا ممكن أن يحدث في العالم!!؟).
ـ أخذتني أفكاري لعام 2018، وتحديدًا الثلث الأول من شهر أكتوبر، حينما شرف سمو سيدي ولي العهد منتدى الاستثمار، الذي تحدث خلاله بأحاديث مهمة لا تزال عالقة في ذاكرة جميع السعوديين بل ويتغنون بها حتى هذه اللحظة كقوله (لدى السعوديين همم كجبل الطويق وهمة السعوديين لن تنكسر إلا إذا انهد هذا الجبل وتساوى بالأرض).
ـ عدت لهذا اللقاء تحديدًا لأن الأمير محمد بن سلمان كأنه كان يجيب عن هذه الرغبات، رغم أنها جاءت بعد ذلك اللقاء، حيث قال بكل شموخ (لا أريد أن أفارق الحياة إلا وأرى الشرق الأوسط في مقدمة مصاف العالم، وأعتقد أن هذا الهدف سيتحقق 100% في الثلاثين سنة القادمة إن شاء الله، وهذه حرب السعوديين وحربي شخصيًّا).
ـ وأنا أرى التطور الكبير الذي يحدث في بلادنا ونحن لم نصل بعد لعام 2030م وهو موعد إتمام (الرؤية)، ما يجعل الآباء والأمهات يطمئنون على مستقبل أبنائهم، وأنا أرى هذا التطور أمام عيناي أقول إننا سنرى الشرق الأوسط بالفعل سيكون في مقدمة مصاف العالم، لأن التجارب علّمتنا أن هذا الرجل الحكيم والمفكر يعرف ما يقول ويدرسه بعناية، لأنه مع الوقت سيكون أمامنا واقعًا ملموسًا.
ـ أطال الله في عمر سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ومتعه بالصحة والعافية وحماه من كل سوء وكل شر، ووفقه لتحقيق كل أهدافه، فأنا أتمنى أن أعيش حتى أراه قد كسب معركتنا كسعوديين جميعًا ومعركته الشخصية في أن يكون الشرق الأوسط متقدمًا لمصاف العالم، كما رأينا المملكة العربية السعودية تحقق كثيرًا من أهداف رؤية 2030م، رغم تبقي قرابة 7 سنوات على موعد تحققها، فولي العهد أقواله أفعال.
