انتهى كل حلم كان يحلم به المشجع الشبابي البسيط، انتهى حلم البطولات واعتلاء المنصات وتحقيق الإنجازات، انتهت الأحلام واستيقظوا على واقع أشبه بالكابوس تجرع بسببه الشبابيون حسرة الألم وفقد البطولات، انتهى موسم الشباب وانتهت معه الأحلام الوردية التي كان يحلم بها ويتمناها محبو وعشاق شيخ الأندية.
انتهى كل شيء وأُسدل الستار على شيخ بدأت تظهر عليه ملامح الشيخوخة، انتهت الأحلام وبقى الواقع الذي لا بد أن يعيه ويعيشه محبو وعشاق شيخ الأندية، رحلت البطولات وسيتبعها رحيل شخص عاش معه الشبابيون أجمل اللحظات، نهاية موسم مؤلمة بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى، رسالة وأتمنى أن تؤخذ بعين الاعتبار، على الشبابيين طي صفحات الماضي والتفكير والعمل للمواسم القادمة بكل جدٍ واجتهاد، فالشباب لم يكن يومًا على هامش التاريخ ولن يكون كذلك بوقفة رجالاته ومحبيه خلفه، بوقفة الجميع سيعود شيخ الأندية بطلًا كما عهدناه وعهده الجميع، من أغضبنا بالأمس سيسعدنا اليوم، كل ما على الشبابيين فعله الآن أن يتحدوا ويكونوا صفًا واحدًا خلف ناديهم، ولا يرفعون راية الاستسلام، فناديهم البطل الذي ولد من رحم المعاناة.
على الشبابيين أن يسعوا جاهدين لاختيار إدارة قادرة على إعادة الشباب إلى الواجهة ومعانقة الذهب من جديد.
على رجالات الشباب اختيار من هو قادر على أن يخلف خالد البلطان على كرسي رئاسة نادي الشباب، فنادي الشباب يمر بمرحلة ذهبية من حيث عقود الرعايات والبنية التحتية والمنشآت التي يمتلكها، الآن ما عملته إدارة الأستاذ خالد البلطان عمل مؤسساتي جميل، وبيئة جاذبة وخصبة للعمل، كل ما أخشاه فقط أن يأتي الرئيس القادم ويهدم ما فعلته الإدارة السابقة ويعود الشباب إلى نقطة الصفر من جديد.
على الإدارة القادمة أن تعي أن الشباب ليس حقلًا للتجارب، من سيأتي عليه أن يلبي مطالب الجمهور الشبابي، وعليه أن يعي كذلك أن نادي الشباب وجماهيره لن يرضيها إلا تحقيق الذهب.
على الإدارة القادمة أن تعي أن الشباب يحتاج إلى رئيس مقتدر ماليًّا وليس لرئيس ينتظر دعمًا من الآخرين، فالوضع ليس ضبابيًا على الإدارة القادمة، فوضع الشباب واضحًا وجليًا أمام الجميع، كل ما نتمناه من الرئيس القادم أن يحافظ على مكتسبات الفريق ويكمل بناء الإدارة السابقة لكي لا نعود إلى نقطة الصفر، كل ما نبحث عنه الآن هو العمل والتحضير للمواسم القادمة منُذ هذه اللحظات، من حيث اختيار الإدارة القادرة على تلبية رغبات وتطلعات الجماهير واحتياجات الفريق.
انتهى كل شيء وأُسدل الستار على شيخ بدأت تظهر عليه ملامح الشيخوخة، انتهت الأحلام وبقى الواقع الذي لا بد أن يعيه ويعيشه محبو وعشاق شيخ الأندية، رحلت البطولات وسيتبعها رحيل شخص عاش معه الشبابيون أجمل اللحظات، نهاية موسم مؤلمة بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى، رسالة وأتمنى أن تؤخذ بعين الاعتبار، على الشبابيين طي صفحات الماضي والتفكير والعمل للمواسم القادمة بكل جدٍ واجتهاد، فالشباب لم يكن يومًا على هامش التاريخ ولن يكون كذلك بوقفة رجالاته ومحبيه خلفه، بوقفة الجميع سيعود شيخ الأندية بطلًا كما عهدناه وعهده الجميع، من أغضبنا بالأمس سيسعدنا اليوم، كل ما على الشبابيين فعله الآن أن يتحدوا ويكونوا صفًا واحدًا خلف ناديهم، ولا يرفعون راية الاستسلام، فناديهم البطل الذي ولد من رحم المعاناة.
على الشبابيين أن يسعوا جاهدين لاختيار إدارة قادرة على إعادة الشباب إلى الواجهة ومعانقة الذهب من جديد.
على رجالات الشباب اختيار من هو قادر على أن يخلف خالد البلطان على كرسي رئاسة نادي الشباب، فنادي الشباب يمر بمرحلة ذهبية من حيث عقود الرعايات والبنية التحتية والمنشآت التي يمتلكها، الآن ما عملته إدارة الأستاذ خالد البلطان عمل مؤسساتي جميل، وبيئة جاذبة وخصبة للعمل، كل ما أخشاه فقط أن يأتي الرئيس القادم ويهدم ما فعلته الإدارة السابقة ويعود الشباب إلى نقطة الصفر من جديد.
على الإدارة القادمة أن تعي أن الشباب ليس حقلًا للتجارب، من سيأتي عليه أن يلبي مطالب الجمهور الشبابي، وعليه أن يعي كذلك أن نادي الشباب وجماهيره لن يرضيها إلا تحقيق الذهب.
على الإدارة القادمة أن تعي أن الشباب يحتاج إلى رئيس مقتدر ماليًّا وليس لرئيس ينتظر دعمًا من الآخرين، فالوضع ليس ضبابيًا على الإدارة القادمة، فوضع الشباب واضحًا وجليًا أمام الجميع، كل ما نتمناه من الرئيس القادم أن يحافظ على مكتسبات الفريق ويكمل بناء الإدارة السابقة لكي لا نعود إلى نقطة الصفر، كل ما نبحث عنه الآن هو العمل والتحضير للمواسم القادمة منُذ هذه اللحظات، من حيث اختيار الإدارة القادرة على تلبية رغبات وتطلعات الجماهير واحتياجات الفريق.
