انتهى الموسم الرياضي بخيره وخيره، حيث لا يوجد في الرياضة شر بإذن الله، ومثلما انطلق الموسم بمسابقاته النزيهة انتهاء بمنافساته الشريفة، ولم ينغص علينا صفو مجتمعنا الرياضي سوى بعض الطروحات التي تشكك في نزاهة المنافسة وتلقي الاتهامات وتطعن في الذمم دون وازع يردعهم عن هذا الجرم العظيم، ولكنها صفحة طويناها لنحتفي مع “أبطال الموسم”.
“الاتحاد” نجم الموسم الأول بحصده بطولتين مستحقتين عاد بهما “العميد” إلى منصات التتويج من الباب الكبير، فكانت البداية بكأس “السوبر” الذي أقيم لأول مرة على الطريقة الإسبانية، حيث أقيم من 3 مباريات جمعت بطلي الدوري والكأس ووصيفيهما، ولم يكتفِ بذلك اللقب الهام، بل حصل على اللقب الأصعب بالفوز بدوري “روشن”، من خلال الحسم قبل الختام بجولة وبفارق 5 نقاط عن وصيفه، وتحقيق نجومه للأفضلية في جميع المراكز مع لقب “الهداف”، وتأهل لكأس العالم للأندية التي ستقام في “الرياض” فكان أفضل “أبطال الموسم”.
“الهلال” صديق الذهب “الزعيم” الذي لا يغيب عن منصات التتويج يحقق أغلى الكؤوس في مباراة دراماتيكية بحضور عراب الرؤية رائد النهضة الشبابية “ولي العهد”، والجميع يعلم أن زعيم الأندية الآسيوية والسعودية عاش موسمًا صعبًا لم يذق فيه نجومه طعم الراحة، فكانوا يخرجون من الملعب للعيادة للملعب ليشاركوا بالمنتخب وجميع البطولات المتاحة للأندية ويصلوا فيها إلى النهائيات، ورغم كل هذا الجهد والتشتيت والإصابات والمنع من التسجيل أبى نجومه أن يخرجوا بموسم صفري فاستمرت علاقتهم بالذهب كأهم “أبطال الموسم”.
تغريدة tweet:
والحقيقة أن في الموسم أبطال آخرين صعدوا منصات التتويج لمنافسات كرة القدم، فكان “النصر” بطل الدوري النسائي ودوري الناشئين، بينما “الأهلي” حصد لقب دوري يلو ومعه دوري الشباب، وهنا نتوقف عند نتاج مسابقات الفئات العمرية التي تنعكس على منتخباتنا الوطنية التي شهدت طفرة نوعية في نتائج البطولات الإقليمية والقارية والدولية، وأمنيتي أن يجد نجومنا الصغار مكانًا في الأندية الممتازة ومنها إلى منتخبنا الأول الذي تنتظره مشاركات كبيرة وهامة على المستوى الآسيوي والدولي، فأهم النجوم الذين شاركوا في فوز منتخبنا على الأرجنتين لن يكونوا في قمة عطائهم في كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027 التي سننظمها، ويجب أن نفوز بها والتخطيط لذلك يبدأ من اليوم، وعلى منصات التتويج نلتقي،
“الاتحاد” نجم الموسم الأول بحصده بطولتين مستحقتين عاد بهما “العميد” إلى منصات التتويج من الباب الكبير، فكانت البداية بكأس “السوبر” الذي أقيم لأول مرة على الطريقة الإسبانية، حيث أقيم من 3 مباريات جمعت بطلي الدوري والكأس ووصيفيهما، ولم يكتفِ بذلك اللقب الهام، بل حصل على اللقب الأصعب بالفوز بدوري “روشن”، من خلال الحسم قبل الختام بجولة وبفارق 5 نقاط عن وصيفه، وتحقيق نجومه للأفضلية في جميع المراكز مع لقب “الهداف”، وتأهل لكأس العالم للأندية التي ستقام في “الرياض” فكان أفضل “أبطال الموسم”.
“الهلال” صديق الذهب “الزعيم” الذي لا يغيب عن منصات التتويج يحقق أغلى الكؤوس في مباراة دراماتيكية بحضور عراب الرؤية رائد النهضة الشبابية “ولي العهد”، والجميع يعلم أن زعيم الأندية الآسيوية والسعودية عاش موسمًا صعبًا لم يذق فيه نجومه طعم الراحة، فكانوا يخرجون من الملعب للعيادة للملعب ليشاركوا بالمنتخب وجميع البطولات المتاحة للأندية ويصلوا فيها إلى النهائيات، ورغم كل هذا الجهد والتشتيت والإصابات والمنع من التسجيل أبى نجومه أن يخرجوا بموسم صفري فاستمرت علاقتهم بالذهب كأهم “أبطال الموسم”.
تغريدة tweet:
والحقيقة أن في الموسم أبطال آخرين صعدوا منصات التتويج لمنافسات كرة القدم، فكان “النصر” بطل الدوري النسائي ودوري الناشئين، بينما “الأهلي” حصد لقب دوري يلو ومعه دوري الشباب، وهنا نتوقف عند نتاج مسابقات الفئات العمرية التي تنعكس على منتخباتنا الوطنية التي شهدت طفرة نوعية في نتائج البطولات الإقليمية والقارية والدولية، وأمنيتي أن يجد نجومنا الصغار مكانًا في الأندية الممتازة ومنها إلى منتخبنا الأول الذي تنتظره مشاركات كبيرة وهامة على المستوى الآسيوي والدولي، فأهم النجوم الذين شاركوا في فوز منتخبنا على الأرجنتين لن يكونوا في قمة عطائهم في كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027 التي سننظمها، ويجب أن نفوز بها والتخطيط لذلك يبدأ من اليوم، وعلى منصات التتويج نلتقي،