توالت الأخبار بشكل لافت خلال اليومين الماضيين عن حضور وشيك للأسطورة العالمية ليونيل ميسي للسعودية، وتوقيعه عقدًا مع الهلال الثلاثاء المقبل.
جل هذه الأخبار كانت أجنبية المصادر، وهي لم تكن جديدة في مجملها، بل تتردد منذ أن وقَّع الأسطورة الآخر كريستيانو للنصر، وجرى التعامل كحدث عالمي، وحظي بمتابعة غير مسبوقة.
ولم يكن ميسي وحده في دائرة الاهتمام السعودي، فها هو كريم بنزيمة بات قريبًا ليكون لاعبًا اتحاديًّا أكثر من أي وقت مضى.
ونقلت “الرياضية” خبرًا عن سبورت الإسبانية أن إدارة نادي الهلال تستعد للإعلان عن صفقة التوقيع مع النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، غدًا الثلاثاء، في حال حصولها على الموافقة النهائية من جانب اللاعب، وكشفت الصحيفة الإسبانية، السبت، نقلًا عن مصادر من داخل نادي الهلال أن إدارة النادي حدَّدت، الثلاثاء المقبل، موعدًا للتوقيع مع النجم الأرجنتيني.
وخاض ميسي مباراته الأخيرة مع باريس سان جيرمان الفرنسي السبت الماضي، وبعدها يصبح جاهزًا للانتقال إلى أي فريق آخر بشكل رسمي، بعد رفضه تجديد تعاقده مع النادي الفرنسي بشكل رسمي في وقت سابق.
وأوضحت “سبورت”، أن نادي برشلونة لا يزال غير قادر على تقديم عرض رسمي من أجل اللاعب، بسبب عدم حصوله بعد على موافقة رابطة الليجا الإسبانية.
وجاء في الخبر أن ليونيل ميسي تلقى عرضًا من فريق إنتر ميامي الأمريكي، بحسب ما ذكرته وسائل الإعلام أخيرًا، لكنه لم يحصل على أي عرض رسمي من النادي الكاتالوني برشلونة، الذي يواجه صعوبات بالغة في التوقيع معه بسبب قواعد اللعب المالي النظيف التي تطبقها رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم.
وسيشكل حسم صفقة كريم بنزيمة ضغطًا جماهيريًّا على إدارة الهلال لمن يحاول تجاهل الفروقات بين حجم الصفقتين أولًا، وأنها ممولة بالكامل من خارج الأندية، الذي يقتصر دورها على التواجد في مراسم التوقيع فقط، وهي الحقيقة التي لا بد أن تعيها الجماهير، وتتعاطى معها كواقع لا يقبل الجدل أو الشك.
وسواء حضر ميسي أو لم يحضر، فلن يستطيع أن يكون وحده حلًا سحريًّا لمشاكل الهلال، الذي يحتاج إلى الكثير ويواجه تحديات صعبة في الفترة المقبلة، لا يكفي تواجد أسطورة كروية لإلغائها.
كما هو الحال مع كريستيانو رونالدو الذي لم يكن تواجده مع ناديه النصر كافيًا لتحقيق بطولة واحدة، وخرج خالي الوفاض على عكس الهلال والاتحاد، اللذين سيطرا على بطولات الموسم الثلاث، برغم منعهما من التسجيل!!.
جل هذه الأخبار كانت أجنبية المصادر، وهي لم تكن جديدة في مجملها، بل تتردد منذ أن وقَّع الأسطورة الآخر كريستيانو للنصر، وجرى التعامل كحدث عالمي، وحظي بمتابعة غير مسبوقة.
ولم يكن ميسي وحده في دائرة الاهتمام السعودي، فها هو كريم بنزيمة بات قريبًا ليكون لاعبًا اتحاديًّا أكثر من أي وقت مضى.
ونقلت “الرياضية” خبرًا عن سبورت الإسبانية أن إدارة نادي الهلال تستعد للإعلان عن صفقة التوقيع مع النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، غدًا الثلاثاء، في حال حصولها على الموافقة النهائية من جانب اللاعب، وكشفت الصحيفة الإسبانية، السبت، نقلًا عن مصادر من داخل نادي الهلال أن إدارة النادي حدَّدت، الثلاثاء المقبل، موعدًا للتوقيع مع النجم الأرجنتيني.
وخاض ميسي مباراته الأخيرة مع باريس سان جيرمان الفرنسي السبت الماضي، وبعدها يصبح جاهزًا للانتقال إلى أي فريق آخر بشكل رسمي، بعد رفضه تجديد تعاقده مع النادي الفرنسي بشكل رسمي في وقت سابق.
وأوضحت “سبورت”، أن نادي برشلونة لا يزال غير قادر على تقديم عرض رسمي من أجل اللاعب، بسبب عدم حصوله بعد على موافقة رابطة الليجا الإسبانية.
وجاء في الخبر أن ليونيل ميسي تلقى عرضًا من فريق إنتر ميامي الأمريكي، بحسب ما ذكرته وسائل الإعلام أخيرًا، لكنه لم يحصل على أي عرض رسمي من النادي الكاتالوني برشلونة، الذي يواجه صعوبات بالغة في التوقيع معه بسبب قواعد اللعب المالي النظيف التي تطبقها رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم.
وسيشكل حسم صفقة كريم بنزيمة ضغطًا جماهيريًّا على إدارة الهلال لمن يحاول تجاهل الفروقات بين حجم الصفقتين أولًا، وأنها ممولة بالكامل من خارج الأندية، الذي يقتصر دورها على التواجد في مراسم التوقيع فقط، وهي الحقيقة التي لا بد أن تعيها الجماهير، وتتعاطى معها كواقع لا يقبل الجدل أو الشك.
وسواء حضر ميسي أو لم يحضر، فلن يستطيع أن يكون وحده حلًا سحريًّا لمشاكل الهلال، الذي يحتاج إلى الكثير ويواجه تحديات صعبة في الفترة المقبلة، لا يكفي تواجد أسطورة كروية لإلغائها.
كما هو الحال مع كريستيانو رونالدو الذي لم يكن تواجده مع ناديه النصر كافيًا لتحقيق بطولة واحدة، وخرج خالي الوفاض على عكس الهلال والاتحاد، اللذين سيطرا على بطولات الموسم الثلاث، برغم منعهما من التسجيل!!.
