أعلم يقينًا أن أنمار الحائلي سيرشح نفسه لرئاسة نادي الاتحاد، وأن اللائحة الجديدة “كفلت” له هذا الحق بعدما “فصلت” بعناية ليبقى هو وغيره في هذا المنصب لمدة عام كامل، وأعلم أيضًا أن هناك من جماهير الاتحاد من سيبدي استغرابه الشديد بمطالبتي بعدم ترشيحه للرئاسة لمدة عام “منقلبًا” على آراء سابقة كتبتها وتحدثت بها في برنامج “م ب س في أسبوع”.
ـ موقفي من النجاح الذي تحقق لهذه الإدارة بالنسبة للفريق الأول “ثابت”، ولكن بعدما نما إلى علمي أن نظرتي كانت “قاصرة” ولم تشمل عملًا “متكاملًا” يخص بقية الألعاب المختلفة، والتي جعلت الاتحاد “زعيمًا” في حصد بطولات هذه الألعاب محليًّا وخليجيًّا وعربيًّا وآسيويًّا، حيث تدهورت نتائج هذه الألعاب، إضافة إلى أن نتائج الفرق السنية لم تلقَ “الاهتمام” المأمول، كما أن نظام الحوكمة كان يعاني من إهمال واضح من الإدارة في آلية تطبيقه، وكذلك نظام الكفاءة المالية إلى جانب فكر إداري “جاحد” غير وفي لمن يستحقون الوفاء لم يقدر الدعم الكبير الذي قدَّمته جماهير الاتحاد لناديها ولهذه الإدارة تحديدًا عبر “الفوضى” التي صاحبت توزيع التذاكر في آخر مباراة للنمور أمام الطائي، حيث صاحب هذا التوزيع اللامبالاة بمن كان لهم الدور “الأكبر” في تحقيق الاتحاد لبطولتي السوبر والدوري.
ـ كنت أتمنى من وزارة الرياضة قبل إقرار اللائحة الأساسية الجديدة للأندية المطالبة بعقد الجمعية العمومية لمعرفة شاملة بما حققته هذه الإدارة حتى يكون الجمهور وأعضاء الجمعية العمومية والمالك الجديد على “بينة” لعمل تقييم شامل لما تحقق وأنجز، فإذا كانت المعلومات التي نمت إلي “صحيحة” فمن غير المعقول أن يرشح أنمار نفسه لعدم تحقيقه الأهداف المرجوة منه، ولا أعرف كيف سيعطي الناخبون أصواتهم له حتى ولو عام واحد.
ـ في هذه الحالة تبقى “المسؤولية” تجاه من وضعوا أنظمة لم يراعوا مرحلة مهمة في مسيرة الرياضة السعودية وليس كرة القدم فحسب وقفزة لم “تكتمل” قد ترجعها إلى الخلف ونظام إدارات أندية تعيدنا إلى عصر “الهواة”.
ـ أخيرًا وليس آخرًا أعود إلى ما بدأت به أن أنمار الحائلي سيكون هو رئيس الاتحاد لمدة عام، بحكم ما يملكه من أصوات، وكلي عشم أن أعضاء المؤسسة الربحية يدركون تمامًا مسؤوليتهم تجاه نادٍ كان يحقق البطولات في معظم الألعاب وبمقدورهم أن يعيدوه إلى ما كان عليه وأكثر في ظل الاهتمام برؤية شاملة تتوافق وتنسجم مع رؤية الأمير محمد بن سلمان وعهد جديد للأندية السعودية ظهرت بصماته المفرحة بالأمس القريب.
ـ موقفي من النجاح الذي تحقق لهذه الإدارة بالنسبة للفريق الأول “ثابت”، ولكن بعدما نما إلى علمي أن نظرتي كانت “قاصرة” ولم تشمل عملًا “متكاملًا” يخص بقية الألعاب المختلفة، والتي جعلت الاتحاد “زعيمًا” في حصد بطولات هذه الألعاب محليًّا وخليجيًّا وعربيًّا وآسيويًّا، حيث تدهورت نتائج هذه الألعاب، إضافة إلى أن نتائج الفرق السنية لم تلقَ “الاهتمام” المأمول، كما أن نظام الحوكمة كان يعاني من إهمال واضح من الإدارة في آلية تطبيقه، وكذلك نظام الكفاءة المالية إلى جانب فكر إداري “جاحد” غير وفي لمن يستحقون الوفاء لم يقدر الدعم الكبير الذي قدَّمته جماهير الاتحاد لناديها ولهذه الإدارة تحديدًا عبر “الفوضى” التي صاحبت توزيع التذاكر في آخر مباراة للنمور أمام الطائي، حيث صاحب هذا التوزيع اللامبالاة بمن كان لهم الدور “الأكبر” في تحقيق الاتحاد لبطولتي السوبر والدوري.
ـ كنت أتمنى من وزارة الرياضة قبل إقرار اللائحة الأساسية الجديدة للأندية المطالبة بعقد الجمعية العمومية لمعرفة شاملة بما حققته هذه الإدارة حتى يكون الجمهور وأعضاء الجمعية العمومية والمالك الجديد على “بينة” لعمل تقييم شامل لما تحقق وأنجز، فإذا كانت المعلومات التي نمت إلي “صحيحة” فمن غير المعقول أن يرشح أنمار نفسه لعدم تحقيقه الأهداف المرجوة منه، ولا أعرف كيف سيعطي الناخبون أصواتهم له حتى ولو عام واحد.
ـ في هذه الحالة تبقى “المسؤولية” تجاه من وضعوا أنظمة لم يراعوا مرحلة مهمة في مسيرة الرياضة السعودية وليس كرة القدم فحسب وقفزة لم “تكتمل” قد ترجعها إلى الخلف ونظام إدارات أندية تعيدنا إلى عصر “الهواة”.
ـ أخيرًا وليس آخرًا أعود إلى ما بدأت به أن أنمار الحائلي سيكون هو رئيس الاتحاد لمدة عام، بحكم ما يملكه من أصوات، وكلي عشم أن أعضاء المؤسسة الربحية يدركون تمامًا مسؤوليتهم تجاه نادٍ كان يحقق البطولات في معظم الألعاب وبمقدورهم أن يعيدوه إلى ما كان عليه وأكثر في ظل الاهتمام برؤية شاملة تتوافق وتنسجم مع رؤية الأمير محمد بن سلمان وعهد جديد للأندية السعودية ظهرت بصماته المفرحة بالأمس القريب.
