كم نحن محسودون أننا نعيش طفرة كبيرة في الرياضة العالمية، وذلك بعد قرار مشروع الاستثمار والتخصيص للأندية الرياضية، وذلك من خلال خطة وضعها عرّاب الرؤية سيدي الأمير محمد بن سلمان، لتدخل الأندية مرحلة جديدة، وتحويلها إلى مؤسسات رابحة، لتضع الدوري السعودي وسط أفضل الدوريات الأوروبية.
إذا ما علمنا بالتخصيص والاستحواذ الخاص بالأندية ذي المسارين، وزيادة إيرادات دوري روشن، الذي أصبح مطلبًا تجاه الأندية خاصة وأن الدراسة أكدت رفع القيمة السوقية للدوري السعودي للمحترفين إلى أكثر من 8 مليارات ريال، وهذا ما أعتبره نجاحًا كبيرًا سيضيف للكرة السعودية في الفترة المقبلة.
والأمر المذهل في لعبة الجولف التي أصبحت هي الأخرى في حضننا ومحط اهتمامنا بالسعودية، وأصاب أمريكا خصوصًا الجنون بوسائل إعلامها، حيث إنها لعبة مصنفة للأثرياء والسياسيين إلا أنها فى الآونة الأخيرة تحظى باهتمام كبير داخل القرار السعودي والذي جعلها جزءًا من استراتيجية ورؤية السعودية 2030، والتي يدعمها ويرعاها العراب سمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
قرار دمج دوريات PGA، وDP World Tour، وLIV Golf، في دوري واحد برئاسة الأستاذ ياسر الرميان، محافظ صندوق الاستثمارات العامة أراه مدروسًا جيدًا وحلًا جيدًا للنزاع الذي قسّم لاعبي الجولف المحترفين للرجال، الذى أدى إلى منع اللاعبين الذين انضموا إلى الدوري المدعوم من السعودية من المشاركة في جولة PGA وشريكتها الأوروبية DP World Tour التي انضمت أيضًا إلى الصفقة من أجل التحالف في أكبر منظمة جولف محترفة في العالم.
انتظروا مكاسب كبيرة للسعودية من هذا التحالف من خلال الانضمام للصندوق، خاصة وأن هذه الرياضة التي تجتذب عادة الأغنياء وصناع القرار وهذا يجعلها مادة خصبة للاستثمار، كما أن بناء الملاعب الخاصة بها سيكون علامة تجارية مهمة في هذا المضمار خاصة وأن الحماس في السعودية بهذه الرياضة في زيادة مستمرة.
الرؤية التي وضعتها السعودية من خلال العمل على صناعة الرياضة وجزءًا من سعي المملكة لجعل الرياضة جزءًا من إيرادات السعودية لجذب المزيد من السياح والأعمال والاستثمارات ولفت الأنظار، في وقت تشرع في إصلاحات تهدف إلى تقليل اعتمادها على عائدات النفط، لذلك أعتبر هذه الصفقة انتصارًا جديدًا للسعودية عالميًّا، في عالم الرياضة، مع توسيع الاستثمارات في كرة القدم، وسباقات السيارات “الفورمولا 1”، و”التنس” وغيرها من الرياضات الأخرى.
فى النهاية السعودية تسير بخطى ناجحة فى الرياضة بشتى مجالاتها، وهذا ما سيدر بالخير علينا في الفترة القادمة.
إذا ما علمنا بالتخصيص والاستحواذ الخاص بالأندية ذي المسارين، وزيادة إيرادات دوري روشن، الذي أصبح مطلبًا تجاه الأندية خاصة وأن الدراسة أكدت رفع القيمة السوقية للدوري السعودي للمحترفين إلى أكثر من 8 مليارات ريال، وهذا ما أعتبره نجاحًا كبيرًا سيضيف للكرة السعودية في الفترة المقبلة.
والأمر المذهل في لعبة الجولف التي أصبحت هي الأخرى في حضننا ومحط اهتمامنا بالسعودية، وأصاب أمريكا خصوصًا الجنون بوسائل إعلامها، حيث إنها لعبة مصنفة للأثرياء والسياسيين إلا أنها فى الآونة الأخيرة تحظى باهتمام كبير داخل القرار السعودي والذي جعلها جزءًا من استراتيجية ورؤية السعودية 2030، والتي يدعمها ويرعاها العراب سمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
قرار دمج دوريات PGA، وDP World Tour، وLIV Golf، في دوري واحد برئاسة الأستاذ ياسر الرميان، محافظ صندوق الاستثمارات العامة أراه مدروسًا جيدًا وحلًا جيدًا للنزاع الذي قسّم لاعبي الجولف المحترفين للرجال، الذى أدى إلى منع اللاعبين الذين انضموا إلى الدوري المدعوم من السعودية من المشاركة في جولة PGA وشريكتها الأوروبية DP World Tour التي انضمت أيضًا إلى الصفقة من أجل التحالف في أكبر منظمة جولف محترفة في العالم.
انتظروا مكاسب كبيرة للسعودية من هذا التحالف من خلال الانضمام للصندوق، خاصة وأن هذه الرياضة التي تجتذب عادة الأغنياء وصناع القرار وهذا يجعلها مادة خصبة للاستثمار، كما أن بناء الملاعب الخاصة بها سيكون علامة تجارية مهمة في هذا المضمار خاصة وأن الحماس في السعودية بهذه الرياضة في زيادة مستمرة.
الرؤية التي وضعتها السعودية من خلال العمل على صناعة الرياضة وجزءًا من سعي المملكة لجعل الرياضة جزءًا من إيرادات السعودية لجذب المزيد من السياح والأعمال والاستثمارات ولفت الأنظار، في وقت تشرع في إصلاحات تهدف إلى تقليل اعتمادها على عائدات النفط، لذلك أعتبر هذه الصفقة انتصارًا جديدًا للسعودية عالميًّا، في عالم الرياضة، مع توسيع الاستثمارات في كرة القدم، وسباقات السيارات “الفورمولا 1”، و”التنس” وغيرها من الرياضات الأخرى.
فى النهاية السعودية تسير بخطى ناجحة فى الرياضة بشتى مجالاتها، وهذا ما سيدر بالخير علينا في الفترة القادمة.
