في مبادرة تطويرية فريدة من نوعها، وبتوجيهات من سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، أطلق سمو وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي عملية تخصيص الأندية السعودية الكبيرة عبر مبادرة تاريخية رائدة في مسيرة الرياضة السعودية، يستحوذ فيها صندوق الاستثمارات العامة السعودي على 75 في المئة من أصول أندية الأهلي والاتحاد والهلال والنصر، والمضي بتطويرها في المجالات الرياضية كافة، بما يضعها ضمن انطلاقة عصرية، تسهم بحول الله في تطويرها.
وستضع الخطوة هذا التطور التاريخي في الاتجاه الصحيح بتنفيذ استراتيجيات وخطط محددة لرفع مستويات وفعاليات ومنشآت هذه الأندية، ونقلها إلى مصاف الأندية الرياضية العالمية خلال السنوات المقبلة.
وتشمل المبادرة التطويرية الاستحواذ على أربعة أندية أخرى، هي القادسية والدرعية والصقور والعلا، التي تدعمها شركات عملاقة “أرامكو والدرعية والعلا ومدينة نيوم”، ما يشكِّل نقلةً نوعيةً أخرى، تصبُّ في صميم تطوير العمل الرياضي الاحترافي بمسيرة الأندية السعودية.
وخطفت هذه التطورات المهمة الأضواء واهتمام المجتمع الرياضي، محليًّا وخارجيًّا، وقابلتها جماهير الأندية الشعبية الكبرى بفرحة عارمة،، ولمس المشجع السعودي بشكل عام أهمية هذه التطورات، ومساهمتها المتوقعة في تطوير العمل الرياضي الذي تقوده الجهات المعنية بالاستحواذ، وفقًا للمبادرة الحكومية التاريخية.
إن دور الأندية المعنية بالاستحواذ، والدعم المالي والإداري غير المسبوق، هو استيعاب حجم التغيُّرات المالية والإدارية والتسويقية والتنظيمية، والاستفادة من المرحلة المفصلية المقبلة، التي ستتعامل فيها مع تطورات، هي الأولى من نوعها في السعودية والعالم الرياضي المتطور، خاصةً في أوروبا، لتقدمها وريادتها العمل الرياضي الاحترافي والاستثماري المقنَّن، وهو ما سيدفع بالأندية السعودية المختارة لتطوير ذاتها، والتناغم مع حركة التغيير الإيجابي، التي ستخوض غمارها قريبًا، لتعبر إلى آفاق استثمارية راقية ومتمكِّنة.
لقد نجحت إدارة الأهلي الحالية في العودة بفريق كرة القدم إلى مكانه الطبيعي بين الكبار، لكن قيادة النادي بمجملها في حاجة إلى استقرار إداري، وتغييرات تنظيمية وفنية وعناصرية متعددة، وهذه مسألة مضنية، تحتاج إلى خبراء قانونيين ورياضيين، في حين أن مجلس الإدارة سيكون له رئيسٌ تنفيذي، يختاره صندوق الاستثمارات العامة، وهي مؤسسة حكومية سعودية رفيعة المستوى، وقادرة بإذن الله على قيادة الأهلي والأندية الأخرى إلى آفاق متميزة، ينتظرها الجمهور الأهلاوي بشغف كبير.
وستضع الخطوة هذا التطور التاريخي في الاتجاه الصحيح بتنفيذ استراتيجيات وخطط محددة لرفع مستويات وفعاليات ومنشآت هذه الأندية، ونقلها إلى مصاف الأندية الرياضية العالمية خلال السنوات المقبلة.
وتشمل المبادرة التطويرية الاستحواذ على أربعة أندية أخرى، هي القادسية والدرعية والصقور والعلا، التي تدعمها شركات عملاقة “أرامكو والدرعية والعلا ومدينة نيوم”، ما يشكِّل نقلةً نوعيةً أخرى، تصبُّ في صميم تطوير العمل الرياضي الاحترافي بمسيرة الأندية السعودية.
وخطفت هذه التطورات المهمة الأضواء واهتمام المجتمع الرياضي، محليًّا وخارجيًّا، وقابلتها جماهير الأندية الشعبية الكبرى بفرحة عارمة،، ولمس المشجع السعودي بشكل عام أهمية هذه التطورات، ومساهمتها المتوقعة في تطوير العمل الرياضي الذي تقوده الجهات المعنية بالاستحواذ، وفقًا للمبادرة الحكومية التاريخية.
إن دور الأندية المعنية بالاستحواذ، والدعم المالي والإداري غير المسبوق، هو استيعاب حجم التغيُّرات المالية والإدارية والتسويقية والتنظيمية، والاستفادة من المرحلة المفصلية المقبلة، التي ستتعامل فيها مع تطورات، هي الأولى من نوعها في السعودية والعالم الرياضي المتطور، خاصةً في أوروبا، لتقدمها وريادتها العمل الرياضي الاحترافي والاستثماري المقنَّن، وهو ما سيدفع بالأندية السعودية المختارة لتطوير ذاتها، والتناغم مع حركة التغيير الإيجابي، التي ستخوض غمارها قريبًا، لتعبر إلى آفاق استثمارية راقية ومتمكِّنة.
لقد نجحت إدارة الأهلي الحالية في العودة بفريق كرة القدم إلى مكانه الطبيعي بين الكبار، لكن قيادة النادي بمجملها في حاجة إلى استقرار إداري، وتغييرات تنظيمية وفنية وعناصرية متعددة، وهذه مسألة مضنية، تحتاج إلى خبراء قانونيين ورياضيين، في حين أن مجلس الإدارة سيكون له رئيسٌ تنفيذي، يختاره صندوق الاستثمارات العامة، وهي مؤسسة حكومية سعودية رفيعة المستوى، وقادرة بإذن الله على قيادة الأهلي والأندية الأخرى إلى آفاق متميزة، ينتظرها الجمهور الأهلاوي بشغف كبير.
