الرياضة بوصفها علمًا، لا تختلف عن العلوم الإنسانية الأخرى من ناحية ارتباطها بالنظريات العلمية، التي تسهم في تطورها، وتجويد عملها.
ومن أجل ضمان مواكبة الرياضة السعودية، من الناحية الإدارية، المجالات الأخرى التي تميَّزت بنجاحاتها، يجب أن نؤمن بأهمية القيادة الرياضية في المنظمات على مختلف الأصعدة، من وزارة الرياضة إلى الأندية الرياضية.
سأخصِّص هذه الزاوية كل يوم جمعة لتسليط الضوء على علم الإدارة الرياضية، وقيادة المنظمات الرياضية.
اليوم سأتحدث عن ملخص كتاب “كيف تؤثر على الآخرين وتكسب الأصدقاء” لـ “ديل كارنيجي” من مقهى الكتاب.
يقول المؤلف: حتى تجذب الناس إليك، وتتمكَّن من كسب صداقتهم ومحبتهم، تجنَّب الجدل العقيم، وابتعد قدر الإمكان عن التحدُّث في الموضوعات الجدلية، مثل الموضوعات السياسية والدينية، وتذكَّر أنّ الحوار الهادئ هو سبيلك الوحيد لإيصال وجهة نظرك.
لن ندخل في متاعب إذا اعترفنا بأنَّنا مخطئون، وذلك سيوقف كل جدال. عندما تُخطئ، اعترف بخطئك، وقدِّم الاعتذار، فسيكسبك هذا احترام الناس ومحبتهم.
وافق خصمك على الفور، لا تجادل عميلك، أو زوجك، أو خصمك، ولا تقل له إنَّك مخطئ، وتوتّره، بل استعمل معه الكياسة، واحرص على معاملة الناس باحترام، مثلًا وافقهم الرأي، ولا تجادلهم، وتجنَّب إثارة مشاعرهم، فهذه الطريقة في المعاملة ستجذب الناس إليك، وستمكِّنك من تكوين الصداقات.
لا يبقى إلا أن أقول:
إذا أردت أن تكسب الناس إلى طريقة تفكيرك، فدع الرجل الآخر يتحدث عن نفسه، وإذا أردت أن تجذب الناس إليك، فافتح للآخرين المجال للتحدث، ولا تسيطر على الحديث، بل استمع، وأنصت لهم، حينها ستتمكَّن من كسب محبتهم، وتكوين صداقات قوية معهم.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا.
ومن أجل ضمان مواكبة الرياضة السعودية، من الناحية الإدارية، المجالات الأخرى التي تميَّزت بنجاحاتها، يجب أن نؤمن بأهمية القيادة الرياضية في المنظمات على مختلف الأصعدة، من وزارة الرياضة إلى الأندية الرياضية.
سأخصِّص هذه الزاوية كل يوم جمعة لتسليط الضوء على علم الإدارة الرياضية، وقيادة المنظمات الرياضية.
اليوم سأتحدث عن ملخص كتاب “كيف تؤثر على الآخرين وتكسب الأصدقاء” لـ “ديل كارنيجي” من مقهى الكتاب.
يقول المؤلف: حتى تجذب الناس إليك، وتتمكَّن من كسب صداقتهم ومحبتهم، تجنَّب الجدل العقيم، وابتعد قدر الإمكان عن التحدُّث في الموضوعات الجدلية، مثل الموضوعات السياسية والدينية، وتذكَّر أنّ الحوار الهادئ هو سبيلك الوحيد لإيصال وجهة نظرك.
لن ندخل في متاعب إذا اعترفنا بأنَّنا مخطئون، وذلك سيوقف كل جدال. عندما تُخطئ، اعترف بخطئك، وقدِّم الاعتذار، فسيكسبك هذا احترام الناس ومحبتهم.
وافق خصمك على الفور، لا تجادل عميلك، أو زوجك، أو خصمك، ولا تقل له إنَّك مخطئ، وتوتّره، بل استعمل معه الكياسة، واحرص على معاملة الناس باحترام، مثلًا وافقهم الرأي، ولا تجادلهم، وتجنَّب إثارة مشاعرهم، فهذه الطريقة في المعاملة ستجذب الناس إليك، وستمكِّنك من تكوين الصداقات.
لا يبقى إلا أن أقول:
إذا أردت أن تكسب الناس إلى طريقة تفكيرك، فدع الرجل الآخر يتحدث عن نفسه، وإذا أردت أن تجذب الناس إليك، فافتح للآخرين المجال للتحدث، ولا تسيطر على الحديث، بل استمع، وأنصت لهم، حينها ستتمكَّن من كسب محبتهم، وتكوين صداقات قوية معهم.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا.
