ـ ظهر مقطع بالأمس في وسائل التواصل الاجتماعي عن زيارة قام بها الرجل الشهم وذو المراجل معالي المستشار سعود بن عبد الله القحطاني لدى زيارته لخاله أحمد العبيكان، ولأني أحب هذا الرجل الوطني المخلص قررت أن أزور الهاشتاق الخاص به والذي ظهرت فيه مشاعر فياضة وهو هاشتاق # سعود_القحطاني لأرى هل المشاعر تجاه هذا الرجل بمثل مشاعري أو أكثر منها!؟
ـ هذا الرجل الوفي لوطنه ومليكه زرع ابتسامة على مرتادي السوشل ميديا التي ظلت تتغنى بالمقطع الذي انتشر لزيارته لخاله في جدة.
ـ لم أستغرب المحبة التي تدفقت طوال الساعات الماضية بل وحتى هذه اللحظة على أبي خالد، فتخيل أن ظهورًا عفويًا في وسائل التواصل الاجتماعي لمقطع لم يتجاوز نصف دقيقة جعل اسمه “ترند” يحيطه الثناء والمديح من كل صوب ومن الصغير قبل الكبير.
ـ وأنت تتصفح الهاشتاق لا تملك إلا أن تقول سبحان من رزق هذا الرجل المحبة والقبول وهو بلا شك يستحقها.
ـ لقد كان صباح انتشار مقطع زيارته لخاله الشهم أحمد العبيكان مختلفًا جعل كثيرين يبتسمون لا إراديًا، فسبحان من وهب هذا الفارس هذه المحبة عند الناس لتكون إطلالته شامخة ومسعدة.
ـ كانت طلة أبي خالد كما قال الدكتور عائض القرني طلة الأصالة والنبل، طلة وجه الكرم والشهامة، طلة المراجل والوفاء للقيادة والوطن فدام مجدك يا أبا خالد.
ـ ولم يكن الدكتور عائض الوحيد التي تدفقت مشاعره هكذا، فقد كانت كل مجالس الشعر والأدب بفرسانها يتحدثون عن هذا الفارس الشهم سعود بن عبد الله القحطاني الذي يجد اليوم كل الحب والتقدير.
ـ وحتى لا يقال أنني أختزل فقط ما نقله فرسان الشعر والأدب فحتى فرسان المجالات الأخرى كانت لهم كلمة كالسيف لهذا الشامخ الأسد، وحتى أكون منصفًا فحتى عامة الناس من نساء ورجال كانت لهم وقفة مع هذه الطلة المبهجة التي أسعدت كثيرين وصنعت يومهم بكل ما تعنيه الكلمة.
ـ معالي المستشار سعود القحطاني رجل “يسوى قبائل” فمثله تستطيع أن تقول إنه إذا أردت أن ترتكي فعليك أن ترتكي على جبل وهو كذلك، وإن كان هذا لا يوفيه حقه، لكن عشت يا أبا خالد رمزًا شامخًا فقد أسعدتني شخصيًا بابتسامتك التي صنعت يومي كغيري كثيرين، رغم كل ما يمر بي من ضيم وقهر، فشكرًا أبا خالد على هذه البسمة التي رسمتها لي، والتي فقدتها منذ أسابيع.
ـ هذا الرجل الوفي لوطنه ومليكه زرع ابتسامة على مرتادي السوشل ميديا التي ظلت تتغنى بالمقطع الذي انتشر لزيارته لخاله في جدة.
ـ لم أستغرب المحبة التي تدفقت طوال الساعات الماضية بل وحتى هذه اللحظة على أبي خالد، فتخيل أن ظهورًا عفويًا في وسائل التواصل الاجتماعي لمقطع لم يتجاوز نصف دقيقة جعل اسمه “ترند” يحيطه الثناء والمديح من كل صوب ومن الصغير قبل الكبير.
ـ وأنت تتصفح الهاشتاق لا تملك إلا أن تقول سبحان من رزق هذا الرجل المحبة والقبول وهو بلا شك يستحقها.
ـ لقد كان صباح انتشار مقطع زيارته لخاله الشهم أحمد العبيكان مختلفًا جعل كثيرين يبتسمون لا إراديًا، فسبحان من وهب هذا الفارس هذه المحبة عند الناس لتكون إطلالته شامخة ومسعدة.
ـ كانت طلة أبي خالد كما قال الدكتور عائض القرني طلة الأصالة والنبل، طلة وجه الكرم والشهامة، طلة المراجل والوفاء للقيادة والوطن فدام مجدك يا أبا خالد.
ـ ولم يكن الدكتور عائض الوحيد التي تدفقت مشاعره هكذا، فقد كانت كل مجالس الشعر والأدب بفرسانها يتحدثون عن هذا الفارس الشهم سعود بن عبد الله القحطاني الذي يجد اليوم كل الحب والتقدير.
ـ وحتى لا يقال أنني أختزل فقط ما نقله فرسان الشعر والأدب فحتى فرسان المجالات الأخرى كانت لهم كلمة كالسيف لهذا الشامخ الأسد، وحتى أكون منصفًا فحتى عامة الناس من نساء ورجال كانت لهم وقفة مع هذه الطلة المبهجة التي أسعدت كثيرين وصنعت يومهم بكل ما تعنيه الكلمة.
ـ معالي المستشار سعود القحطاني رجل “يسوى قبائل” فمثله تستطيع أن تقول إنه إذا أردت أن ترتكي فعليك أن ترتكي على جبل وهو كذلك، وإن كان هذا لا يوفيه حقه، لكن عشت يا أبا خالد رمزًا شامخًا فقد أسعدتني شخصيًا بابتسامتك التي صنعت يومي كغيري كثيرين، رغم كل ما يمر بي من ضيم وقهر، فشكرًا أبا خالد على هذه البسمة التي رسمتها لي، والتي فقدتها منذ أسابيع.
