بينما كان كونتي يلوم الجميع على كل شيء، كان هاري كين يسجل الأهداف، وعندما أخبر جوزيه مورينيو دانيال ليفي أن الفريق لم يكن جيدًا بما فيه الكفاية، كان هاري كين يسجل الأهداف، وحتى في نهاية الموسم الماضي، كان هاري كين يسجل الأهداف.
أعطى هاري كين كل شيء لتوتنهام وأصبح الهداف التاريخي للنادي، ولكن توتنهام لم يمنحه أي فريق تنافسي على الألقاب، لذلك أصبح رحيل هاري كين لتحقيق الألقاب أمر وارد ومنطقي جدًا ولن يلام في هذا الأمر، كان في السابق قريب من مانشستر سيتي ولكن دانييل ليفي رفض، والآن دانييل ليفي يصعب الأمور على مانشستر يونايتد، ليترك هاري كين أمام خيار وحيد وهو الذهاب للخارج، الذهاب لبايرن ميونيخ النادي الذي يريده هاري كين وبقوة لكي يملأ فراغًا تركه ليفاندوفسكي ولم يمتلئ حتى الآن.
على الأرجح إذا حدث الانتقال فسيتم تصويره بطريقة تصف يأسه لمغادرة توتنهام، أنه كان على استعداد لترك توتنهام والبريمير ليج لمسابقة فاز بها نفس النادي 11 مرة بشكل متتالي، ويترك حلم تحطيم رقم ألن شيرر كهداف تاريخي للبريمير ليج وحلم الفوز بلقب مع توتنهام بعد كل هذه السنوات.
ولكن في حين أنه من السهل تشويه سمعة البوندسليجا، إلا أن لديها الكثير لتلفت انتباه هاري كين، من شأن ذلك أن يمنحه مكانة غير عادية هناك ويحاط بمجموعة من اللاعبين العالميين الذين قد يضاعفون قوته، وربما حتى يفيد كاحليه المكسورين والمصابين بالكدمات التي دمرتها كرة القدم الإنجليزية طوال مسيرته، وبالتأكيد الفوز بالألقاب الجماعية والفردية.
يجب أن يكون التأثير الذي يمكن أن يحدثه بايرن ميونيخ على بقية مسيرة كين هي الراحة أيضًا، حتى الآن فإن وضعه في توتنهام وقيمته للفريق جعلته دائمًا لاعبًا أساسيًا بشكل افتراضي، عندما يكون لائقًا يلعب، عندما لا يكون جاهزًا لا يزال يلعب أيضًا، مع دخوله إلى الثلاثينيات من عمره سيكون اللعب بشكل مستمر صعب جدًا، خاصة بالنظر إلى سجله في إصابات الكاحل.
ربما يكون بايرن ميونيخ هو المكان الذي قد يكون فيه الضعف النسبي في البوندسليجا نقطة مفصلية، لن يحتاج لبدء كل مباراة من الدوري، جنبًا إلى جنب مع أهمية دوري الأبطال سيجعل إراحته في بعض المباريات قابلة للتطبيق، عكس ما هو عليه في توتنهام أو لو انتقل لفريق إنجليزي، ولا ننسى أن بطولة اليورو المقبلة 2024 وكأس العالم المقبلة 2026 أحد أكبر أهداف هاري كين والإنجليز وقد يساعد انتقاله إلى بايرن ميونيخ لدخول البطولتين بشكل بدني أفضل من البطولات الكبرى السابقة التي شارك بها مع المنتخب الإنجليزي.
أعطى هاري كين كل شيء لتوتنهام وأصبح الهداف التاريخي للنادي، ولكن توتنهام لم يمنحه أي فريق تنافسي على الألقاب، لذلك أصبح رحيل هاري كين لتحقيق الألقاب أمر وارد ومنطقي جدًا ولن يلام في هذا الأمر، كان في السابق قريب من مانشستر سيتي ولكن دانييل ليفي رفض، والآن دانييل ليفي يصعب الأمور على مانشستر يونايتد، ليترك هاري كين أمام خيار وحيد وهو الذهاب للخارج، الذهاب لبايرن ميونيخ النادي الذي يريده هاري كين وبقوة لكي يملأ فراغًا تركه ليفاندوفسكي ولم يمتلئ حتى الآن.
على الأرجح إذا حدث الانتقال فسيتم تصويره بطريقة تصف يأسه لمغادرة توتنهام، أنه كان على استعداد لترك توتنهام والبريمير ليج لمسابقة فاز بها نفس النادي 11 مرة بشكل متتالي، ويترك حلم تحطيم رقم ألن شيرر كهداف تاريخي للبريمير ليج وحلم الفوز بلقب مع توتنهام بعد كل هذه السنوات.
ولكن في حين أنه من السهل تشويه سمعة البوندسليجا، إلا أن لديها الكثير لتلفت انتباه هاري كين، من شأن ذلك أن يمنحه مكانة غير عادية هناك ويحاط بمجموعة من اللاعبين العالميين الذين قد يضاعفون قوته، وربما حتى يفيد كاحليه المكسورين والمصابين بالكدمات التي دمرتها كرة القدم الإنجليزية طوال مسيرته، وبالتأكيد الفوز بالألقاب الجماعية والفردية.
يجب أن يكون التأثير الذي يمكن أن يحدثه بايرن ميونيخ على بقية مسيرة كين هي الراحة أيضًا، حتى الآن فإن وضعه في توتنهام وقيمته للفريق جعلته دائمًا لاعبًا أساسيًا بشكل افتراضي، عندما يكون لائقًا يلعب، عندما لا يكون جاهزًا لا يزال يلعب أيضًا، مع دخوله إلى الثلاثينيات من عمره سيكون اللعب بشكل مستمر صعب جدًا، خاصة بالنظر إلى سجله في إصابات الكاحل.
ربما يكون بايرن ميونيخ هو المكان الذي قد يكون فيه الضعف النسبي في البوندسليجا نقطة مفصلية، لن يحتاج لبدء كل مباراة من الدوري، جنبًا إلى جنب مع أهمية دوري الأبطال سيجعل إراحته في بعض المباريات قابلة للتطبيق، عكس ما هو عليه في توتنهام أو لو انتقل لفريق إنجليزي، ولا ننسى أن بطولة اليورو المقبلة 2024 وكأس العالم المقبلة 2026 أحد أكبر أهداف هاري كين والإنجليز وقد يساعد انتقاله إلى بايرن ميونيخ لدخول البطولتين بشكل بدني أفضل من البطولات الكبرى السابقة التي شارك بها مع المنتخب الإنجليزي.