ـ بدأت معظم الأندية استعداداتها للموسم الجديد.. حيث انطلقت التدريبات الإعدادية والمعسكرات لكن حتى الآن هناك العديد من الملفات لم تحسم بعد وخصوصًا ما يتعلق بالأجهزة الفنية التي لن يكون مقبولًا أن يبدأ الإعداد دون وجود مدرب على رأس الجهاز الفني. اللاعبون الأجانب قد يكون مقبولًا تأخرهم قليلًا فقد تعودنا على ذلك في كل موسم.. لكن أن يبدأ الإعداد دون مدرب فهذا ربما يحدث للمرة الأولى في كثير من الأندية.
ـ الهلال كان محظوظًا وهو يحسم موضوع مدربه الجديد فقد أعاد البرتغالى خيسوس وهو الذي كانت له تجربة ناجحة مع الزعيم في عام 2018 لكنها لم تكتمل لأسباب لا علاقة له بها فقد تم هدم عمله والتأثير فيه حتى اهتزت نتائج الفريق وفقد اللاعبون ثقتهم في الوضع العام لتأتي الإقالة التي قصمت ظهر البعير، حين خرج الهلال بموسم كارثي لم يكن يستحقه بالنظر إلى وضعه العام طوال الموسم.
ـ عودة خيسوس وجدت ترحيبًا كبيرًا من الجماهير الهلالية وذلك بعد التردد الذي حدث في حسم وضع مدرب الفريق وضيق الوقت الذي جعل مسألة الحصول على مدرب جيد غاية في الصعوبة، فضلًا عن التخبط في الخيارات التي تسربت للجماهير ما زاد القلق والترقب لتأتي ردة الفعل الجماهيرية طبيعية وفقًا لهذه الظروف.
ـ الأندية الأخرى ما زالت تعيش وضع الهلال الأسبوع الماضي وهي البحث المتسرع وعدم القدرة على الاختيار في ظل تفويت فرص كثيرة طوال الموسم لإبرام اتفاقات مبكرة كما تفعل الأندية الأوروبية وغيرها، لتضيق الفرصة ويقترب بدء الموسم ما يجعل القبول بأي اسم أمرًا حتميًا، ما قد يقلل من قدرات المدربين القادمين كونهم سيأتون على طريقة مكرهًا أخاك لا بطل. ولعل النصر أيضًا هو الآخر تدارك وضعه وحسم أمر مدربه البرتغالي الجديد الذي تم اختياره من على رأس العمل في ناديه البرازيلي، وينتظر وصوله في أقرب فرصة لتبقى كفاءته مسألة انتظار وترقب بالنظر إلى عدم وضوح مسيرته المهنية وبالتالي القدرة على الحكم الجيد عليه. لكن الدوري قطعًا سيحسم الأمر وسيوضح مدى نجاح أو إخفاق الإدارة النصراوية في اختيارها.
ـ وجود الأسطورة ستيفن جيرارد إضافة جيدة للدوري كاسم كبير يعمل في الدوري السعودي مدربًا للاتفاق وهو بلا شك سيعمل دون ضغوط وسيكون المجال أمامه مفتوحًا للعودة للواجهة مجددًا بعد أن فشل مع أستون فيلا وتمت إقالته.
لمسة
الأندية المشاركة في البطولة العربية ستحظى بفترة إعداد أخرى باللعب أمام الأندية العربية ومبارياتها التنافسية وهي تجربة ممتازة قبل بداية الموسم.
ـ الهلال كان محظوظًا وهو يحسم موضوع مدربه الجديد فقد أعاد البرتغالى خيسوس وهو الذي كانت له تجربة ناجحة مع الزعيم في عام 2018 لكنها لم تكتمل لأسباب لا علاقة له بها فقد تم هدم عمله والتأثير فيه حتى اهتزت نتائج الفريق وفقد اللاعبون ثقتهم في الوضع العام لتأتي الإقالة التي قصمت ظهر البعير، حين خرج الهلال بموسم كارثي لم يكن يستحقه بالنظر إلى وضعه العام طوال الموسم.
ـ عودة خيسوس وجدت ترحيبًا كبيرًا من الجماهير الهلالية وذلك بعد التردد الذي حدث في حسم وضع مدرب الفريق وضيق الوقت الذي جعل مسألة الحصول على مدرب جيد غاية في الصعوبة، فضلًا عن التخبط في الخيارات التي تسربت للجماهير ما زاد القلق والترقب لتأتي ردة الفعل الجماهيرية طبيعية وفقًا لهذه الظروف.
ـ الأندية الأخرى ما زالت تعيش وضع الهلال الأسبوع الماضي وهي البحث المتسرع وعدم القدرة على الاختيار في ظل تفويت فرص كثيرة طوال الموسم لإبرام اتفاقات مبكرة كما تفعل الأندية الأوروبية وغيرها، لتضيق الفرصة ويقترب بدء الموسم ما يجعل القبول بأي اسم أمرًا حتميًا، ما قد يقلل من قدرات المدربين القادمين كونهم سيأتون على طريقة مكرهًا أخاك لا بطل. ولعل النصر أيضًا هو الآخر تدارك وضعه وحسم أمر مدربه البرتغالي الجديد الذي تم اختياره من على رأس العمل في ناديه البرازيلي، وينتظر وصوله في أقرب فرصة لتبقى كفاءته مسألة انتظار وترقب بالنظر إلى عدم وضوح مسيرته المهنية وبالتالي القدرة على الحكم الجيد عليه. لكن الدوري قطعًا سيحسم الأمر وسيوضح مدى نجاح أو إخفاق الإدارة النصراوية في اختيارها.
ـ وجود الأسطورة ستيفن جيرارد إضافة جيدة للدوري كاسم كبير يعمل في الدوري السعودي مدربًا للاتفاق وهو بلا شك سيعمل دون ضغوط وسيكون المجال أمامه مفتوحًا للعودة للواجهة مجددًا بعد أن فشل مع أستون فيلا وتمت إقالته.
لمسة
الأندية المشاركة في البطولة العربية ستحظى بفترة إعداد أخرى باللعب أمام الأندية العربية ومبارياتها التنافسية وهي تجربة ممتازة قبل بداية الموسم.
