يستلم أبناء النادي الأهلي السابقين بقيادة الكابتن يوسف عنبر اليوم الفريق الأول لكرة القدم والجهاز الطبي المعاون لهم مسؤولية بداية إعداد الفريق، لتنطلق التمارين والاستعداد للموسم الجديد.
وللمعلومية ولدى أهل الحجاز مثل معروف فحواها لا تقول: كأني ولا ماني بمعنى يجب أن تهتم بذاتك ولا ترمي بالمسؤولية على أحد غيرك، فالإدارة في النادي الجداوي جديدة وعليها العمل من اليوم الخميس برئاسة الأخ خالد العيسى ولدى الأخوة المصريين تعني السمن والعسل، ولها قصة أخرى، وفي الأهلي هم الآن يبحثون عن ماني اللاعب السنغالي والقادم من بايرن ميونيخ الألماني، ولا يزال الفريق بانتظار صفقات أفضل.
نعود للفريق الأخضر فحسب النظام لا بد من تواجد اللاعبين غير السعوديين المعارين خارج النادي وعقودهم فاعلة على رأسهم الكابتن عمر السومة وأليوسكي ونداي ومغادرة كل من اللاعبين الأجانب وطلال العبسي وسلمان المؤشر وياسر المسيليم لنهاية عقودهم بعد شهرين، وكذلك مغادرة اللاعبين الأجانب ممن لعبوا مع الفريق في دوري العام الماضي، باستثناء الكابتن رياض بودبوز، وهذا حسب ما رفعته الإدارة المكلفة بقيادة النادي في الفترة الماضية، التي كان يرأسها الأخ وليد معاذ وحسب ما نعلم وكذلك لا بد من تواجد الحارس السنغالي إدوارد ميندي القادم من نادي تشيلسي والبرازيلي فيرمينو القادم من نادي ليفربول، بالإضافة للاعبين الصاعدين للفريق الأول والبقية المتواجدين مع الفريق من العام الماضي.
عليه فإن العنبر ورفاقه سيعملون خلال عشرة أيام قادمة بمعدل رفع الجرعة اللياقية، استعدادًا للسفر لإقامة معسكر في دولة سلوفينيا لمدة تتجاوز الأسبوعين، بعد إتمام كامل الحجوزات للطيران والمعسكر والمباريات الودية، وبالتالي الكل في انتظار المدرب القادم التي كانت تؤكد المصادر بأنه البرتغالي سيلفا، الذي سبق وأن درب العديد من الأندية الإنجليزية وتخصص في بناء الفرق التي كانت تعاني من تراجع في مستواها ونتائجها إن صح التعبير، وكذلك إتمام باقي الصفقات بالتعاقد مع ستة لاعبين أجانب، لتكتمل صفوف الفريق مثل بقية الفرق الأخرى الجماهيرية التي وجدت الدعم الكامل من صندوق الاستثمار السعودي.
وعن الرأي بصراحة نجد أن الوقت أزف بالنسبة للفريق الأهلاوي، ولا بد من سرعة اختيار المسؤول عن فريق كرة القدم واستعجال التعاقد مع المدرب، وكذلك الانتهاء من استقطاب اللاعبين الأجانب، فالأهلي يعاني من انهيار سابق في جميع مراكزه على عكس أقرانه كالهلال والنصر والاتحاد، فاللاعبون السعوديون والأجانب متواجدون، وإنما يحتاج إلى استبدال ودعم في بعض المراكز، فلا بد من التفاعل السريع من قبل الصندوق ومجلس الإدارة الجديد والله ولي الأمر والتدبير.
وللمعلومية ولدى أهل الحجاز مثل معروف فحواها لا تقول: كأني ولا ماني بمعنى يجب أن تهتم بذاتك ولا ترمي بالمسؤولية على أحد غيرك، فالإدارة في النادي الجداوي جديدة وعليها العمل من اليوم الخميس برئاسة الأخ خالد العيسى ولدى الأخوة المصريين تعني السمن والعسل، ولها قصة أخرى، وفي الأهلي هم الآن يبحثون عن ماني اللاعب السنغالي والقادم من بايرن ميونيخ الألماني، ولا يزال الفريق بانتظار صفقات أفضل.
نعود للفريق الأخضر فحسب النظام لا بد من تواجد اللاعبين غير السعوديين المعارين خارج النادي وعقودهم فاعلة على رأسهم الكابتن عمر السومة وأليوسكي ونداي ومغادرة كل من اللاعبين الأجانب وطلال العبسي وسلمان المؤشر وياسر المسيليم لنهاية عقودهم بعد شهرين، وكذلك مغادرة اللاعبين الأجانب ممن لعبوا مع الفريق في دوري العام الماضي، باستثناء الكابتن رياض بودبوز، وهذا حسب ما رفعته الإدارة المكلفة بقيادة النادي في الفترة الماضية، التي كان يرأسها الأخ وليد معاذ وحسب ما نعلم وكذلك لا بد من تواجد الحارس السنغالي إدوارد ميندي القادم من نادي تشيلسي والبرازيلي فيرمينو القادم من نادي ليفربول، بالإضافة للاعبين الصاعدين للفريق الأول والبقية المتواجدين مع الفريق من العام الماضي.
عليه فإن العنبر ورفاقه سيعملون خلال عشرة أيام قادمة بمعدل رفع الجرعة اللياقية، استعدادًا للسفر لإقامة معسكر في دولة سلوفينيا لمدة تتجاوز الأسبوعين، بعد إتمام كامل الحجوزات للطيران والمعسكر والمباريات الودية، وبالتالي الكل في انتظار المدرب القادم التي كانت تؤكد المصادر بأنه البرتغالي سيلفا، الذي سبق وأن درب العديد من الأندية الإنجليزية وتخصص في بناء الفرق التي كانت تعاني من تراجع في مستواها ونتائجها إن صح التعبير، وكذلك إتمام باقي الصفقات بالتعاقد مع ستة لاعبين أجانب، لتكتمل صفوف الفريق مثل بقية الفرق الأخرى الجماهيرية التي وجدت الدعم الكامل من صندوق الاستثمار السعودي.
وعن الرأي بصراحة نجد أن الوقت أزف بالنسبة للفريق الأهلاوي، ولا بد من سرعة اختيار المسؤول عن فريق كرة القدم واستعجال التعاقد مع المدرب، وكذلك الانتهاء من استقطاب اللاعبين الأجانب، فالأهلي يعاني من انهيار سابق في جميع مراكزه على عكس أقرانه كالهلال والنصر والاتحاد، فاللاعبون السعوديون والأجانب متواجدون، وإنما يحتاج إلى استبدال ودعم في بعض المراكز، فلا بد من التفاعل السريع من قبل الصندوق ومجلس الإدارة الجديد والله ولي الأمر والتدبير.