الحلم أصبح حقيقة، فلا صوت يعلو فوق صوت دوري روشن السعودي خلال سوق الانتقالات الصيفية الجاري، فالعالم لا حديث له إلا عن هذه الصفقات التي وضعت مملكتنا تحت الأنظار الأوروبية، وهذا ما أصاب البعض بصدمة مفاجئة بسبب هذا الميركاتو الكبير، لكنّه لم يكن غريبًا.
وزير الرياضة فسر الإبداع القادم لصناعة الرياضة في المؤتمر، وأكد أن جزءًا منها كريستيانو رونالدو، وكررها في مناسبات عدة بأن الدوري السعودي سيكون من بين الدوريات الخمس الكبرى في العالم بعد استقطاب النجوم العالميين، خاصة وأن الصفقات التي تمت تثبت أنّ الدوري السعودي يسعى لبناء أندية قوية قادرة على منافسة الأندية الأوروبية بوجود صفوة لاعبي العالم، مما يجعل الأندية السعودية تنافس بقوة أي فريق بالعالم.
البث لا بد أن يكون له تعامل إبداعي خاص، فدوري روشن سيكون مطلوبًا عالميًا، وسيساعد في توزيع الدوري السعودي حقوقه على عدة قنوات أجنبية، وسيذهب بعدها إلى بيع الحقوق في دول أخرى، مثل إسبانيا وإنجلترا وفرنسا، ووقتها سيكون الدوري السعودي في كل بيت أوروبي تمامًا.
وأيضا الاستحواذ من صندوق الاستثمارات جنبًا إلى جنب مع شركة “أرامكو والعلا والدرعية ونيوم” على عدة أندية أراها خطوة مهمة لمساعدة الأندية على بناء علاماتها التجارية، وتعزيز إيراداتها، ومن ثم بيع حصص فيها للمستثمرين، بما في ذلك شركات الملكية الخاصة العالمية، للاستفادة من خبراتها في صناعة الرياضة من خلال الأندية.
ولعل هذا الأمر جعل إيرادات الأندية السعودية ترتفع من الرعايات التجارية، حيث بلغت 328 مليون ريال، هذا بجانب أعداد الموظفين الرسميين في الأندية السعودية بعد تطبيق نظام الحوكمة، بلغ أكثر من ثلاثة آلاف موظف وموظفة في 61 ناديًا، بينما ارتفع عدد الرياضيين المسجلين في الأندية إلى أكثر من 80 ألف رياضي، بعدما كان العدد لا يتجاوز 40 ألف رياضي قبل موسمين، بينما زاد عدد الحضور الجماهيري خلال عامين بنسبة 150 في المائة، ليصل إلى 2.2 مليون مشجع وهذا بالطبع بسبب رؤية سمو سيدي ولي العهد محمد بن سلمان 2030.
علينا أن نفتخر بأن عملية تخصيص الأندية سوف تحقق قفزات نوعية، وخاصة في مجال التسويق والاستثمار، وهذا سيظهر في زيادة إيرادات رابطة الدوري السعودي للمحترفين من 450 مليون ريال إلى أكثر من 1.8 مليار ريال سنويًا، إلى جانب رفع القيمة السوقية للدوري من ثلاثة مليارات إلى أكثر من ثمانية مليارات ريال، وهذا نجاح كبير يحسب لنا.
وزير الرياضة فسر الإبداع القادم لصناعة الرياضة في المؤتمر، وأكد أن جزءًا منها كريستيانو رونالدو، وكررها في مناسبات عدة بأن الدوري السعودي سيكون من بين الدوريات الخمس الكبرى في العالم بعد استقطاب النجوم العالميين، خاصة وأن الصفقات التي تمت تثبت أنّ الدوري السعودي يسعى لبناء أندية قوية قادرة على منافسة الأندية الأوروبية بوجود صفوة لاعبي العالم، مما يجعل الأندية السعودية تنافس بقوة أي فريق بالعالم.
البث لا بد أن يكون له تعامل إبداعي خاص، فدوري روشن سيكون مطلوبًا عالميًا، وسيساعد في توزيع الدوري السعودي حقوقه على عدة قنوات أجنبية، وسيذهب بعدها إلى بيع الحقوق في دول أخرى، مثل إسبانيا وإنجلترا وفرنسا، ووقتها سيكون الدوري السعودي في كل بيت أوروبي تمامًا.
وأيضا الاستحواذ من صندوق الاستثمارات جنبًا إلى جنب مع شركة “أرامكو والعلا والدرعية ونيوم” على عدة أندية أراها خطوة مهمة لمساعدة الأندية على بناء علاماتها التجارية، وتعزيز إيراداتها، ومن ثم بيع حصص فيها للمستثمرين، بما في ذلك شركات الملكية الخاصة العالمية، للاستفادة من خبراتها في صناعة الرياضة من خلال الأندية.
ولعل هذا الأمر جعل إيرادات الأندية السعودية ترتفع من الرعايات التجارية، حيث بلغت 328 مليون ريال، هذا بجانب أعداد الموظفين الرسميين في الأندية السعودية بعد تطبيق نظام الحوكمة، بلغ أكثر من ثلاثة آلاف موظف وموظفة في 61 ناديًا، بينما ارتفع عدد الرياضيين المسجلين في الأندية إلى أكثر من 80 ألف رياضي، بعدما كان العدد لا يتجاوز 40 ألف رياضي قبل موسمين، بينما زاد عدد الحضور الجماهيري خلال عامين بنسبة 150 في المائة، ليصل إلى 2.2 مليون مشجع وهذا بالطبع بسبب رؤية سمو سيدي ولي العهد محمد بن سلمان 2030.
علينا أن نفتخر بأن عملية تخصيص الأندية سوف تحقق قفزات نوعية، وخاصة في مجال التسويق والاستثمار، وهذا سيظهر في زيادة إيرادات رابطة الدوري السعودي للمحترفين من 450 مليون ريال إلى أكثر من 1.8 مليار ريال سنويًا، إلى جانب رفع القيمة السوقية للدوري من ثلاثة مليارات إلى أكثر من ثمانية مليارات ريال، وهذا نجاح كبير يحسب لنا.