الهلال يعيش صيفًا ساخنًا جدًا من خلال صفقات ثقيلة هنا وهناك، ويتنقل بين الأندية الأوروبية “لينقي” له مالذ وطاب من اللاعبين الأجانب لدعم صفوفه بعد أن بدأ في تسريح أجانبه السابقين واحدًا تلو الآخر، ما يُنبئ بمشاهدة فريق لا يُقهر ولا يخسر مهما كانت الظروف.
الدعم الكبير الذي يقدمه صندوق الاستثمارات، مالك الأندية الجماهيرية الأربعة، يُساهم بشكل رئيس في صفقات الهلال الحالية، والتي تتم عن طريق “كسر” عقود اللاعبين، ما يضاعف من قيمة الصفقات، وخطة صندوق الاستثمارات تتمثل في استقطاب لاعبين أجانب مميزين للأندية التي يملكها، ما يعطي الدوري السعودي قوة ووهجًا على المستوى العالمي خلال المواسم القادمة.
ردود الجماهير ما زالت متباينة عند إبرام الصفقات الكبيرة للأندية، وكل جمهور يطالب بمساواته بالنادي الآخر، وهو بالتأكيد توجه الصندوق، وقد يكون الهلال والاتحاد لهما الأولوية، ثم بعد ذلك يأتي فريقا الأهلي والنصر لينالا نصيبهما من الصفقات المتميزة التي تدعم صفوفهما، وإن لم يحدث ذلك فهذا “نحر” للمنافسة التي قد ينفرد بها الهلال مع الاتحاد، بعد أن نالا نصيب الأسد من الصفقات..!
النصر والأهلي تبقى لهما الكثير من الصفقات ليلتحقا بركب منافسيهما، وتشكل نوعية اختيار اللاعبين، وجودتهم، والمراكز التي يشغلونها، منعطفًا مهمًا، وستلقي بظلالها على تحديد المتنافسين.
المؤكد أن الضغوط تتواصل على ممثلي صندوق الاستثمارات باتجاه إنهاء الصفقات في ظل بدء معسكرات الأندية وحاجتها الماسة لانضمام لاعبيها، وهو ما يعطي مدربيها الفرصة نحو الإعداد المثالي للأندية قبل بداية موسم صعب وحامٍ من بدايته.
*ـ نوافذ:*
ـ مدرب النصر كاسترو الأكثر حاجة لاكتمال أجانبه قبل بطولة اليابان في ظل تواجد أربعة منهم فقط، ما يعني حاجة الفريق للتعاقد مع رباعي أجنبي “حارس ومدافع ووسط وطرف”، والأهم تميزهم ونجاحهم مع الفريق.
ـ استمرار أحمد الغامدي في الإدارة التنفيذية في النصر مهم، وهو الشخصية الأكثر تأهيلًا في الوقت الحالي.
ـ توجه الأندية السعودية للمدرسة البرتغالية ظهر هذا الموسم بشكل كبير، وتعاقدت الأندية السعودية مع مدربين برتغاليين كبار، هذا التوجه يُذكرنا بتوجه أنديتنا نحو المدربين البرازيليين لمدة ثلاثة عقود من الزمن بداية من الثمانينيات.
وعلى دروب الخير نلتقي.
الدعم الكبير الذي يقدمه صندوق الاستثمارات، مالك الأندية الجماهيرية الأربعة، يُساهم بشكل رئيس في صفقات الهلال الحالية، والتي تتم عن طريق “كسر” عقود اللاعبين، ما يضاعف من قيمة الصفقات، وخطة صندوق الاستثمارات تتمثل في استقطاب لاعبين أجانب مميزين للأندية التي يملكها، ما يعطي الدوري السعودي قوة ووهجًا على المستوى العالمي خلال المواسم القادمة.
ردود الجماهير ما زالت متباينة عند إبرام الصفقات الكبيرة للأندية، وكل جمهور يطالب بمساواته بالنادي الآخر، وهو بالتأكيد توجه الصندوق، وقد يكون الهلال والاتحاد لهما الأولوية، ثم بعد ذلك يأتي فريقا الأهلي والنصر لينالا نصيبهما من الصفقات المتميزة التي تدعم صفوفهما، وإن لم يحدث ذلك فهذا “نحر” للمنافسة التي قد ينفرد بها الهلال مع الاتحاد، بعد أن نالا نصيب الأسد من الصفقات..!
النصر والأهلي تبقى لهما الكثير من الصفقات ليلتحقا بركب منافسيهما، وتشكل نوعية اختيار اللاعبين، وجودتهم، والمراكز التي يشغلونها، منعطفًا مهمًا، وستلقي بظلالها على تحديد المتنافسين.
المؤكد أن الضغوط تتواصل على ممثلي صندوق الاستثمارات باتجاه إنهاء الصفقات في ظل بدء معسكرات الأندية وحاجتها الماسة لانضمام لاعبيها، وهو ما يعطي مدربيها الفرصة نحو الإعداد المثالي للأندية قبل بداية موسم صعب وحامٍ من بدايته.
*ـ نوافذ:*
ـ مدرب النصر كاسترو الأكثر حاجة لاكتمال أجانبه قبل بطولة اليابان في ظل تواجد أربعة منهم فقط، ما يعني حاجة الفريق للتعاقد مع رباعي أجنبي “حارس ومدافع ووسط وطرف”، والأهم تميزهم ونجاحهم مع الفريق.
ـ استمرار أحمد الغامدي في الإدارة التنفيذية في النصر مهم، وهو الشخصية الأكثر تأهيلًا في الوقت الحالي.
ـ توجه الأندية السعودية للمدرسة البرتغالية ظهر هذا الموسم بشكل كبير، وتعاقدت الأندية السعودية مع مدربين برتغاليين كبار، هذا التوجه يُذكرنا بتوجه أنديتنا نحو المدربين البرازيليين لمدة ثلاثة عقود من الزمن بداية من الثمانينيات.
وعلى دروب الخير نلتقي.