لا يزال جمهور النادي الأهلي، بل والأغلبية منهم، يضع يده على قلبه، بسبب تأخر وصول لاعبيه الأجانب حتى تاريخ هذا اليوم الخميس.
والمشكلة أن سفر الفريق الأخضر سيكون يوم الأحد القادم إلى دولة النمسا، لإقامة معسكر يمتد إلى 20 يومًا، ويلعب خلالها هناك خمس مباريات، استعدادًا للموسم الجديد، بعد إعداد لمدة عشرة أيام بقيادة الكابتن يوسف عنبر وزملائه، ثم الكل يعلم بأن الفريق لا يملك لاعبين محليين أكفاء بعد عام الهبوط، ومغادرة الأفضل عبد الفتاح عسيري، وعبد الرحمن غريب، ولحق بهما محمد العويس، وذهاب السومة إلى قطر، وهم لاعبو الخبرة.
وبات الفريق خاليًا من لاعبي الدراية، وإن جاء الكابتن عبد الله عطيف هذا الموسم وزميلاه فهد الرشيد وسميحان النابت، ولكنهم ليسوا من لاعبي الأندية الثقيلة مثلما يقال باستثناء عطيف.
وكما لا يخفى على السواد الأعظم من جماهير الكرة، والأهلي بالتحديد، بأن الفريق، وحسب الاتفاق بين ما قدمه المدرب السابق والجهاز الفني من تقرير باحتياج الفريق الأول إلى خمسة لاعبين في مراكز مختلفة بعد أن وصل للفريق حاليًا البرازيلي فيرمينو، لاعب ليفربول، والحارس السنغالي ميندي، لاعب تشيلسي، وبقاء الكابتن الجزائري رياض بودبوز، وحسبما ورد، فالفريق يحتاج إلى مدافعين أجانب كمتوسطي دفاع، ولاعب محور، ولاعب طرف أيمن، كمهاجم، ورأس حربة صريح داخل الصندوق، مثلما يقال.
وبصراحة، وبدون مجاملة، حاولت أن أعرف من المسؤول عن التعاقدات، وأهميتها من حيث الوقت والاختيار والاحتياج لجميع الأندية الأربعة، الأهلي والاتحاد والهلال والنصر، ممن يخضعون لصندوق الاستثمار السعودي.
فقالوا لي إن اللجنة الفنية لدى صندوق الاستثمار هي صاحبة اليد الطولى في كل ذلك، فلهذا أتمنى من الإخوان الاهتمام أكثر، ومراعاة عامل الوقت، خاصة وأن الدوري يتبقى له بالضبط شهر، ولدى كل فريق برنامج إعدادي ومعسكر ومباريات ودية، ومشاركة بعض الفرق في كأس الملك سلمان للأندية العربية، التي تستضيفها بلادنا المعطاءة... إلخ، الجدول المليء بعدد المباريات، وانطلاقة الموسم الكروي الجديد، فهل نستفيد من دروس التأخير السابقة، أو يبقى الحال كما هو عليه، وعلى المتضرر أن يتحمل نتائجه مع انطلاقة الموسم، والله يستر.
والمشكلة أن سفر الفريق الأخضر سيكون يوم الأحد القادم إلى دولة النمسا، لإقامة معسكر يمتد إلى 20 يومًا، ويلعب خلالها هناك خمس مباريات، استعدادًا للموسم الجديد، بعد إعداد لمدة عشرة أيام بقيادة الكابتن يوسف عنبر وزملائه، ثم الكل يعلم بأن الفريق لا يملك لاعبين محليين أكفاء بعد عام الهبوط، ومغادرة الأفضل عبد الفتاح عسيري، وعبد الرحمن غريب، ولحق بهما محمد العويس، وذهاب السومة إلى قطر، وهم لاعبو الخبرة.
وبات الفريق خاليًا من لاعبي الدراية، وإن جاء الكابتن عبد الله عطيف هذا الموسم وزميلاه فهد الرشيد وسميحان النابت، ولكنهم ليسوا من لاعبي الأندية الثقيلة مثلما يقال باستثناء عطيف.
وكما لا يخفى على السواد الأعظم من جماهير الكرة، والأهلي بالتحديد، بأن الفريق، وحسب الاتفاق بين ما قدمه المدرب السابق والجهاز الفني من تقرير باحتياج الفريق الأول إلى خمسة لاعبين في مراكز مختلفة بعد أن وصل للفريق حاليًا البرازيلي فيرمينو، لاعب ليفربول، والحارس السنغالي ميندي، لاعب تشيلسي، وبقاء الكابتن الجزائري رياض بودبوز، وحسبما ورد، فالفريق يحتاج إلى مدافعين أجانب كمتوسطي دفاع، ولاعب محور، ولاعب طرف أيمن، كمهاجم، ورأس حربة صريح داخل الصندوق، مثلما يقال.
وبصراحة، وبدون مجاملة، حاولت أن أعرف من المسؤول عن التعاقدات، وأهميتها من حيث الوقت والاختيار والاحتياج لجميع الأندية الأربعة، الأهلي والاتحاد والهلال والنصر، ممن يخضعون لصندوق الاستثمار السعودي.
فقالوا لي إن اللجنة الفنية لدى صندوق الاستثمار هي صاحبة اليد الطولى في كل ذلك، فلهذا أتمنى من الإخوان الاهتمام أكثر، ومراعاة عامل الوقت، خاصة وأن الدوري يتبقى له بالضبط شهر، ولدى كل فريق برنامج إعدادي ومعسكر ومباريات ودية، ومشاركة بعض الفرق في كأس الملك سلمان للأندية العربية، التي تستضيفها بلادنا المعطاءة... إلخ، الجدول المليء بعدد المباريات، وانطلاقة الموسم الكروي الجديد، فهل نستفيد من دروس التأخير السابقة، أو يبقى الحال كما هو عليه، وعلى المتضرر أن يتحمل نتائجه مع انطلاقة الموسم، والله يستر.