يستمر انتقاد الدوري السعودي في إنجلترا وسط عملية شراء مستمرة لأفضل اللاعبين والتنافس بقوة في سوق الانتقالات العالمي، في حالة جديدة تدخل على كرة القدم في المستوى العالي، ويجب على الأوروبيين أن يشاهدوا الأمور بشكل أوسع. كرة القدم لعبة عالمية، كرة القدم ليست خاصة في أوروبا فقط، وليست خاصة في البريميرليج فقط، بل هي لعبة للجميع، يستطيع أي طرف أن يصعد للقمة متى ما أراد ذلك، ولكن بتخطيط صحيح وعلى المدى الطويل.
في إفريقيا وآسيا يخسرون كل المواهب وأفضل اللاعبين بشكل سنوي، لأن أوروبا تدفع وتحصل على هذه المواهب، ينتج عن هذا أن الناس في إفريقيا وآسيا يشاهدون الدوري الإنجليزي والإسباني والإيطالي عبر أجهزتهم، ولا يشاهدون دوريات بلادهم لأن اللاعبين الأفضل وكرة القدم الممتعة موجودة في أوروبا، ولكن من خلال لاعبيهم، انظر كيف يشاهد المصريون محمد صلاح كل أسبوع بكل شغف، وكيف كان يشاهد السنغاليون ساديو ماني بكل شغب، وسون في كوريا الجنوبية الذي أصبح بطلًا قوميًا، هذه هي كرة القدم، يذهب الأفضل للمكان الذي يريد أن يصبح الأفضل، وهذا ما نقوم بعمله حاليًا هنا في السعودية، نجلب الأفضل لنصبح الأفضل كما فعلت الدوريات الأوروبية في السنوات الماضية، وما زالت تفعل ذلك.
يخاف الأوروبيون من تحول موازين القوى في عالم كرة القدم، ويصبح هناك طرف قوي خارج القارة، لم يشعر الأوروبيون بذلك منذ قوة الكرة في أمريكا الجنوبية في أوائل التسعينيات، حاليًا السوق متضخم جدًا، ويستمر بالتضخم، ولا يوجد دوري أوروبي يستطيع منافسة البريميرليج ماليًا، وهذه معركة داخلية كانت طويلة بين الدوريات الخمس الكبرى حتى تفوق بها الإنجليز.
يخاف الإنجليز من عدم استمرار هذه السيطرة التي تحصل حاليًا في السوق العالمي من طرفهم، ودخول السعودية على الخط غيّر الكثير من المخططات، الإنجليز يعرفون جيدًا أن القوة السعودية الجديدة لن يكون لها تأثير قوي حاليًا على منتجهم القوي، ولكن مع الوقت وعلى المدى الطويل قد يشكل المشروع السعودي تهديدًا حقيقيًا.
فكرة أن يلعب الأفضل فقط في قارة واحدة في كرة القدم (وهي قارة أوروبا) يبدو أن هناك دولة تعمل على عدم حدوثها، ونحن هنا نتحدث عن منافسنا الدوري الأمريكي الذي يتفق معنا في هذه الرؤية، تحويل الكرة من أوروبا إلى العالم وكأس العالم للأندية الجديد الموسع هو البداية لشيء أكبر قادم في اللعبة.
في إفريقيا وآسيا يخسرون كل المواهب وأفضل اللاعبين بشكل سنوي، لأن أوروبا تدفع وتحصل على هذه المواهب، ينتج عن هذا أن الناس في إفريقيا وآسيا يشاهدون الدوري الإنجليزي والإسباني والإيطالي عبر أجهزتهم، ولا يشاهدون دوريات بلادهم لأن اللاعبين الأفضل وكرة القدم الممتعة موجودة في أوروبا، ولكن من خلال لاعبيهم، انظر كيف يشاهد المصريون محمد صلاح كل أسبوع بكل شغف، وكيف كان يشاهد السنغاليون ساديو ماني بكل شغب، وسون في كوريا الجنوبية الذي أصبح بطلًا قوميًا، هذه هي كرة القدم، يذهب الأفضل للمكان الذي يريد أن يصبح الأفضل، وهذا ما نقوم بعمله حاليًا هنا في السعودية، نجلب الأفضل لنصبح الأفضل كما فعلت الدوريات الأوروبية في السنوات الماضية، وما زالت تفعل ذلك.
يخاف الأوروبيون من تحول موازين القوى في عالم كرة القدم، ويصبح هناك طرف قوي خارج القارة، لم يشعر الأوروبيون بذلك منذ قوة الكرة في أمريكا الجنوبية في أوائل التسعينيات، حاليًا السوق متضخم جدًا، ويستمر بالتضخم، ولا يوجد دوري أوروبي يستطيع منافسة البريميرليج ماليًا، وهذه معركة داخلية كانت طويلة بين الدوريات الخمس الكبرى حتى تفوق بها الإنجليز.
يخاف الإنجليز من عدم استمرار هذه السيطرة التي تحصل حاليًا في السوق العالمي من طرفهم، ودخول السعودية على الخط غيّر الكثير من المخططات، الإنجليز يعرفون جيدًا أن القوة السعودية الجديدة لن يكون لها تأثير قوي حاليًا على منتجهم القوي، ولكن مع الوقت وعلى المدى الطويل قد يشكل المشروع السعودي تهديدًا حقيقيًا.
فكرة أن يلعب الأفضل فقط في قارة واحدة في كرة القدم (وهي قارة أوروبا) يبدو أن هناك دولة تعمل على عدم حدوثها، ونحن هنا نتحدث عن منافسنا الدوري الأمريكي الذي يتفق معنا في هذه الرؤية، تحويل الكرة من أوروبا إلى العالم وكأس العالم للأندية الجديد الموسع هو البداية لشيء أكبر قادم في اللعبة.
