تبقى 12 يومًا فقط على انطلاق بطولة هامة على روزنامة الموسم الرياضي، حيث يجتمع 16 ناديًا عربيًا في مصايف السعودية للعب النسخة الثالثة من البطولة العربية الحديثة للأندية العربية، وتزداد أهمية هذه النسخة لأنها تحمل اسمًا غاليًا على الجميع “كأس الملك سلمان”.
ستشارك في هذه النسخة 4 أندية سعودية تنتظر جماهيرها رؤيتها بعد صيف حافل بالتعاقدات التي لم يسبق لها مثيل في تاريخ الرياضة السعودية، وقد تكون هذه هي البطولة الأولى على الصعيد العربي التي ينتظرها العالم وستحظى بمتابعة الإعلام والمشاهد الغربي، فالجميع يريد رؤية “رونالدو وبنزيما وكوليبالي”، وغيرهم من النجوم، الذين تم التوقيع معهم، أو سيتم في الأيام القادمة، ما سبب هزة في أوروبا والعالم، ستجعل الجميع يتابع “كأس الملك سلمان”.
وحين تكون البطولة بهذا الحجم، وتحظى بتلك المتابعة، يتوقع أن يتم تسويقها بشكل مختلف يظهر “السعودية” كوجهة سياحية عالمية، وهنا يأتي دور الشركة الناقلة للمباريات التي أتمنى أن تستخدم طائرات الدرون لنقل لقطات لمدن “الطائف والباحة وأبها”، وغيرها من المشاهد الرائعة، التي ستغير الصورة النمطية عند الإنسان الغربي، الذي يتوقع أننا نعيش في الصحراء، كما أثق بإعداد برامج وفعاليات مصاحبة ستضاف لمتعة كرة القدم في “كأس الملك سلمان”.
من الناحية التسويقية، سيكون للرعاة فرصة ذهبية لربط علامتهم التجارية بهذه البطولة الهامة، وعليه أتمنى رؤية العديد من الرعايات المحلية، التي تؤكد ارتباط السوق السعودي بالبطولات التي تحتضنها السعودية، ومن خلال مصادري حتى هذه اللحظة لا يوجد شركة سعودية أو بنك محلي أو غيرها من الكيانات تقدمت للحصول على حقوق رعاية “كأس الملك سلمان”.
تغريدة tweet:
حتى لا أكون ممن يعرض المشكلة دون تقديم الحلول فقد تواصلت مع الشركة مالكة الحقوق التجارية للبطولة “Sports Partners International” وأخبرني رئيس الشركة وخبير التسويق الرياضي الآسيوي الأستاذ “بيار كيخيا” أن الشركة قد قامت بدورها في التواصل مع السوق السعودي، ومع تبقي أيام معدودة أتمنى أن أشاهد رعاة سعوديين لهذه البطولة الغالية على قلوب السعوديين والعرب والمسلمين، حيث تحمل الاسم الأغلى “الملك سلمان”، ولن يكون من اللائق غياب الشركات السعودية عن هذا المحفل العربي المميز، الذي سيتابعه العالم، وتحتضنه المدن والملاعب السعودية، وعلى منصات التسويق نلتقي.
ستشارك في هذه النسخة 4 أندية سعودية تنتظر جماهيرها رؤيتها بعد صيف حافل بالتعاقدات التي لم يسبق لها مثيل في تاريخ الرياضة السعودية، وقد تكون هذه هي البطولة الأولى على الصعيد العربي التي ينتظرها العالم وستحظى بمتابعة الإعلام والمشاهد الغربي، فالجميع يريد رؤية “رونالدو وبنزيما وكوليبالي”، وغيرهم من النجوم، الذين تم التوقيع معهم، أو سيتم في الأيام القادمة، ما سبب هزة في أوروبا والعالم، ستجعل الجميع يتابع “كأس الملك سلمان”.
وحين تكون البطولة بهذا الحجم، وتحظى بتلك المتابعة، يتوقع أن يتم تسويقها بشكل مختلف يظهر “السعودية” كوجهة سياحية عالمية، وهنا يأتي دور الشركة الناقلة للمباريات التي أتمنى أن تستخدم طائرات الدرون لنقل لقطات لمدن “الطائف والباحة وأبها”، وغيرها من المشاهد الرائعة، التي ستغير الصورة النمطية عند الإنسان الغربي، الذي يتوقع أننا نعيش في الصحراء، كما أثق بإعداد برامج وفعاليات مصاحبة ستضاف لمتعة كرة القدم في “كأس الملك سلمان”.
من الناحية التسويقية، سيكون للرعاة فرصة ذهبية لربط علامتهم التجارية بهذه البطولة الهامة، وعليه أتمنى رؤية العديد من الرعايات المحلية، التي تؤكد ارتباط السوق السعودي بالبطولات التي تحتضنها السعودية، ومن خلال مصادري حتى هذه اللحظة لا يوجد شركة سعودية أو بنك محلي أو غيرها من الكيانات تقدمت للحصول على حقوق رعاية “كأس الملك سلمان”.
تغريدة tweet:
حتى لا أكون ممن يعرض المشكلة دون تقديم الحلول فقد تواصلت مع الشركة مالكة الحقوق التجارية للبطولة “Sports Partners International” وأخبرني رئيس الشركة وخبير التسويق الرياضي الآسيوي الأستاذ “بيار كيخيا” أن الشركة قد قامت بدورها في التواصل مع السوق السعودي، ومع تبقي أيام معدودة أتمنى أن أشاهد رعاة سعوديين لهذه البطولة الغالية على قلوب السعوديين والعرب والمسلمين، حيث تحمل الاسم الأغلى “الملك سلمان”، ولن يكون من اللائق غياب الشركات السعودية عن هذا المحفل العربي المميز، الذي سيتابعه العالم، وتحتضنه المدن والملاعب السعودية، وعلى منصات التسويق نلتقي.
