لن أكون مثاليًا أو غير منطقي، ولن أغرد خارج السرب، لكنني سأطرح رؤيتي وما أفكر به وهو في النهاية يمثل (وجهة نظري) التي تقبل كل الاحتمالات.
أتحدث (تحديدًا) عن حضور (نجوم) كرة القدم العالمية من لاعبين ومدربين للملاعب السعودية في حدث لفت الأنظار حول العالم (حتى) ممن لا تهمهم كرة القدم لكنهم يهتمون بالجوانب الاقتصادية والاستثمارية والتطويرية.
لا شك أن هؤلاء النجوم (لاعبين ومدربين) جاؤوا (وسيأتي لاحقًا غيرهم) لملاعبنا من أجل المال (أولًا) لكنني (أعتقد) أن لدى (بعضهم) قناعة كبيرة (وربما تامة) بالمشروع (الحكومي) السعودي لتطوير كرة القدم (ويأمل هؤلاء) أن يكونوا (إلى جانب حصولهم على الأموال الضخمة) قد ساهموا في بناء وتطوير وتنفيذ المشروع السعودي الضخم لتطوير كرة القدم.
على مدى عقود خمسة (مضت) كانت الحكومات السعودية (المتعاقبة) تنفق المليارات لتطوير الوطن في كافة مجالاته، وتحديدًا على صعيد (البنية التحتية) وتم خلال تلك الفترة التعاقد مع العديد من الخبراء والمستشارين (الأجانب) من أجل تنفيذ (مشروع تطوير الوطن بشكل عام).
نال أولئك الخبراء والمستشارين مبالغ ضخمة لكنهم (ساهموا) في تنمية وتطوير المملكة العربية السعودية حتى بات (بعضهم) يفتخر (اليوم) بأنه ساهم في نهضة المملكة من خلال مجاله الذي تم التعاقد معه من أجل تطويره.
حصل الخبراء والمستشارون على الملايين لكننا لا ننسى جهودهم مثلما أنهم (يفاخرون) بما تركوه من بصمة في تطور ونمو هذا الوطن المزدهر اليوم.
اليوم (تنفذ) الحكومة وبرغبة ومتابعة شخصية من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان (عبر صندوق الاستثمارات العامة) مشروعًا ضخمًا (يكلف المليارات) من أجل تطوير كرة القدم، وهذا المشروع سيعود بالنفع (الإعلامي ومن ثم الاستثماري) الكبير متى تم تنفيذه مثلما (خُطط له) وهو ما يحدث اليوم على أرض الواقع.
نستطيع (كسعوديين) تنفيذ هذا المشروع الحكومي الضخم لكننا نحتاج (لوقت طويل جدًا) يمكن اختصاره (وهو ما يحدث حاليًا) من خلال التعاقد مع نجوم عالميين يجذبون الأنظار (ومن ثم الاستثمار) نحو ملاعبنا.
لم يكن للدوري الإنجليزي ولا الإسباني وغيرها من دوريات العالم المتقدمة أن تنجح لولا (استقطاب) أبرز نجوم العالم الذين (فرضوا) على متابعي كرة القدم (حول العالم) متابعة تلك الدوريات.
نجوم العالم جاؤوا (اليوم) إلى ملاعبنا من أجل المال (وهذا لا جدال حوله) ولكنهم (أي النجوم) سيفاخرون بأنهم (ساهموا) في (تأسيس وتنفيذ) المشروع الحكومي (لتطوير) كرة القدم السعودية.
أتحدث (تحديدًا) عن حضور (نجوم) كرة القدم العالمية من لاعبين ومدربين للملاعب السعودية في حدث لفت الأنظار حول العالم (حتى) ممن لا تهمهم كرة القدم لكنهم يهتمون بالجوانب الاقتصادية والاستثمارية والتطويرية.
لا شك أن هؤلاء النجوم (لاعبين ومدربين) جاؤوا (وسيأتي لاحقًا غيرهم) لملاعبنا من أجل المال (أولًا) لكنني (أعتقد) أن لدى (بعضهم) قناعة كبيرة (وربما تامة) بالمشروع (الحكومي) السعودي لتطوير كرة القدم (ويأمل هؤلاء) أن يكونوا (إلى جانب حصولهم على الأموال الضخمة) قد ساهموا في بناء وتطوير وتنفيذ المشروع السعودي الضخم لتطوير كرة القدم.
على مدى عقود خمسة (مضت) كانت الحكومات السعودية (المتعاقبة) تنفق المليارات لتطوير الوطن في كافة مجالاته، وتحديدًا على صعيد (البنية التحتية) وتم خلال تلك الفترة التعاقد مع العديد من الخبراء والمستشارين (الأجانب) من أجل تنفيذ (مشروع تطوير الوطن بشكل عام).
نال أولئك الخبراء والمستشارين مبالغ ضخمة لكنهم (ساهموا) في تنمية وتطوير المملكة العربية السعودية حتى بات (بعضهم) يفتخر (اليوم) بأنه ساهم في نهضة المملكة من خلال مجاله الذي تم التعاقد معه من أجل تطويره.
حصل الخبراء والمستشارون على الملايين لكننا لا ننسى جهودهم مثلما أنهم (يفاخرون) بما تركوه من بصمة في تطور ونمو هذا الوطن المزدهر اليوم.
اليوم (تنفذ) الحكومة وبرغبة ومتابعة شخصية من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان (عبر صندوق الاستثمارات العامة) مشروعًا ضخمًا (يكلف المليارات) من أجل تطوير كرة القدم، وهذا المشروع سيعود بالنفع (الإعلامي ومن ثم الاستثماري) الكبير متى تم تنفيذه مثلما (خُطط له) وهو ما يحدث اليوم على أرض الواقع.
نستطيع (كسعوديين) تنفيذ هذا المشروع الحكومي الضخم لكننا نحتاج (لوقت طويل جدًا) يمكن اختصاره (وهو ما يحدث حاليًا) من خلال التعاقد مع نجوم عالميين يجذبون الأنظار (ومن ثم الاستثمار) نحو ملاعبنا.
لم يكن للدوري الإنجليزي ولا الإسباني وغيرها من دوريات العالم المتقدمة أن تنجح لولا (استقطاب) أبرز نجوم العالم الذين (فرضوا) على متابعي كرة القدم (حول العالم) متابعة تلك الدوريات.
نجوم العالم جاؤوا (اليوم) إلى ملاعبنا من أجل المال (وهذا لا جدال حوله) ولكنهم (أي النجوم) سيفاخرون بأنهم (ساهموا) في (تأسيس وتنفيذ) المشروع الحكومي (لتطوير) كرة القدم السعودية.