في عالم صناعة الرياضة هناك قرارات تحكم الشركات العاملة به للإبداع في تنويع الدخل، لذا قرار شركة “777 بارتنرز” الأميركية بجمع أكثر من 220 مليون دولار، لتعزيز أصول الأندية الموجودة ضمن محفظتها الاستثمارية، جيد للغاية، وذلك لرغبتها في الاستفادة من شهية المستثمرين المتزايدة لكرة القدم، خاصة وأن الشركة التي يقودها الشريكان الإداريان ستيفن باسكو وجوش واندر، أحد أكبر مالكي محافظ الاستثمار في الأندية المتنوعة لكرة القدم، ولها حصص في عدة فرق، بما في ذلك فاسكو دا غاما البرازيلي ونادي جنوة الإيطالي للكريكت وكرة القدم، وهذا ما أراه مناسبًا تمامًا لحجم الإيرادات التي تخطت الـ 350 مليون يورو للسنة المالية 2022ـ2023.
لذلك كانت الشركة تتطلع مؤخرًا إلى الحصول على حصة في فريق “إيفرتون” الإنجليزي، الذي يلعب ضمن الدوري الإنجليزي الممتاز (بريميرليج)، لتتنافس مع مجموعة سيتي فوتبول المالكة لنادي مانشستر سيتي، والتي توسعت بقوة في إمبراطوريتها العملاقة في الفترة الماضية بملكيتها للأندية، لتشمل 13 ناديًا في شتى أرجاء العالم.
هذه الاستراتيجية الجديدة لشركة “777 بارتنرز” الأميركية لها مزايا عديدة، حيث تقل تكاليفها بسبب مشاركة البيانات واللاعبين وإمكانية إبرام مزيد من صفقات الرعاية المربحة، خاصة وأن المستثمرين حريصون على تملك أندية كرة القدم، وهي اللعبة الأكثر شعبية في العالم.
ما أريد قوله إن استحواذ عدة شركات أميركية، بما في ذلك ريد بيرد كابيتال بارتنرز وإيجل فوتبول هولدينجز على حصص في أندية أوروبية متفرقة خلال السنوات الأخيرة أدى إلى تغيير في مشهد ملكية الأندية التي تمارس اللعبة إلى حد بعيد، وذلك بعدما هيمن عليها رجال الأعمال المحليون في كل دولة من قبل.
تغيير هذا الفكر وصل بحجم سوق صناعة الرياضة في عام 2021 إلى 355 مليار دولار، وسيصل إلى 826 مليار دولار خلال الخمس سنوات القادمة بنمو كبير جدًا مقدارة أكثر من 50%، وهذا يوضح حجم العمل المقبل في قطاع صناعة الرياضة بأنواعها حول العالم.
هذا الاهتمام بلوره في مملكتنا عراب الرؤية سمو سيدي ولي العهد، ممثلة بعدد من القطاعات لتفعيل عملية صناعة الرياضة والتي خصصت مبالغ مالية ضخمة لها، وهذا جزء من سعي المملكة في تحقيق رؤية 2030، وهذا له تأثير كبير في تطوير عملية صناعة الرياضة داخل السعودية وخارجها، خاصةً في أوروبا التي تحتل الصدارة بين أندية كرة القدم من حيث الإيرادات والتي تزيد كل يوم إلى أن وصلت إلى مبالغ ضخمة نتيجة صفقات البث الجديدة وعودة ودخل الجماهير وتحسن الصفقات التجارية.
لذلك كانت الشركة تتطلع مؤخرًا إلى الحصول على حصة في فريق “إيفرتون” الإنجليزي، الذي يلعب ضمن الدوري الإنجليزي الممتاز (بريميرليج)، لتتنافس مع مجموعة سيتي فوتبول المالكة لنادي مانشستر سيتي، والتي توسعت بقوة في إمبراطوريتها العملاقة في الفترة الماضية بملكيتها للأندية، لتشمل 13 ناديًا في شتى أرجاء العالم.
هذه الاستراتيجية الجديدة لشركة “777 بارتنرز” الأميركية لها مزايا عديدة، حيث تقل تكاليفها بسبب مشاركة البيانات واللاعبين وإمكانية إبرام مزيد من صفقات الرعاية المربحة، خاصة وأن المستثمرين حريصون على تملك أندية كرة القدم، وهي اللعبة الأكثر شعبية في العالم.
ما أريد قوله إن استحواذ عدة شركات أميركية، بما في ذلك ريد بيرد كابيتال بارتنرز وإيجل فوتبول هولدينجز على حصص في أندية أوروبية متفرقة خلال السنوات الأخيرة أدى إلى تغيير في مشهد ملكية الأندية التي تمارس اللعبة إلى حد بعيد، وذلك بعدما هيمن عليها رجال الأعمال المحليون في كل دولة من قبل.
تغيير هذا الفكر وصل بحجم سوق صناعة الرياضة في عام 2021 إلى 355 مليار دولار، وسيصل إلى 826 مليار دولار خلال الخمس سنوات القادمة بنمو كبير جدًا مقدارة أكثر من 50%، وهذا يوضح حجم العمل المقبل في قطاع صناعة الرياضة بأنواعها حول العالم.
هذا الاهتمام بلوره في مملكتنا عراب الرؤية سمو سيدي ولي العهد، ممثلة بعدد من القطاعات لتفعيل عملية صناعة الرياضة والتي خصصت مبالغ مالية ضخمة لها، وهذا جزء من سعي المملكة في تحقيق رؤية 2030، وهذا له تأثير كبير في تطوير عملية صناعة الرياضة داخل السعودية وخارجها، خاصةً في أوروبا التي تحتل الصدارة بين أندية كرة القدم من حيث الإيرادات والتي تزيد كل يوم إلى أن وصلت إلى مبالغ ضخمة نتيجة صفقات البث الجديدة وعودة ودخل الجماهير وتحسن الصفقات التجارية.
