ثلاثة أسابيع فقط تفصلنا عن عودة الدوريات الأوروبية والمحلية بعد صيف ساخن، وانتظار لموسم مقبل، سيكون معلقًا إلى الأبد في ذاكرة عشاق كرة القدم، حيث نستعد لموسم مليء جدًا بالبطولات على مستوى الأندية والمنتخبات.
يترقب عشاق البريميرليج الدوري الذي يتفق الكثير من مشجعي كرة القدم أنه أصبح حاليًا في مرتبة مرتفعة عن باقي الدوريات بسبب الجودة الموجودة على مستوى اللاعبين أو المدربين، موسمًا مقبلًا مثيرًا، حيث يستعد مانشستر سيتي للفوز باللقب للموسم الرابع على التوالي، وسط توقعات كبيرة أن يصبح أرسنال وليفربول منافسين شرسين على اللقب هذا العام، بجانب المعارك الأخرى التي تشهد إثارة، مثل المقاعد الأوروبية والهبوط.
ويستعد برشلونة في ميركاتو هادئ للحفاظ على لقب الليجا للمرة الثانية مع تغيير في جلد ريال مدريد الذي يريد الفوز باللقب الموسم المقبل، وفي إيطاليا نشاهد نابولي للمرة الأولى كبطل، ويوفنتوس للمرة الأولى منذ مدة بلا مشاركة أوروبية، حيث يبحث يوفنتوس عن إعادة التوازن وسط ترقب لما سيفعله ميلان والإنتر، وفي ألمانيا لا صوت فوق البايرن الذي يبحث عن لقب ثاني عشر على التوالي، ليحقق أطول سلسلة فوز ببطولة الدوري في أوروبا، وفرنسا يدخل بطلها المتوقع باريس للمرة الأولى كزعيم للكرة الفرنسي متجاوزًا سانت إيتيان.
وتستعد كرة القدم هذا الموسم لتوديع دوري أبطال أوروبا بشكلها الحالي، النظام الذي زاد من إثارة ومتعة البطولة وجذب العديد من المتابعين لدوري الأبطال، حيث سيتحول نظام البطولة بالكامل انطلاقًا من النسخة بعد المقبلة في نظام أطلق عليه اسم “النموذج السويسري”.
وفي منتصف الموسم سنفتح نافذة على كأس أمم آسيا، حيث ينتظر الشارع السعودي ظهور منتخبنا بشكل قوي والفوز باللقب الغائب منذ أكثر من 20 سنة مع تطلعات كبيرة للبطولة التي ستقام في قطر، وبنفس التوقيت ستنطلق كأس أمم أفريقيا، حيث ينتظر الشارع العربي أن يتوج محمد صلاح نفسه كبطل وسط ضغوطات كبيرة على النجم العربي التاريخي الذي لم يحقق أي لقب مع منتخب مصر حتى الآن.
وسنختم موسمنا المثير في بطولة كأس أمم أوروبا التي ستقام في ألمانيا مع توقع لمنافسة مثيرة على اللقب، وقد تكون هذه البطولة فرصة الإنجليز لإنهاء الانتظار الذي استمر منذ 1966م دون تحقيق بطولة كبرى، وفي أمريكا التي تستعد لكأس العالم 2026 تستضيف بطولة الكوبا بنسخة خاصة قد تعيد لنا إثارة البطولة التي كانت 2016 في أمريكا أيضًا بمناسبة المئوية.
يترقب عشاق البريميرليج الدوري الذي يتفق الكثير من مشجعي كرة القدم أنه أصبح حاليًا في مرتبة مرتفعة عن باقي الدوريات بسبب الجودة الموجودة على مستوى اللاعبين أو المدربين، موسمًا مقبلًا مثيرًا، حيث يستعد مانشستر سيتي للفوز باللقب للموسم الرابع على التوالي، وسط توقعات كبيرة أن يصبح أرسنال وليفربول منافسين شرسين على اللقب هذا العام، بجانب المعارك الأخرى التي تشهد إثارة، مثل المقاعد الأوروبية والهبوط.
ويستعد برشلونة في ميركاتو هادئ للحفاظ على لقب الليجا للمرة الثانية مع تغيير في جلد ريال مدريد الذي يريد الفوز باللقب الموسم المقبل، وفي إيطاليا نشاهد نابولي للمرة الأولى كبطل، ويوفنتوس للمرة الأولى منذ مدة بلا مشاركة أوروبية، حيث يبحث يوفنتوس عن إعادة التوازن وسط ترقب لما سيفعله ميلان والإنتر، وفي ألمانيا لا صوت فوق البايرن الذي يبحث عن لقب ثاني عشر على التوالي، ليحقق أطول سلسلة فوز ببطولة الدوري في أوروبا، وفرنسا يدخل بطلها المتوقع باريس للمرة الأولى كزعيم للكرة الفرنسي متجاوزًا سانت إيتيان.
وتستعد كرة القدم هذا الموسم لتوديع دوري أبطال أوروبا بشكلها الحالي، النظام الذي زاد من إثارة ومتعة البطولة وجذب العديد من المتابعين لدوري الأبطال، حيث سيتحول نظام البطولة بالكامل انطلاقًا من النسخة بعد المقبلة في نظام أطلق عليه اسم “النموذج السويسري”.
وفي منتصف الموسم سنفتح نافذة على كأس أمم آسيا، حيث ينتظر الشارع السعودي ظهور منتخبنا بشكل قوي والفوز باللقب الغائب منذ أكثر من 20 سنة مع تطلعات كبيرة للبطولة التي ستقام في قطر، وبنفس التوقيت ستنطلق كأس أمم أفريقيا، حيث ينتظر الشارع العربي أن يتوج محمد صلاح نفسه كبطل وسط ضغوطات كبيرة على النجم العربي التاريخي الذي لم يحقق أي لقب مع منتخب مصر حتى الآن.
وسنختم موسمنا المثير في بطولة كأس أمم أوروبا التي ستقام في ألمانيا مع توقع لمنافسة مثيرة على اللقب، وقد تكون هذه البطولة فرصة الإنجليز لإنهاء الانتظار الذي استمر منذ 1966م دون تحقيق بطولة كبرى، وفي أمريكا التي تستعد لكأس العالم 2026 تستضيف بطولة الكوبا بنسخة خاصة قد تعيد لنا إثارة البطولة التي كانت 2016 في أمريكا أيضًا بمناسبة المئوية.