من منا كان يتخيل أن الإنجليز الذين عرفوا كرة القدم قبلنا بثلاثة قرون وتربعوا على عرشها وصالوا وجالوا وعملوا المستحيل ليطوروا الكرة عندهم ويرتقوا بها أصابهم الخوف والذعر عقب النقلة النوعية المقبلة عليها الكرة السعودية والقوة الشرائية لاستقطاب أفضل نجوم العالم لهذه المدورة إذ شن بعض من كبارهم وإعلامهم هجومًا عنيفًا على صندوق الاستثمار السعودي مستخدمين أسلحة التهديد والوعيد.
ـ لم أتوقع من كبار الرياضيين والمشاهير المنتمين إلى دولة معروف حجم شغف شعبها بكرة القدم أن يكونوا بهذا المستوى من الفكر “المتقلب” وبلادهم كانت رائدة في تحويل كرة القدم إلى “صناعة” وهذه الصناعة تحتاج إلى مال “جامد” واستثمار يحركها وينميها وإلى قوى بشرية من نجوم يتميزون بموهبتهم الكروية الخلاقة ليساهموا في تحقيق رؤية “اقتصادية” ذات أبعاد تنعش هذه اللعبة وتقوي من تأثيرها الشعبي كنتاج وإنجاز على سمعة الدول والمحيطين المهتمين بها ومن لهم علاقة بمنظومة متكاملة يتفاعلون مع مردوداتها الفنية والمادية والاجتماعية.
ـ توقعت ممن رفعوا أصوات الاحتجاج والاستنكار يكونون من أوائل “المشجعين” للمشروع السعودي والمباركين لخطوة “رائدة” في العالم العربي لما سيكون تأثيرها إيجابيًا على سمعة كرة القدم بصفة عامة ونجاحات تشارك فيها الأندية السعودية ومنتخباتها في ظل “حق” مشروع كان الإنجليز هم السباقين له وأول من رفع راية التحدي بزيادة أسعار النجوم واهتموا اهتمامًا بالغًا جدًا بكرة القدم صناعة واستثمارًا.
ـ لم نسمع في دول العالم من يمنعكم من هذا الحق المشروع إنما وجدتم احتجاجًا ممن لهم علاقة بالكرة الألمانية ضد الغزو الإنجليزي لنجومهم كما وجدتم داعمين لهذا التوجه وعليه لم أجد سببًا “مقنعًا” لهذا التحول وهذا التحامل البغيض المرفوض سلوكًا وفكرًا ومنطقًا.
ـ بصراحة صدمت السعوديين بما صرح به كبار ومشاهير الكرة الإنجليزية شملت هذه الصدمة كل من كانوا يظنون ظنًا حسنًا بأن كرة القدم الإنجليزية هي نتاج مشروع رياضي ليس الغاية منه بسط النفوذ على عالم كرة القدم من أجل تحقيق أطماع مادية إنما له أهدافه الرئيسة الرامية إلى تطوير اللعبة وزيادة شعبيتها وتحقيق مكاسب وطنية ودولية لتصبح بريطانيا من خلال مؤسساتها الرياضية نموذجًا “يقتدى” به.
ـ بمنتهى الصراحة و”الشفافية” تحولت صدمتي بعدما استمعت واطلعت على ما نشر من رفض ومعارضة لتجربة صندوق الاستثمار السعودي في الأندية الأربعة إلى فرحة غامرة ولسان حالي يقول: “الإنجليز جابكم الزمن” وشكرًا لبلدي وقيادة حكيمة كشفت حقيقة فكر”أناني” كنا بصفتنا رياضيين وإعلاميين “مخدوعين” فيه.
ـ لم أتوقع من كبار الرياضيين والمشاهير المنتمين إلى دولة معروف حجم شغف شعبها بكرة القدم أن يكونوا بهذا المستوى من الفكر “المتقلب” وبلادهم كانت رائدة في تحويل كرة القدم إلى “صناعة” وهذه الصناعة تحتاج إلى مال “جامد” واستثمار يحركها وينميها وإلى قوى بشرية من نجوم يتميزون بموهبتهم الكروية الخلاقة ليساهموا في تحقيق رؤية “اقتصادية” ذات أبعاد تنعش هذه اللعبة وتقوي من تأثيرها الشعبي كنتاج وإنجاز على سمعة الدول والمحيطين المهتمين بها ومن لهم علاقة بمنظومة متكاملة يتفاعلون مع مردوداتها الفنية والمادية والاجتماعية.
ـ توقعت ممن رفعوا أصوات الاحتجاج والاستنكار يكونون من أوائل “المشجعين” للمشروع السعودي والمباركين لخطوة “رائدة” في العالم العربي لما سيكون تأثيرها إيجابيًا على سمعة كرة القدم بصفة عامة ونجاحات تشارك فيها الأندية السعودية ومنتخباتها في ظل “حق” مشروع كان الإنجليز هم السباقين له وأول من رفع راية التحدي بزيادة أسعار النجوم واهتموا اهتمامًا بالغًا جدًا بكرة القدم صناعة واستثمارًا.
ـ لم نسمع في دول العالم من يمنعكم من هذا الحق المشروع إنما وجدتم احتجاجًا ممن لهم علاقة بالكرة الألمانية ضد الغزو الإنجليزي لنجومهم كما وجدتم داعمين لهذا التوجه وعليه لم أجد سببًا “مقنعًا” لهذا التحول وهذا التحامل البغيض المرفوض سلوكًا وفكرًا ومنطقًا.
ـ بصراحة صدمت السعوديين بما صرح به كبار ومشاهير الكرة الإنجليزية شملت هذه الصدمة كل من كانوا يظنون ظنًا حسنًا بأن كرة القدم الإنجليزية هي نتاج مشروع رياضي ليس الغاية منه بسط النفوذ على عالم كرة القدم من أجل تحقيق أطماع مادية إنما له أهدافه الرئيسة الرامية إلى تطوير اللعبة وزيادة شعبيتها وتحقيق مكاسب وطنية ودولية لتصبح بريطانيا من خلال مؤسساتها الرياضية نموذجًا “يقتدى” به.
ـ بمنتهى الصراحة و”الشفافية” تحولت صدمتي بعدما استمعت واطلعت على ما نشر من رفض ومعارضة لتجربة صندوق الاستثمار السعودي في الأندية الأربعة إلى فرحة غامرة ولسان حالي يقول: “الإنجليز جابكم الزمن” وشكرًا لبلدي وقيادة حكيمة كشفت حقيقة فكر”أناني” كنا بصفتنا رياضيين وإعلاميين “مخدوعين” فيه.