من ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030 تحويل المملكة إلى محط أنظار العالم في إطار التحول الإيجابي المستدام على مختلف الأصعدة بما فيها الصعيد الرياضي، ولعل بطولة كأس العالم للأندية التي تستضيفها جدة في ديسمبر القادم، تعد فرصة ذهبية للتعريف بالنهضة الكروية التي تعيشها بلادنا الغالية، وتأكيد مقدرتنا على تنظيم أفضل وأرقى البطولات والمناسبات الرياضية.
وتحسبًا لتصيد الحاقدين والناقمين الذين لا تروق لهم الخطوات العملاقة التي تتخذها الرياضة السعودية، فمن الأهمية بمكان أن نعمل من اللحظة لتلافي الملاحظات السلبية التي برزت خلال المنافسات السابقة وأهمها:
الاتصالات: مدينة الملك عبد الله شيدت قبل 10 أعوام وحتى الآن الاتصالات فيها سيئة ولا تليق لا بالملعب ولا بمنافساتنا ولا بشركة الاتصالات التي للأسف لم تحرك ساكنًا أمام كل المطالبات بتحسين الخدمة في ظل اعتماد العالم كليًا على تقنية الاتصالات ولا يمكن أن نستضيف بطولة كأس العالم بنجاح دون أن نقدم هذه الخدمة بأعلى مستوى ونحن رائدون فيها خارج حدود الجوهرة.
وزارة الثقافة: من الأهمية بمكان أن يكون لها دور بارز خلال البطولة عبر تنظيم رحلات مجدولة وفق أيام الراحة لنقل الفرق التي ترغب في زيارة المنطقة التاريخية في مدينة جدة، وحبذا لو يتم تعريفهم بموقع تأسيس نادي الاتحاد وموقعه في البغدادية إلى جوار موقعه الحالي والملاعب التي ارتادها، كما أجدها فرصة للترويج لمعرض الرياض 2030 (RiyadhExpo2030)، وتنظيم فعاليات تراثية خارج الملاعب وبين الشوطين.
الملعب: ما تم حيال التهوية حل بدائي وغير ناجح وله سلبيات عديدة أهمها الإزعاج الكبير الذي لا يطاق، حركة السير في الدخول والخروج مشكلة يجب معالجها من خلال التنظيم الدقيق، التأكد من التزام الجمهور بالمقاعد، رفع مستوى خدمات الإعاشة، الاستفادة من موقع النادي وجدة سوبر دوم لتكون مخصصة لعرض المباريات على شاشات كبيرة، توفير حافلات ترددية من نقاط محددة في مدينة جدة والمطار والقطار إلى الملعب.
التذاكر: الجماهير تعاني عند شراء التذاكر لذلك أتمنى أن تكلف البنوك بتقديم هذه الخدمة وعدم السماح للشركات الاستثمارية بحجز التذاكر مسبقًا وحبذا لو تم ربط التذكرة برقم الهوية منعًا للتجاوزات، مع إمكانية توفير باقات متنوعة.
التلفزيون: إما أن يتم إعطاء حق نقل البطولة إلى قناة bein أو رفع مستوى الجودة في قناة SSC من حيث الإخراج التلفزيوني والمحللين والمعلقين والمذيعين.
وتحسبًا لتصيد الحاقدين والناقمين الذين لا تروق لهم الخطوات العملاقة التي تتخذها الرياضة السعودية، فمن الأهمية بمكان أن نعمل من اللحظة لتلافي الملاحظات السلبية التي برزت خلال المنافسات السابقة وأهمها:
الاتصالات: مدينة الملك عبد الله شيدت قبل 10 أعوام وحتى الآن الاتصالات فيها سيئة ولا تليق لا بالملعب ولا بمنافساتنا ولا بشركة الاتصالات التي للأسف لم تحرك ساكنًا أمام كل المطالبات بتحسين الخدمة في ظل اعتماد العالم كليًا على تقنية الاتصالات ولا يمكن أن نستضيف بطولة كأس العالم بنجاح دون أن نقدم هذه الخدمة بأعلى مستوى ونحن رائدون فيها خارج حدود الجوهرة.
وزارة الثقافة: من الأهمية بمكان أن يكون لها دور بارز خلال البطولة عبر تنظيم رحلات مجدولة وفق أيام الراحة لنقل الفرق التي ترغب في زيارة المنطقة التاريخية في مدينة جدة، وحبذا لو يتم تعريفهم بموقع تأسيس نادي الاتحاد وموقعه في البغدادية إلى جوار موقعه الحالي والملاعب التي ارتادها، كما أجدها فرصة للترويج لمعرض الرياض 2030 (RiyadhExpo2030)، وتنظيم فعاليات تراثية خارج الملاعب وبين الشوطين.
الملعب: ما تم حيال التهوية حل بدائي وغير ناجح وله سلبيات عديدة أهمها الإزعاج الكبير الذي لا يطاق، حركة السير في الدخول والخروج مشكلة يجب معالجها من خلال التنظيم الدقيق، التأكد من التزام الجمهور بالمقاعد، رفع مستوى خدمات الإعاشة، الاستفادة من موقع النادي وجدة سوبر دوم لتكون مخصصة لعرض المباريات على شاشات كبيرة، توفير حافلات ترددية من نقاط محددة في مدينة جدة والمطار والقطار إلى الملعب.
التذاكر: الجماهير تعاني عند شراء التذاكر لذلك أتمنى أن تكلف البنوك بتقديم هذه الخدمة وعدم السماح للشركات الاستثمارية بحجز التذاكر مسبقًا وحبذا لو تم ربط التذكرة برقم الهوية منعًا للتجاوزات، مع إمكانية توفير باقات متنوعة.
التلفزيون: إما أن يتم إعطاء حق نقل البطولة إلى قناة bein أو رفع مستوى الجودة في قناة SSC من حيث الإخراج التلفزيوني والمحللين والمعلقين والمذيعين.