عندما نتحدث عن الفساد في الرياضة في أي مكان في العالم لا يعني أن المنظومة بأكملها فاسدة، فالفاسد قد يكون موجودًا في أي مكان وفي أي قطاع ولعل قضايا الفساد في الفيفا والاتحاد الأوروبي دليل على ذلك.
فمن ينسى ما حدث مع بلاتر وبلاتيني وغيرهما، فعلينا ألا نخجل من الحديث عن الفساد في الرياضة، فالأمر ليس معيبًا، فإن كان هناك فساد فعلينا القضاء عليه فورًا، وإن لم يكن فالحمد لله على هذه النعمة الكبيرة، خاصة ونحن نشاهد دولتنا حفظها الله تعلن عن قضايا فساد في أغلب القطاعات سواء كانت عسكرية أو مدنية.
نقرأ ونسمع عن شكاوى من بعض أعضاء الجمعيات العمومية لبعض الأندية، وأيضًا ما يذكره الكثير من الجماهير في مواقع التواصل تلميحًا أو تصريحًا عن أمور يريدون معرفة الحقيقة فيها، متمنين من وزارة الرياضة مشكورةً التوضيح خاصةً شكاوى أعضاء الجمعية العمومية للأندية، وخاصةً تلك التي أصبحت قضايا رأي عام، فالتوضيح مهم جدًا ليأخذ كل ذي حقٍ حقه، إن كان هناك مسيء فليعاقب، وإن لم يكن هناك مسيء فليأخذ حقه من الظهور بصورة ناصعة البياض أمام الرأي العام، وكلنا ثقة في سمو وزير الرياضة في أنه لم ولن يتوانى أبدًا في عقاب أي فاسد.
شاهدنا وسمعنا كثيرًا من شعوب العالم يتمنون قائدًا كخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظه الله ليسود العدل في بلادهم، وملهمًا كسمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ليقضي على الفساد في بلادهم، فهو بحق قاهر الفساد بل قاتل الفساد، ولا ننسى مقولته الشهيرة:
“لولا تصدينا للفساد لما كان هناك نمو ولا وزراء أكفاء ولا استثمار أجنبي”.
أيضًا: “لن ينجو أي شخص دخل في قضية فساد، أيًا من كان، لن ينجو سواء كان وزيرًا أو أميرًا أو أيًا كان، أي أحد تتوافر عليه الأدلة الكافية سيحاسب”.
في عصر رؤية سمو سيدي ولي العهد أصبحنا مضرب المثل في الكثير من المجالات، ومن ضمنها القضاء على الفساد.
فكانت البداية من الأعلى كما ذكر رئيس الوزراء السنغافوري السابق لي كوان:
“تنظيف الفساد مثل تنظيف الدرج يبدأ من الأعلى نزولًا للأسفل”.
كم من المليارات عادت إلى خزينة الدولة، وكم من الفاسدين عوقبوا، فنُفذ القانون وساد العدل فلا يعتقد أحد أنه فوق القانون.
ما أعظمه من شعور للمواطن البسيط وأنا منهم بأن الجميع سواء الغني والفقير وصاحب المنصب والموظف الصغير الكل سواء في الحقوق والواجبات في زمن تفشى فيه الفساد في العالم وساد فيه العدل في مملكتنا الحبيبة.
فمن ينسى ما حدث مع بلاتر وبلاتيني وغيرهما، فعلينا ألا نخجل من الحديث عن الفساد في الرياضة، فالأمر ليس معيبًا، فإن كان هناك فساد فعلينا القضاء عليه فورًا، وإن لم يكن فالحمد لله على هذه النعمة الكبيرة، خاصة ونحن نشاهد دولتنا حفظها الله تعلن عن قضايا فساد في أغلب القطاعات سواء كانت عسكرية أو مدنية.
نقرأ ونسمع عن شكاوى من بعض أعضاء الجمعيات العمومية لبعض الأندية، وأيضًا ما يذكره الكثير من الجماهير في مواقع التواصل تلميحًا أو تصريحًا عن أمور يريدون معرفة الحقيقة فيها، متمنين من وزارة الرياضة مشكورةً التوضيح خاصةً شكاوى أعضاء الجمعية العمومية للأندية، وخاصةً تلك التي أصبحت قضايا رأي عام، فالتوضيح مهم جدًا ليأخذ كل ذي حقٍ حقه، إن كان هناك مسيء فليعاقب، وإن لم يكن هناك مسيء فليأخذ حقه من الظهور بصورة ناصعة البياض أمام الرأي العام، وكلنا ثقة في سمو وزير الرياضة في أنه لم ولن يتوانى أبدًا في عقاب أي فاسد.
شاهدنا وسمعنا كثيرًا من شعوب العالم يتمنون قائدًا كخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظه الله ليسود العدل في بلادهم، وملهمًا كسمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ليقضي على الفساد في بلادهم، فهو بحق قاهر الفساد بل قاتل الفساد، ولا ننسى مقولته الشهيرة:
“لولا تصدينا للفساد لما كان هناك نمو ولا وزراء أكفاء ولا استثمار أجنبي”.
أيضًا: “لن ينجو أي شخص دخل في قضية فساد، أيًا من كان، لن ينجو سواء كان وزيرًا أو أميرًا أو أيًا كان، أي أحد تتوافر عليه الأدلة الكافية سيحاسب”.
في عصر رؤية سمو سيدي ولي العهد أصبحنا مضرب المثل في الكثير من المجالات، ومن ضمنها القضاء على الفساد.
فكانت البداية من الأعلى كما ذكر رئيس الوزراء السنغافوري السابق لي كوان:
“تنظيف الفساد مثل تنظيف الدرج يبدأ من الأعلى نزولًا للأسفل”.
كم من المليارات عادت إلى خزينة الدولة، وكم من الفاسدين عوقبوا، فنُفذ القانون وساد العدل فلا يعتقد أحد أنه فوق القانون.
ما أعظمه من شعور للمواطن البسيط وأنا منهم بأن الجميع سواء الغني والفقير وصاحب المنصب والموظف الصغير الكل سواء في الحقوق والواجبات في زمن تفشى فيه الفساد في العالم وساد فيه العدل في مملكتنا الحبيبة.