نجح منظمو بطولة كأس الملك سلمان للأندية العربية في إنعاش المدن السياحية بالمملكة، من خلال تنظيمها في مدن الطائف وأبها والباحة، ويدرك المتابع حجم الاهتمام الجماهيري والإعلامي لمنافسات البطولة، ما ساهم في إبراز الإمكانات والبنية التحتية، التي تتمتع بها ملاعب البطولة، والتنظيم المميز لفعالياتها، وإبراز الوجه الحضاري للمملكة.
واتضح جليًا حجم المكاسب، التي حققتها البطولة، ابتداء من التعريف بمقومات المدن السياحية السعودية، مرورًا بدعم اقتصادها من خلال تشغيل الفنادق ومواقع الترفيه، ودعم قطاعات الأعمال بشكل عام.
كنت أتحدث مع أحد الصحافيين العرب الحاضرين للتغطية الإعلامية، الذين التقيتهم في الطائف، وكان يصف لي إعجابه الكبير بما شاهده من تطور وتنظيم، واندهاشه بمقومات مدينة الطائف السياحية والترفيهية، والأجواء الساحرة التي تتمتع بها المدينة، والخدمات التي تزخر بها وتوفرها للسياح.
وساهمت البطولة في تمكين الشباب السعودي من إدارة أعمالها وتشغيل لجانها بما يكسبهم الخبرة التي تؤهلهم لتنظيم الفعاليات الرياضية العالمية المستقبلية في المملكة، وأبرزت حماسهم، الذي يتمتع به هؤلاء المنظمين، الذين يعملون بحب وشغف لخدمة فرق وضيوف البطولة، حيث يتمتعون بصفة الإيثار، والعمل على مدار اليوم، بدون كلل أو ملل، لإنجاح هذا الحدث الاستثنائي المهم.
لقد شاهد المتابعون من خلف الشاشات جمال الملاعب، وسط مناخ وأجواء جاذبة في مدينة الملك فهد الرياضية، ومدينة الأمير سلطان الرياضية، ومدينة الملك سعود، التي أصابها الملل من طول الغياب في المنافسات الرياضية الصيفية.
على المستوى الفني، حققت البطولة حضورًا لافتًا من خلال قوة الأندية المشاركة، وشدة المنافسة فيها، في ظل وجود النجوم الدوليين، الذين كانوا محط الأنظار للجمهور والمتابعين في توقيت مهم قبل بدء الدوريات والبطولات في الموسم الرياضي القادم.
نجاح جديد يدون في سجلات الاتحاد العربي لكرة القدم في عودة البطولات العربية، وتوفير مقومات النجاح لها، وجذب الاهتمام، وإبراز الوجه الحضاري للمملكة ومجتمعها.
واتضح جليًا حجم المكاسب، التي حققتها البطولة، ابتداء من التعريف بمقومات المدن السياحية السعودية، مرورًا بدعم اقتصادها من خلال تشغيل الفنادق ومواقع الترفيه، ودعم قطاعات الأعمال بشكل عام.
كنت أتحدث مع أحد الصحافيين العرب الحاضرين للتغطية الإعلامية، الذين التقيتهم في الطائف، وكان يصف لي إعجابه الكبير بما شاهده من تطور وتنظيم، واندهاشه بمقومات مدينة الطائف السياحية والترفيهية، والأجواء الساحرة التي تتمتع بها المدينة، والخدمات التي تزخر بها وتوفرها للسياح.
وساهمت البطولة في تمكين الشباب السعودي من إدارة أعمالها وتشغيل لجانها بما يكسبهم الخبرة التي تؤهلهم لتنظيم الفعاليات الرياضية العالمية المستقبلية في المملكة، وأبرزت حماسهم، الذي يتمتع به هؤلاء المنظمين، الذين يعملون بحب وشغف لخدمة فرق وضيوف البطولة، حيث يتمتعون بصفة الإيثار، والعمل على مدار اليوم، بدون كلل أو ملل، لإنجاح هذا الحدث الاستثنائي المهم.
لقد شاهد المتابعون من خلف الشاشات جمال الملاعب، وسط مناخ وأجواء جاذبة في مدينة الملك فهد الرياضية، ومدينة الأمير سلطان الرياضية، ومدينة الملك سعود، التي أصابها الملل من طول الغياب في المنافسات الرياضية الصيفية.
على المستوى الفني، حققت البطولة حضورًا لافتًا من خلال قوة الأندية المشاركة، وشدة المنافسة فيها، في ظل وجود النجوم الدوليين، الذين كانوا محط الأنظار للجمهور والمتابعين في توقيت مهم قبل بدء الدوريات والبطولات في الموسم الرياضي القادم.
نجاح جديد يدون في سجلات الاتحاد العربي لكرة القدم في عودة البطولات العربية، وتوفير مقومات النجاح لها، وجذب الاهتمام، وإبراز الوجه الحضاري للمملكة ومجتمعها.