كمواطنين ورياضيين لا أعلم كيف نقدم الشكر والعرفان لسمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفظه الله، فمهما فعلنا لن نستطيع أن نوفيه حقه.
لم يكن أحد يتوقع هذا الإعجاز الذي حدث في رياضتنا، وكأننا نعيش في حلم فقد أصبحت الجماهير قبل الأندية تطالب بأفضل اللاعبين في العالم، وسرعان ما نجدهم متعاقدين مع أنديتنا، وكأن الجماهير والأندية أصبحت تقف أمام مغارة علي بابا، وتقول:
(افتح يا سمسم).
كل ذلك لم يكن ليحدث لولا توفيق الله عز وجل ثم الفكر الإبداعي النادر لسمو سيدي ولي العهد، فالرياضة أصبحت هي القوة الناعمة الأهم والأكثر تأثيرًا في العالم، فقد أصبح العالم كله يتحدث عما تفعله المملكة في كرة القدم وخاصة دوريات القارة الأوروبية الذين أصبحوا يرتعدون خوفًا بل رعبًا من انخفاض مستوى دورياتهم، وقد لمسنا ذلك من تصريحات مسؤولين ومدربين ولاعبين. فأفضل اللاعبين في العالم أصبحوا يتمنون الانتقال لدورينا حتى الذين يرفضون يتمنون أن يكونوا من ضمن الأسماء التي يتداولها الإعلام في العالم للانتقال للدوري السعودي.
المسألة ليست مسألة مال فقط، وهذا وضح جليًا في التعاقدات مع لاعبين نجوم وأعمارهم صغيرة.
واضح جدًا أن سمو ولي العهد رجل فاهم في تفاصيل كرة القدم، وأكاد أجزم أنه يفهم في التكتيك، ولعل فكرة سموه بزيادة عدد اللاعبين الأجانب إلى سبعة قبل خمس سنوات دليل على كلامي.
يومًا بعد يوم مع توالي حضور اللاعبين العالميين إلى دورينا أصبح الموضوع وكأنه أمر عادي، لكم أن تتخيلوا أن (ماني) حضر قبل أيام بدون الهالة الإعلامية التي من المفروض أن تكون عليه، يا جماعة الذي حضر ساديو ماني وليس لاعبًا عاديًا، ولكن يبدو أن الواقع فرض ذلك.
أتذكر عندما كنت رئيسًا لنادي الوحدة قبل سنوات حضرت مباراة منتخبنا الودية أمام بيرو في زيوريخ، التقى بي أثناء المباراة المراسل الرائع المهندس عمار باحكيم وكنت أمسك بورقة فيها تشكيلة منتخب بيرو فقال لي بخفة ظله المعتادة: (كده خلاص صار عادي تختار من منتخب بيرو). قلت له الحمد لله، الله يخلي لنا الملك سلمان وسمو ولي العهد. وبالفعل اخترت وقتها أندريه كاريلو الذي انتقل للهلال بعد ذلك.
ما هو رأيك الآن صديقي عمار؟ ونحن نشاهد أنديتنا تتعاقد مع أفضل اللاعبين في العالم، ومن أفضل منتخبات وأفضل أندية، حقًا إنه أمر أشبه بالمعجزة.
في النهاية أتمنى كمسؤولين وإعلاميين وجماهير أن نتفاعل مع ما قدمه سمو ولي العهد ونكون على قدر هذا الدعم.
لم يكن أحد يتوقع هذا الإعجاز الذي حدث في رياضتنا، وكأننا نعيش في حلم فقد أصبحت الجماهير قبل الأندية تطالب بأفضل اللاعبين في العالم، وسرعان ما نجدهم متعاقدين مع أنديتنا، وكأن الجماهير والأندية أصبحت تقف أمام مغارة علي بابا، وتقول:
(افتح يا سمسم).
كل ذلك لم يكن ليحدث لولا توفيق الله عز وجل ثم الفكر الإبداعي النادر لسمو سيدي ولي العهد، فالرياضة أصبحت هي القوة الناعمة الأهم والأكثر تأثيرًا في العالم، فقد أصبح العالم كله يتحدث عما تفعله المملكة في كرة القدم وخاصة دوريات القارة الأوروبية الذين أصبحوا يرتعدون خوفًا بل رعبًا من انخفاض مستوى دورياتهم، وقد لمسنا ذلك من تصريحات مسؤولين ومدربين ولاعبين. فأفضل اللاعبين في العالم أصبحوا يتمنون الانتقال لدورينا حتى الذين يرفضون يتمنون أن يكونوا من ضمن الأسماء التي يتداولها الإعلام في العالم للانتقال للدوري السعودي.
المسألة ليست مسألة مال فقط، وهذا وضح جليًا في التعاقدات مع لاعبين نجوم وأعمارهم صغيرة.
واضح جدًا أن سمو ولي العهد رجل فاهم في تفاصيل كرة القدم، وأكاد أجزم أنه يفهم في التكتيك، ولعل فكرة سموه بزيادة عدد اللاعبين الأجانب إلى سبعة قبل خمس سنوات دليل على كلامي.
يومًا بعد يوم مع توالي حضور اللاعبين العالميين إلى دورينا أصبح الموضوع وكأنه أمر عادي، لكم أن تتخيلوا أن (ماني) حضر قبل أيام بدون الهالة الإعلامية التي من المفروض أن تكون عليه، يا جماعة الذي حضر ساديو ماني وليس لاعبًا عاديًا، ولكن يبدو أن الواقع فرض ذلك.
أتذكر عندما كنت رئيسًا لنادي الوحدة قبل سنوات حضرت مباراة منتخبنا الودية أمام بيرو في زيوريخ، التقى بي أثناء المباراة المراسل الرائع المهندس عمار باحكيم وكنت أمسك بورقة فيها تشكيلة منتخب بيرو فقال لي بخفة ظله المعتادة: (كده خلاص صار عادي تختار من منتخب بيرو). قلت له الحمد لله، الله يخلي لنا الملك سلمان وسمو ولي العهد. وبالفعل اخترت وقتها أندريه كاريلو الذي انتقل للهلال بعد ذلك.
ما هو رأيك الآن صديقي عمار؟ ونحن نشاهد أنديتنا تتعاقد مع أفضل اللاعبين في العالم، ومن أفضل منتخبات وأفضل أندية، حقًا إنه أمر أشبه بالمعجزة.
في النهاية أتمنى كمسؤولين وإعلاميين وجماهير أن نتفاعل مع ما قدمه سمو ولي العهد ونكون على قدر هذا الدعم.
