ـ ليس جديدًا أن تنجح المملكة العربية السعودية في استضافة محفل رياضي وتبهر فيه الجميع، فهذا أمر اعتدناه لدى أي استضافة حتى ما هو بعيد عن الرياضة، والشواهد خير دليل في كل المجالات.
ـ ولأننا في المنعطف الأخير لعمر بطولة كأس الملك سلمان للأندية العربية الأبطال التي نستضيفها في (أبها والطائف) فكان يجب أن نتحدث عن ما فاق فيه الجمال من الناحية التنظيمية والترتيبات التي يقوم بها كل المسؤولين والقائمين على هذه البطولة.
ـ وبصراحة كبيرة أنا ليس لي رغبة للكتابة عن نجاح الاتحاد السعودي لكرة القدم في هذه الاستضافة ولا عن اللجان التي تم إنشاؤها ووضعها من أجل تسهيل كل شيء لأشقائنا العرب المشاركين في هذه البطولة سواء بعثات للفرق أو جماهير.
ـ كما أنني لست هنا لأتحدث عن النجاح الكبير الذي قدمته لنا (أبها) بقيادة أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز، لأن النجاح الذي ظهرت عليه سبق وشاهدناه طوال الموسم الرياضي حينما كان يستضيف فريقا أبها وضمك باقي فرق الدوري السعودي للمحترفين وسيواصلون ذلك هذا الموسم أيضًا، فجمالية الملعب وأجواء المنطقة لم تفاجئني لأن هذا أمر معتاد.
ـ لكن ما أبهرني بالفعل النجاح الكبير لمحافظة الطائف بقيادة الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبد العزيز في استضافة بعض المباريات، وخاصة مجموعة النصر وبرفقتها نجم الشباك الجماهيري الأول على مستوى العالم والأكثر شعبية البرتغالي كريستيانو رونالدو.
ـ أتحدث مع بعض الزملاء الإعلاميين الذين تواجدوا للتغطية الميدانية لوسائلهم الإعلامية، ولم يقم أي منهم بانتقاد أي عمل أو تنظيم على الرغم أن الخطأ وارد جدًا في تنظيم كهذا ولو بجزء بسيط.
ـ الطائف المحافظة الجميلة لا يوجد بها فريق كرة قدم (اللعبة الشعبية الأولى) يلعب ضمن الدوري السعودي للمحترفين ولهذا شخصيًا انبهرت بهذا التنظيم الأكثر من رائع، فالمحافظة لم تعتد على استضافة حجم كبير من هذه المباريات، خاصة أن اللاعب الأعظم يلعب في صفوف النصر وهذا يعني زيادة كبيرة في الحضور المتوقع، مما يعني زيادة حرص من المنظمين لسلامة الجميع. وأعتقد بل أجزم أن الطائف برجالها من صغيرهم لكبيرهم كسبوا التحدي مع أنفسهم قبل أن يكسبوه مع الآخرين بهذا العمل الكبير حتى ما قبل نهاية البطولة، والأكيد أن حرص الأمير سعود بن نهار على الإشراف بنفسه على كل شيء الواضح للأعيان من خلال زيارته لمدينة الملك فهد الرياضية ومتابعته لمباريات الفرق السعودية والاطمئنان على جميع الفرق العربية كان خلف ذلك.. فشكرًا له.
ـ ولأننا في المنعطف الأخير لعمر بطولة كأس الملك سلمان للأندية العربية الأبطال التي نستضيفها في (أبها والطائف) فكان يجب أن نتحدث عن ما فاق فيه الجمال من الناحية التنظيمية والترتيبات التي يقوم بها كل المسؤولين والقائمين على هذه البطولة.
ـ وبصراحة كبيرة أنا ليس لي رغبة للكتابة عن نجاح الاتحاد السعودي لكرة القدم في هذه الاستضافة ولا عن اللجان التي تم إنشاؤها ووضعها من أجل تسهيل كل شيء لأشقائنا العرب المشاركين في هذه البطولة سواء بعثات للفرق أو جماهير.
ـ كما أنني لست هنا لأتحدث عن النجاح الكبير الذي قدمته لنا (أبها) بقيادة أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز، لأن النجاح الذي ظهرت عليه سبق وشاهدناه طوال الموسم الرياضي حينما كان يستضيف فريقا أبها وضمك باقي فرق الدوري السعودي للمحترفين وسيواصلون ذلك هذا الموسم أيضًا، فجمالية الملعب وأجواء المنطقة لم تفاجئني لأن هذا أمر معتاد.
ـ لكن ما أبهرني بالفعل النجاح الكبير لمحافظة الطائف بقيادة الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبد العزيز في استضافة بعض المباريات، وخاصة مجموعة النصر وبرفقتها نجم الشباك الجماهيري الأول على مستوى العالم والأكثر شعبية البرتغالي كريستيانو رونالدو.
ـ أتحدث مع بعض الزملاء الإعلاميين الذين تواجدوا للتغطية الميدانية لوسائلهم الإعلامية، ولم يقم أي منهم بانتقاد أي عمل أو تنظيم على الرغم أن الخطأ وارد جدًا في تنظيم كهذا ولو بجزء بسيط.
ـ الطائف المحافظة الجميلة لا يوجد بها فريق كرة قدم (اللعبة الشعبية الأولى) يلعب ضمن الدوري السعودي للمحترفين ولهذا شخصيًا انبهرت بهذا التنظيم الأكثر من رائع، فالمحافظة لم تعتد على استضافة حجم كبير من هذه المباريات، خاصة أن اللاعب الأعظم يلعب في صفوف النصر وهذا يعني زيادة كبيرة في الحضور المتوقع، مما يعني زيادة حرص من المنظمين لسلامة الجميع. وأعتقد بل أجزم أن الطائف برجالها من صغيرهم لكبيرهم كسبوا التحدي مع أنفسهم قبل أن يكسبوه مع الآخرين بهذا العمل الكبير حتى ما قبل نهاية البطولة، والأكيد أن حرص الأمير سعود بن نهار على الإشراف بنفسه على كل شيء الواضح للأعيان من خلال زيارته لمدينة الملك فهد الرياضية ومتابعته لمباريات الفرق السعودية والاطمئنان على جميع الفرق العربية كان خلف ذلك.. فشكرًا له.
