نعم مهاجم يكمل صفوف الفريق الهلالي سيكون ثمنًا لبطوله غالية بات الزعيم يقف على أبوابها.. فالأداء الذي قدمه زعيم آسيا أمام الاتحاد يحتاج مهاجمًا صريحًا، ليكون الفريق قادرًا على الفوز باللقب العربي بعد غياب طويل عنه.
شاهدنا الهلال أمام الاتحاد فريقًا متكاملًا يؤدي بطريقة مذهلة، فريق متحكم باللعب ومسيطر على الكرة وقادر على فعل كل شيءٍ داخل أرض الملعب.. ومن الظلم ألا يحقق بهذا الأداء اللقب العربي الذي بات قريبًا متى استمر الفريق يؤدي بنفس الرتم والروح والإصرار الذي شاهدناه عليه أمام العميد.. ما يعني ضرورة أن تحسم الإدارة الهلالية أمرها وأن تخلص الصفقة المنتظرة بأسرع وقت ممكن، فأمامها لقب تنتظره الجماهير الهلالية بفارغ الصبر.. كما أنها ستدعم الجهاز الفني وتوفر له أرضية خصبة لدخول الموسم الجديد باستقرار أفضل ووضع فني جيد، ليبدأ الموسم الصعب بأفضل طريقة.. فلا مجال للتفريط بأي نقطة منذ البداية.. فالموسم القادم بالتأكيد سيكون صعبًا ولا يحتمل التأخر..
الفريق الهلالي سيكون على موعد مع منافسه وغريمه التقليدي فريق النصر المدجج بالنجوم في خطوطه الأمامية.. ما يعني ضرورة وضع ذلك في الحسبان، فالتنافس الكبير بين الفريقين يفرض على الإدارة الإحساس بذلك والاستعداد له بكل قوة.. فالخسارة أمام النصر لو حدثت سيكون ثمنها ضياع بطولة وبداية غير جيدة فنيًا وجماهيريًا، لأن الجماهير لن تغفر للإدارة تساهلها بهذا اللقاء وعدم الإحساس بأهميته والاستعداد له بشكل قوي.. فالرياضة قرار وتنافس ومعايشة للتنافس والعمل على الفوز.. ولذلك لا بد من الإسراع باتخاذ قرار المهاجم والبحث عن اللاعب المتاح وعدم الركون لمفاوضات قد تكون مضيعة للوقت أكثر منها بحثًا عن الأفضل..!
لمسات
الشباب يعاني كثيرًا ولا يوجد لديه مهاجمون أو لاعبون أجانب جيدون، وخصوصًا في الخط الهجومي.. ولذلك فالمتوقع تجاوز الهلال له نحو النهائي، لذا فالعمل يجب أن يكون التحضير لمواجهة النصر المرشح لتجاوز الشرطة العراقي بسهولة..!
الأهلي يواصل تعزيز صفوفه بشكل جيد، فالصفقات التي أبرمها حتى الآن تعد متميزة، كما أن مدربه الألماني يعتبر خيارًا جيدًا ربما يقود الفريق لموسم جيد يكون خلاله قادرًا على المنافسة القوية على الألقاب هذا العام..!
الاتحاد سقط أمام الهلال بشكل مخجل لجماهيره التي كانت تمني النفس بالوصول للنهائي.. لكن سوء الإعداد انكشف أمام الهلال لأنه من غير المعقول أن يدخل أي فريق الموسم دون مباريات ودية، وإلا لما شاهدنا فرق العالم تتنقل بين القارات للعب والاستعداد للموسم الجديد.. وكل هذا يتحمله مدربه نونو سانتو.. ولدينا أفضل الفرق استعدادًا الهلال والنصر هم الأقرب للنهائي.
شاهدنا الهلال أمام الاتحاد فريقًا متكاملًا يؤدي بطريقة مذهلة، فريق متحكم باللعب ومسيطر على الكرة وقادر على فعل كل شيءٍ داخل أرض الملعب.. ومن الظلم ألا يحقق بهذا الأداء اللقب العربي الذي بات قريبًا متى استمر الفريق يؤدي بنفس الرتم والروح والإصرار الذي شاهدناه عليه أمام العميد.. ما يعني ضرورة أن تحسم الإدارة الهلالية أمرها وأن تخلص الصفقة المنتظرة بأسرع وقت ممكن، فأمامها لقب تنتظره الجماهير الهلالية بفارغ الصبر.. كما أنها ستدعم الجهاز الفني وتوفر له أرضية خصبة لدخول الموسم الجديد باستقرار أفضل ووضع فني جيد، ليبدأ الموسم الصعب بأفضل طريقة.. فلا مجال للتفريط بأي نقطة منذ البداية.. فالموسم القادم بالتأكيد سيكون صعبًا ولا يحتمل التأخر..
الفريق الهلالي سيكون على موعد مع منافسه وغريمه التقليدي فريق النصر المدجج بالنجوم في خطوطه الأمامية.. ما يعني ضرورة وضع ذلك في الحسبان، فالتنافس الكبير بين الفريقين يفرض على الإدارة الإحساس بذلك والاستعداد له بكل قوة.. فالخسارة أمام النصر لو حدثت سيكون ثمنها ضياع بطولة وبداية غير جيدة فنيًا وجماهيريًا، لأن الجماهير لن تغفر للإدارة تساهلها بهذا اللقاء وعدم الإحساس بأهميته والاستعداد له بشكل قوي.. فالرياضة قرار وتنافس ومعايشة للتنافس والعمل على الفوز.. ولذلك لا بد من الإسراع باتخاذ قرار المهاجم والبحث عن اللاعب المتاح وعدم الركون لمفاوضات قد تكون مضيعة للوقت أكثر منها بحثًا عن الأفضل..!
لمسات
الشباب يعاني كثيرًا ولا يوجد لديه مهاجمون أو لاعبون أجانب جيدون، وخصوصًا في الخط الهجومي.. ولذلك فالمتوقع تجاوز الهلال له نحو النهائي، لذا فالعمل يجب أن يكون التحضير لمواجهة النصر المرشح لتجاوز الشرطة العراقي بسهولة..!
الأهلي يواصل تعزيز صفوفه بشكل جيد، فالصفقات التي أبرمها حتى الآن تعد متميزة، كما أن مدربه الألماني يعتبر خيارًا جيدًا ربما يقود الفريق لموسم جيد يكون خلاله قادرًا على المنافسة القوية على الألقاب هذا العام..!
الاتحاد سقط أمام الهلال بشكل مخجل لجماهيره التي كانت تمني النفس بالوصول للنهائي.. لكن سوء الإعداد انكشف أمام الهلال لأنه من غير المعقول أن يدخل أي فريق الموسم دون مباريات ودية، وإلا لما شاهدنا فرق العالم تتنقل بين القارات للعب والاستعداد للموسم الجديد.. وكل هذا يتحمله مدربه نونو سانتو.. ولدينا أفضل الفرق استعدادًا الهلال والنصر هم الأقرب للنهائي.