دخول صندوق الاستثمارات السعودية غير، وسيغير قواعد اللعبة عالميًّا وليس محليًّا فقط، ومن المؤكد أن هناك قوانين جديدة ستسن على يد المتنفذين في كرة القدم حول العالم للحد من تحكم (السعوديين) بخيوط اللعبة.
من الطبيعي إذًا أن نتحصن لذلك.. ونبدأ في تغيير أنفسنا من حيث القوانين والأنظمة لحماية الحقوق والمحافظة على المكتسبات.
أهم ما نعالجه عاجلًا هو أكبر ما نعاني منه في كرتنا، وسبَّب صداعًا كبيرًا لنا في دوائر الاتحاد الدولي لكرة القدم ولجانه القضائية ومحكمة “كاس”، والسمعة السيئة المتمثلة في مخلفات مخالفات فسخ العقود، وعدم الإيفاء بمستحقات اللاعبين المحترفين حتى بعد توقيع المخالصات.
من ينسى موسم 2018ـ2019 وكيف تخلصت أندية الاتحاد والنصر والأهلي والشباب من عدة التزامات مالية ضخمة فاقت النصف مليار، في تصفير تاريخي للمديونيات بتوجيه من سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ومع ذلك عادت نفس الأندية إلى تكرار أخطائها الإدارية الاحترافية بعد موسمين، وتم أيضًا التدخل ولعب دور الإطفائي لحرائق القضايا.
وبما أن كافة الوسائل المتخذة من قبل اتحاد الكرة ووقفة (الدولة) أعزها الله، نظفت أو حدت من السمعة السيئة للأندية في المحاكم الدولية بسداد الكثير من القضايا بملايين الريالات، ذلك ثمن باهظ.
والمتوقع مع التدفق الغزير من بين نخبة أفضل (140) لاعبًا في العالم إلى الدوري السعودي اندلاع مثلها بشكل ضخم، إذًا حان وقت التحرر من القيود والأنظمة التي يكبل بها اتحاد الكرة أندية دوري روشن السعودي، ممثلًا في لجنة الاحتراف طالما نحن في زمن (الصندوق) العملاق وقرب دخول عالم الخصخصة من أوسع أبوابه.
وأولها إعادة فتح خانة (لاعب الاستثمار)، ما يحد من ابتزاز المحترفين لأنديتنا والقبول بشروط التسوية، بدلًا من (التجمد) في ثلاجة الاستثمار حتى لو كان يحصل على رواتبه.
أما ثانيها في نفس الاتجاه أتمنى فتح المجال لأندية الصندوق لمزيد من التوسع في استقطابات اللاعبين المحترفين للاستثمار، وعدم قصرها على لاعب واحد كما كان سابقًا.
من الطبيعي إذًا أن نتحصن لذلك.. ونبدأ في تغيير أنفسنا من حيث القوانين والأنظمة لحماية الحقوق والمحافظة على المكتسبات.
أهم ما نعالجه عاجلًا هو أكبر ما نعاني منه في كرتنا، وسبَّب صداعًا كبيرًا لنا في دوائر الاتحاد الدولي لكرة القدم ولجانه القضائية ومحكمة “كاس”، والسمعة السيئة المتمثلة في مخلفات مخالفات فسخ العقود، وعدم الإيفاء بمستحقات اللاعبين المحترفين حتى بعد توقيع المخالصات.
من ينسى موسم 2018ـ2019 وكيف تخلصت أندية الاتحاد والنصر والأهلي والشباب من عدة التزامات مالية ضخمة فاقت النصف مليار، في تصفير تاريخي للمديونيات بتوجيه من سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ومع ذلك عادت نفس الأندية إلى تكرار أخطائها الإدارية الاحترافية بعد موسمين، وتم أيضًا التدخل ولعب دور الإطفائي لحرائق القضايا.
وبما أن كافة الوسائل المتخذة من قبل اتحاد الكرة ووقفة (الدولة) أعزها الله، نظفت أو حدت من السمعة السيئة للأندية في المحاكم الدولية بسداد الكثير من القضايا بملايين الريالات، ذلك ثمن باهظ.
والمتوقع مع التدفق الغزير من بين نخبة أفضل (140) لاعبًا في العالم إلى الدوري السعودي اندلاع مثلها بشكل ضخم، إذًا حان وقت التحرر من القيود والأنظمة التي يكبل بها اتحاد الكرة أندية دوري روشن السعودي، ممثلًا في لجنة الاحتراف طالما نحن في زمن (الصندوق) العملاق وقرب دخول عالم الخصخصة من أوسع أبوابه.
وأولها إعادة فتح خانة (لاعب الاستثمار)، ما يحد من ابتزاز المحترفين لأنديتنا والقبول بشروط التسوية، بدلًا من (التجمد) في ثلاجة الاستثمار حتى لو كان يحصل على رواتبه.
أما ثانيها في نفس الاتجاه أتمنى فتح المجال لأندية الصندوق لمزيد من التوسع في استقطابات اللاعبين المحترفين للاستثمار، وعدم قصرها على لاعب واحد كما كان سابقًا.