لم تعد أخطاء التحكيم جزءًا من لعبة كرة القدم، إنما أصبحت واقعًا لـ “ظلم” لا مفر منه مع كل مواجهة يلعبها الاتحاد أمام الهلال، وبالتالي يجب على الاتحاديين “التعايش” مع هذا الواقع المرير، والتاريخ خير شاهد، لم يسبق للهلال أن فاز على الاتحاد بجدارة واستحقاق حتى مع وجود تقنية الفار، سواء في بطولة محلية أو خارجية، بقي الحال كما هو عليه.
ـ في الحقيقة لم يكن الهلال في حاجة لفزعة حكم لا يفقه في قانون كرة القدم إلا “الوشوشة”، حيث كان بمقدر ميشيل وزملائه القضاء على نمر كان في أسوأ حالته فنيًا ونفسيًا بسبب تشكيلة غريبة وطريقة لعب عجيبة كشفت فكر مدرب عبقري “ناويها” هزيمة “لحاجة في نفس نونو” إلا أن الحكم القطري حب أن تكون له “بصمة” بطل، ليحرم الهلال حق الأفضلية، ويحصل هو بمفرده على “نجومية” اللقاء.
ـ وإحقاقًا لحق يجب أن يقال ويكتب أن البطولة العربية للأندية التي استضافها وطنا الغالي حققت بشهادة ضيوفنا الأعزاء من مختلف الأقطار العربية المشاركة نجاحًا مذهلًا ومبهرًا على مستوى منشآت الملاعب التي احتضنت منافساتها مدينتا الطائف وأبها، وتنظيمًا وحسن استقبال وضيافة بما ينبغي تقديم خالص الشكر والثناء للاتحاد العربي لكرة القدم على نجاح كبير منظور وملموس للجميع تحقق، لم يشوه جماله سوى “التحكيم”، وهذه الملاحظة لا تخصني وحدي إنما جاءت على ألسن كثير من زملاء الحرف والكلمة التقيت بهم أو عبر أطروحاتهم النقدية وتحليلاتهم الفنية لمعظم المباريات وليس فقط مباراة الكلاسيكو.
ـ ونحن اليوم على مشارف توديع هذه البطولة بنهائي كبير يجمع عملاقين من عمالقة الكرة السعودية الهلال والنصر، قلوب كل الجماهير تدعو يا رب نشاهد ديربي تسوده من البداية صافرة حكم “عادلة” لتسعد بجمال كرة فيها من الإثارة فنًا في الأداء وهز الشباك وجماهير “مصهللة” فرحًا بمباراة ممتعة تليق بالحدث وكأس ملك يحمل اسمًا غاليًا على قلوب كل العرب، وبفريقين يضمان في صفوفهما نخبة من نجوم عالميين لتأتي قمة الطائف ختامها مسك.
ـ توقعتها بطولة نصراوية منذ انطلاقتها وأتمناها هدا المساء لمن يستحقها بجدارة بصافرة حكم عادلة لا “ظالمة”.
ـ دورينا الذي انطلقت منافساته أمس تغيرت ملامحه للأفضل مرتديًا ثوب العالمية إلا لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم لم تتغير، بقيت كما هي!
ـ الأهلي بعد صعوده من دوري يلو “جاء يطل غلب الكل” من خلال قيمة الصفقات التي حصل عليها وأسماء النجوم الذين تعاقد معهم.
ـ في الحقيقة لم يكن الهلال في حاجة لفزعة حكم لا يفقه في قانون كرة القدم إلا “الوشوشة”، حيث كان بمقدر ميشيل وزملائه القضاء على نمر كان في أسوأ حالته فنيًا ونفسيًا بسبب تشكيلة غريبة وطريقة لعب عجيبة كشفت فكر مدرب عبقري “ناويها” هزيمة “لحاجة في نفس نونو” إلا أن الحكم القطري حب أن تكون له “بصمة” بطل، ليحرم الهلال حق الأفضلية، ويحصل هو بمفرده على “نجومية” اللقاء.
ـ وإحقاقًا لحق يجب أن يقال ويكتب أن البطولة العربية للأندية التي استضافها وطنا الغالي حققت بشهادة ضيوفنا الأعزاء من مختلف الأقطار العربية المشاركة نجاحًا مذهلًا ومبهرًا على مستوى منشآت الملاعب التي احتضنت منافساتها مدينتا الطائف وأبها، وتنظيمًا وحسن استقبال وضيافة بما ينبغي تقديم خالص الشكر والثناء للاتحاد العربي لكرة القدم على نجاح كبير منظور وملموس للجميع تحقق، لم يشوه جماله سوى “التحكيم”، وهذه الملاحظة لا تخصني وحدي إنما جاءت على ألسن كثير من زملاء الحرف والكلمة التقيت بهم أو عبر أطروحاتهم النقدية وتحليلاتهم الفنية لمعظم المباريات وليس فقط مباراة الكلاسيكو.
ـ ونحن اليوم على مشارف توديع هذه البطولة بنهائي كبير يجمع عملاقين من عمالقة الكرة السعودية الهلال والنصر، قلوب كل الجماهير تدعو يا رب نشاهد ديربي تسوده من البداية صافرة حكم “عادلة” لتسعد بجمال كرة فيها من الإثارة فنًا في الأداء وهز الشباك وجماهير “مصهللة” فرحًا بمباراة ممتعة تليق بالحدث وكأس ملك يحمل اسمًا غاليًا على قلوب كل العرب، وبفريقين يضمان في صفوفهما نخبة من نجوم عالميين لتأتي قمة الطائف ختامها مسك.
ـ توقعتها بطولة نصراوية منذ انطلاقتها وأتمناها هدا المساء لمن يستحقها بجدارة بصافرة حكم عادلة لا “ظالمة”.
ـ دورينا الذي انطلقت منافساته أمس تغيرت ملامحه للأفضل مرتديًا ثوب العالمية إلا لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم لم تتغير، بقيت كما هي!
ـ الأهلي بعد صعوده من دوري يلو “جاء يطل غلب الكل” من خلال قيمة الصفقات التي حصل عليها وأسماء النجوم الذين تعاقد معهم.