التنظيم شيء مهم في أي عمل ويعتبر من وظائف الإدارة إلى جانب التخطيط والتوجيه والتقييم.
في أي شيء يحضر التنظيم تزداد جودته وإن غاب فرضت العشوائية سلطتها وخرّبت كل شيء.
هذا الموسم الرياضي في السعودية مختلف عن كل المواسم التي مضت، ويجب أن يكون الجهد مضاعفًا في تنظيم المباريات، لأن العالم كله من أقصاه إلى أدناه يترقب مشاهدة نجوم العالم في المنافسات السعودية الرياضية.
وحتى نظهر بالصورة اللائقة يجب أن تكون الجهات المنظمة أكثر احترافية في إدارتها للمباريات على مختلف الأصعدة.
إدارة المباريات من الأمور الأكثر تعقيدًا بسبب التعامل مع الحشود، والتي تحتاج إلى تدريب العاملين في هذا الجانب على يد مختصين حتى يستطيع المنظمون إدارة الأعداد الكبيرة في الملعب.
من الأشياء المقلقة ويجب علاجها بصورة عاجلة أخطاء بعض المنظمين، وظهرت خلال تنظيم البطولة العربية على كأس الملك سلمان في مدن أبها، الطائف، والباحة.
يجب أن يدرك المنظم أنه ليس مشجعًا على أرض الملعب، هو شخص وظيفته المساهمة في الحفاظ على سلامة اللاعبين والجماهير وجميع من هم في الملعب من خلال حسن التنظيم.
لاحظنا منظمين يرددون خلف رابطة المشجعين، والأكثر إزعاجًا مطاردة المنظمين للاعبين بعد المباراة من أجل صورة سيلفي أو أخذ قميص اللاعب.
لا يبقى إلا أن أقول:
يجب أن يدرك المنظم أن حصوله على تصريح دخول أرض الملعب يجب أن يترتب عليه كثير من المسؤوليات، والالتزام بها وعدم استغلالها لأشياء تضر المصلحة العامة، شاهدنا انزعاج كريستيانو رونالدو في نهائي البطولة العربية من تجمع كثير من المنظمين حوله من أجل صور السلفي، تكرار مثل هذه المشاهد في ظل وجود لاعبين عالميين في ملاعبنا سوف يعكس صورة سلبية عن المنافسات السعودية.
شيء جميل إلغاء الحواجز من المدرجات، لكن شاهدنا حواجز بشرية وأعداد كبيرة من المنظمين أمام المدرجات تعيق الرؤية وهذا مزعج للجماهير، يجب علاج الوضع بصورة أكثر حضارية.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا.
في أي شيء يحضر التنظيم تزداد جودته وإن غاب فرضت العشوائية سلطتها وخرّبت كل شيء.
هذا الموسم الرياضي في السعودية مختلف عن كل المواسم التي مضت، ويجب أن يكون الجهد مضاعفًا في تنظيم المباريات، لأن العالم كله من أقصاه إلى أدناه يترقب مشاهدة نجوم العالم في المنافسات السعودية الرياضية.
وحتى نظهر بالصورة اللائقة يجب أن تكون الجهات المنظمة أكثر احترافية في إدارتها للمباريات على مختلف الأصعدة.
إدارة المباريات من الأمور الأكثر تعقيدًا بسبب التعامل مع الحشود، والتي تحتاج إلى تدريب العاملين في هذا الجانب على يد مختصين حتى يستطيع المنظمون إدارة الأعداد الكبيرة في الملعب.
من الأشياء المقلقة ويجب علاجها بصورة عاجلة أخطاء بعض المنظمين، وظهرت خلال تنظيم البطولة العربية على كأس الملك سلمان في مدن أبها، الطائف، والباحة.
يجب أن يدرك المنظم أنه ليس مشجعًا على أرض الملعب، هو شخص وظيفته المساهمة في الحفاظ على سلامة اللاعبين والجماهير وجميع من هم في الملعب من خلال حسن التنظيم.
لاحظنا منظمين يرددون خلف رابطة المشجعين، والأكثر إزعاجًا مطاردة المنظمين للاعبين بعد المباراة من أجل صورة سيلفي أو أخذ قميص اللاعب.
لا يبقى إلا أن أقول:
يجب أن يدرك المنظم أن حصوله على تصريح دخول أرض الملعب يجب أن يترتب عليه كثير من المسؤوليات، والالتزام بها وعدم استغلالها لأشياء تضر المصلحة العامة، شاهدنا انزعاج كريستيانو رونالدو في نهائي البطولة العربية من تجمع كثير من المنظمين حوله من أجل صور السلفي، تكرار مثل هذه المشاهد في ظل وجود لاعبين عالميين في ملاعبنا سوف يعكس صورة سلبية عن المنافسات السعودية.
شيء جميل إلغاء الحواجز من المدرجات، لكن شاهدنا حواجز بشرية وأعداد كبيرة من المنظمين أمام المدرجات تعيق الرؤية وهذا مزعج للجماهير، يجب علاج الوضع بصورة أكثر حضارية.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا.