انطلقت مسابقة دوري روشن السعودي مؤخرًا، عقب تغيرات مفصلية طالت تكوينات وعناصر بعض الفرق الأساسية المتنافسة في هذه المسابقة الأكبر والأقوى في تاريخ كرة القدم السعودية.
ويرى بعض “المراقبين والمتابعين” أن هناك تغيرات عناصرية ومادية كبيرة طالت الأندية الكبيرة، كما طالت التغيرات الإيجابية المبشرة والمرتقبة، وبنسب أقل، أندية الشباب والاتفاق والوحدة والقادسية، وهي تغيرات تشير إلى إمكانية تبلور “منافسة طاحنة” في “صراعات” الأندية السعودية، سعيًا وراء إحراز بطولة هذه المسابقة المفصلية في تاريخ كرة القدم السعودية، والتي لم يسبق لها مثيل!!
في ظل هذه الانطلاقة الجديدة في تاريخ الكرة السعودية، تكاد تسيطر على جماهير الأندية الأربعة الكبار حالة من “القلق” وعدم اليقين والترقب، سواء في “الإمكانات الكبيرة” للاعبين الأجانب، أو بعض اللاعبين المحليين، وتحول التنافس بين هذه الأندية بدوري روشن، لينصب على الأسماء وتاريخها، وبعض المغالاة والتنافس على استقطاب أسماء لها تاريخ قوي، بصرف النظر عن مستوياتها الحالية، وما يمكن أن يقدموه من عطاءات تنافسية تحتاجها هذه الأندية، والتي ستظهر تباعًا مع تطور مجريات دوري روشن، وما يمكن تسميته بـ”الفرز” الجماهيري المرتقب بين “الغث.. والسمين”، وطرح التساؤلات حول المستويات الرفيعة لبعض هؤلاء اللاعبين، أو أنها ستظهر أن صلاحية بعض هؤلاء اللاعبين قد “تضاءلت”، وظهرت عليها بعضها “علامات الشيخوخة الكروية”، وهل يوازي عطاء هؤلاء بالفعل ما أنفق عليهم من أموال طائلة وجهود كبيرة...؟ علمًا بأن “المنطق يقول” إن على جماهير هذه الأندية التريث، والانتظار والمراقبة، حتى تظهر “الحقائق الفنية الكاملة” والحالية لبعض هؤلاء اللاعبين، على الساحة الرياضية السعودية.
لا نغالي إذا ما قلنا بأن بعض العناصر التي تم التعاقد معها، من هؤلاء اللاعبين، قد يجد بعض “الثغرات” من هنا أو هناك لتبرير انخفاض مستوياتهم، أو تظهر علامات الإصابة، أو المشاكل الاجتماعية، وغيرها من “الحيل” لتبرير انخفاض المستويات، أو عدم القدرة على الانسجام مع العناصر السعودية، أو “الحنين” إلى الوطن، أو ما يمكن تسميته بـ”النوستالجيا” والمبررات والحيل الأخرى المعروفة في تصرفات بعض اللاعبين الأجانب!! دعونا نتابع ونراقب بعض هذه التصرفات، وأن “تحتاط” لها الأندية السعودية المعنية مبكرًا، وتجد السبل الملائمة للتعامل مع مثل هذه الحالات، غير المرحب بها في ساحتنا الرياضية المتميزة!!
ويرى بعض “المراقبين والمتابعين” أن هناك تغيرات عناصرية ومادية كبيرة طالت الأندية الكبيرة، كما طالت التغيرات الإيجابية المبشرة والمرتقبة، وبنسب أقل، أندية الشباب والاتفاق والوحدة والقادسية، وهي تغيرات تشير إلى إمكانية تبلور “منافسة طاحنة” في “صراعات” الأندية السعودية، سعيًا وراء إحراز بطولة هذه المسابقة المفصلية في تاريخ كرة القدم السعودية، والتي لم يسبق لها مثيل!!
في ظل هذه الانطلاقة الجديدة في تاريخ الكرة السعودية، تكاد تسيطر على جماهير الأندية الأربعة الكبار حالة من “القلق” وعدم اليقين والترقب، سواء في “الإمكانات الكبيرة” للاعبين الأجانب، أو بعض اللاعبين المحليين، وتحول التنافس بين هذه الأندية بدوري روشن، لينصب على الأسماء وتاريخها، وبعض المغالاة والتنافس على استقطاب أسماء لها تاريخ قوي، بصرف النظر عن مستوياتها الحالية، وما يمكن أن يقدموه من عطاءات تنافسية تحتاجها هذه الأندية، والتي ستظهر تباعًا مع تطور مجريات دوري روشن، وما يمكن تسميته بـ”الفرز” الجماهيري المرتقب بين “الغث.. والسمين”، وطرح التساؤلات حول المستويات الرفيعة لبعض هؤلاء اللاعبين، أو أنها ستظهر أن صلاحية بعض هؤلاء اللاعبين قد “تضاءلت”، وظهرت عليها بعضها “علامات الشيخوخة الكروية”، وهل يوازي عطاء هؤلاء بالفعل ما أنفق عليهم من أموال طائلة وجهود كبيرة...؟ علمًا بأن “المنطق يقول” إن على جماهير هذه الأندية التريث، والانتظار والمراقبة، حتى تظهر “الحقائق الفنية الكاملة” والحالية لبعض هؤلاء اللاعبين، على الساحة الرياضية السعودية.
لا نغالي إذا ما قلنا بأن بعض العناصر التي تم التعاقد معها، من هؤلاء اللاعبين، قد يجد بعض “الثغرات” من هنا أو هناك لتبرير انخفاض مستوياتهم، أو تظهر علامات الإصابة، أو المشاكل الاجتماعية، وغيرها من “الحيل” لتبرير انخفاض المستويات، أو عدم القدرة على الانسجام مع العناصر السعودية، أو “الحنين” إلى الوطن، أو ما يمكن تسميته بـ”النوستالجيا” والمبررات والحيل الأخرى المعروفة في تصرفات بعض اللاعبين الأجانب!! دعونا نتابع ونراقب بعض هذه التصرفات، وأن “تحتاط” لها الأندية السعودية المعنية مبكرًا، وتجد السبل الملائمة للتعامل مع مثل هذه الحالات، غير المرحب بها في ساحتنا الرياضية المتميزة!!