تتزامن الجولة السابعة من “دوري روشن السعودي” مع “اليوم الوطني”، وأثق بأنها ستسمى “جولة اليوم الوطني”، ولكنني أتمنى أن تكون مختلفة عن سابقاتها لاختلاف المعطيات، فقد حدثت طفرة نوعية في النجوم أصبحت حديث جميع وسائل الإعلام العالمية، ويحق لنا استثمار تلك الجولة ليصل صدى يومنا الوطني لكل أصقاع الدنيا، ولذلك ننتظر دخولًا مميزًا للنجوم متوشحين اللباس التقليدي ويحملون السيف السعودي مع نقلة نوعية في نقل الحدث عبر الشاشات التي تقدمنا في كل مكان، بل إنني أتمنى الربط بين “اليوم الوطني وإكسبو”.
نعلم أن التصويت على حق استضافة “إكسبو 2030” سيكون في شهر نوفمبر القادم، حيث تملك 170 دولة حق التصويت ويمثل كل دولة ثلاثة أعضاء، وعليه أقترح دعوة 510 أعضاء لزيارة “الرياض” في فترة “اليوم الوطني” لتقديم شيء من عبق الوطن في “الدرعية” لكسب أصواتهم الحاسمة بعد شهرين، وإن تعذرت دعوتهم فأتمنى أن تقوم سفاراتنا بإقامة فعاليات يدعون لها من أجل تقديم صور إيجابية عن الوطن يمتزج فيها “اليوم الوطني وإكسبو”.
المنافسة قوية من أجل الاستضافة وإن كنت أثق في فوزنا بسبب الدعم اللامحدود من قبل عراب الرؤية وقائد النهضة “محمد بن سلمان”، إلا أن الاهتمام بالتفاصيل سيؤكد تلك الثقة لأن الكوريين مميزون في كسب مثل هذه المنافسات، فقد سبق أن فازوا باستضافة كأس العالم 2002 وكسبوا مقعدًا في “اليونسكو” بعد منافسة مع ممثل “السعودية” المغفور له بإذن الله “غازي القصيبي”، ولذلك وجب أخذ الحيطة والحذر من منافسة مدينة “بوسان” لعاصمتنا الغالية، ومن هنا جاءت فكرة المقال باستثمار الحدث وارتباط “اليوم الوطني وإكسبو”.
تغريدة tweet:
يوافق اليوم الوطني لهذا العام يوم “السبت” وبالتالي سيكون “الأحد” إجازة رسمية، ولذلك أتمنى من لجنة المسابقات توزيع مباريات الجولة على عدة أيام لضمان ظهور الاحتفالات بهذا اليوم المجيد في جميع وسائل الإعلام بمختلف دول العالم لأطول مدة ممكنة وفي أكثر عدد من المباريات المنقولة، وكلي ثقة في قيام روابط الجماهير بعمل “تيفو” يحاكي المناسبة المهمة مع ضرورة الحضور المكثف وملء المدرجات لتكمل صورة الاحتفال بيومنا الوطني، والتحضير للمناسبة بوقت مبكر سيضمن ظهورها بأجمل صورة تعكس ثقافة الوفاء والولاء التي تربط القيادة بالشعب، وعلى منصات الوطن نلتقي،
نعلم أن التصويت على حق استضافة “إكسبو 2030” سيكون في شهر نوفمبر القادم، حيث تملك 170 دولة حق التصويت ويمثل كل دولة ثلاثة أعضاء، وعليه أقترح دعوة 510 أعضاء لزيارة “الرياض” في فترة “اليوم الوطني” لتقديم شيء من عبق الوطن في “الدرعية” لكسب أصواتهم الحاسمة بعد شهرين، وإن تعذرت دعوتهم فأتمنى أن تقوم سفاراتنا بإقامة فعاليات يدعون لها من أجل تقديم صور إيجابية عن الوطن يمتزج فيها “اليوم الوطني وإكسبو”.
المنافسة قوية من أجل الاستضافة وإن كنت أثق في فوزنا بسبب الدعم اللامحدود من قبل عراب الرؤية وقائد النهضة “محمد بن سلمان”، إلا أن الاهتمام بالتفاصيل سيؤكد تلك الثقة لأن الكوريين مميزون في كسب مثل هذه المنافسات، فقد سبق أن فازوا باستضافة كأس العالم 2002 وكسبوا مقعدًا في “اليونسكو” بعد منافسة مع ممثل “السعودية” المغفور له بإذن الله “غازي القصيبي”، ولذلك وجب أخذ الحيطة والحذر من منافسة مدينة “بوسان” لعاصمتنا الغالية، ومن هنا جاءت فكرة المقال باستثمار الحدث وارتباط “اليوم الوطني وإكسبو”.
تغريدة tweet:
يوافق اليوم الوطني لهذا العام يوم “السبت” وبالتالي سيكون “الأحد” إجازة رسمية، ولذلك أتمنى من لجنة المسابقات توزيع مباريات الجولة على عدة أيام لضمان ظهور الاحتفالات بهذا اليوم المجيد في جميع وسائل الإعلام بمختلف دول العالم لأطول مدة ممكنة وفي أكثر عدد من المباريات المنقولة، وكلي ثقة في قيام روابط الجماهير بعمل “تيفو” يحاكي المناسبة المهمة مع ضرورة الحضور المكثف وملء المدرجات لتكمل صورة الاحتفال بيومنا الوطني، والتحضير للمناسبة بوقت مبكر سيضمن ظهورها بأجمل صورة تعكس ثقافة الوفاء والولاء التي تربط القيادة بالشعب، وعلى منصات الوطن نلتقي،