ـ أصدرت وزارة الرياضة قرارًا أمس يقضي بحل مجلس إدارة نادي الشباب التي يتولى رئاستها خالد الثنيان، وتم تكليف خليف الهويشان لتسيير أمور النادي لحين عقد الجمعية العمومية.
ـ فرحة عارمة ظهرت لدى الشبابيين في وسائل التواصل الاجتماعي من أعضاء ذهبيين وإعلاميين وجماهير، ولكن السؤال المهم (لماذا وصل الشباب لهذه المرحلة!؟).
ـ الحديث الذي تحدث به خالد البلطان قبيل إعلان فوز خالد الثنيان برئاسة نادي الشباب والذي أشار فيه أنه يعرف من خلف الثنيان، ويعرف أنه مدعوم من نيران صديقة، وأن ما يحدث بالنسبة له مجرد فيلم شاهده للمرة الثالثة!!
ـ وأنا أرى ردود الفعل من الأعضاء الذهبيين وحديث البلطان تساءلت (لماذا الشبابيون جعلوا ناديهم يصل لهذه المرحلة!؟).
ـ لماذا لم يتحدوا كما حدث مؤخرًا واختاروا إدارة يثقون فيها ودعموها.
ـ لماذا ظلوا يتفرجون وهم يعلمون بأن من سيدفع أكثر سيفوز بكرسي الرئاسة.
ـ لماذا ولماذا ولماذا!!؟
أسئلة كثيرة حيرت المدرج الشبابي المستاء مما يحدث لناديه ولا توجد إجابة شافية.
ـ ولأن الحديث في الماضي مضيعة للوقت فالفرصة مواتية للشبابيين الآن، لإثبات أن (الشباب للشابيين) شعار حقيقي وليس مجرد تغريدات وتصاريح.
ـ عادت الفرصة من جديد لدى الشبابيين ليعيدوا الشباب لوضعه الطبيعي، لكن الأهم اختيار إدارة متفق عليها من رجال الشباب ودعمها والاستفادة من التجربة السابقة حتى لا تدخل عليهم إدارة أخرى فتفشل قبل أن تبدأ كما حدث مع إدارة الثنيان التي هاجمها بعض الأعضاء الذهبيين قبيل تنصيبها في إشارة لعدم رضاهم عنها.
ـ على رجال الشباب ألا يعتقدوا أن ما تحقق من حل إدارة الثنيان أنه إنجاز كبير، فالإنجاز الحقيقي هو إحضار إدارة شبابية خالصة تقود الشباب لعصر جديد وبكل حكمة وهدوء بعيدًا عن التصادم مع ذلك النادي أو ذاك وبعيدًا عن جعل الكيان محسوبًا على نادٍ آخر دون أن يكون له أي استقلالية.
ـ إن شعار (الشباب للشبابيين) يجب أن يتم العمل به بالأفعال ثم الأفعال، فالوعود الرنانة لا يحتاجها المشجع الشبابي بقدر حاجته لعمل مضاعف يجعل الليث يعود من جديد لبوابة البطولات التي غاب عنها فترة ليست بالقصيرة.
ـ لا أخفي إعجابي بوقفة (الرجل الواحد) التي شاهدنا فيها الشبابيين وهم يدافعون عن ناديهم، لكن هذا لن يكون كافيًا، فنادٍ بحجم الشباب يستحق أن يتم التضحية له بأكثر من ذلك.
ـ ختامًا
من هي النيران الصديقة التي أحضرت خالد الثنيان كما يدعي البلطان!؟
ـ فرحة عارمة ظهرت لدى الشبابيين في وسائل التواصل الاجتماعي من أعضاء ذهبيين وإعلاميين وجماهير، ولكن السؤال المهم (لماذا وصل الشباب لهذه المرحلة!؟).
ـ الحديث الذي تحدث به خالد البلطان قبيل إعلان فوز خالد الثنيان برئاسة نادي الشباب والذي أشار فيه أنه يعرف من خلف الثنيان، ويعرف أنه مدعوم من نيران صديقة، وأن ما يحدث بالنسبة له مجرد فيلم شاهده للمرة الثالثة!!
ـ وأنا أرى ردود الفعل من الأعضاء الذهبيين وحديث البلطان تساءلت (لماذا الشبابيون جعلوا ناديهم يصل لهذه المرحلة!؟).
ـ لماذا لم يتحدوا كما حدث مؤخرًا واختاروا إدارة يثقون فيها ودعموها.
ـ لماذا ظلوا يتفرجون وهم يعلمون بأن من سيدفع أكثر سيفوز بكرسي الرئاسة.
ـ لماذا ولماذا ولماذا!!؟
أسئلة كثيرة حيرت المدرج الشبابي المستاء مما يحدث لناديه ولا توجد إجابة شافية.
ـ ولأن الحديث في الماضي مضيعة للوقت فالفرصة مواتية للشبابيين الآن، لإثبات أن (الشباب للشابيين) شعار حقيقي وليس مجرد تغريدات وتصاريح.
ـ عادت الفرصة من جديد لدى الشبابيين ليعيدوا الشباب لوضعه الطبيعي، لكن الأهم اختيار إدارة متفق عليها من رجال الشباب ودعمها والاستفادة من التجربة السابقة حتى لا تدخل عليهم إدارة أخرى فتفشل قبل أن تبدأ كما حدث مع إدارة الثنيان التي هاجمها بعض الأعضاء الذهبيين قبيل تنصيبها في إشارة لعدم رضاهم عنها.
ـ على رجال الشباب ألا يعتقدوا أن ما تحقق من حل إدارة الثنيان أنه إنجاز كبير، فالإنجاز الحقيقي هو إحضار إدارة شبابية خالصة تقود الشباب لعصر جديد وبكل حكمة وهدوء بعيدًا عن التصادم مع ذلك النادي أو ذاك وبعيدًا عن جعل الكيان محسوبًا على نادٍ آخر دون أن يكون له أي استقلالية.
ـ إن شعار (الشباب للشبابيين) يجب أن يتم العمل به بالأفعال ثم الأفعال، فالوعود الرنانة لا يحتاجها المشجع الشبابي بقدر حاجته لعمل مضاعف يجعل الليث يعود من جديد لبوابة البطولات التي غاب عنها فترة ليست بالقصيرة.
ـ لا أخفي إعجابي بوقفة (الرجل الواحد) التي شاهدنا فيها الشبابيين وهم يدافعون عن ناديهم، لكن هذا لن يكون كافيًا، فنادٍ بحجم الشباب يستحق أن يتم التضحية له بأكثر من ذلك.
ـ ختامًا
من هي النيران الصديقة التي أحضرت خالد الثنيان كما يدعي البلطان!؟
