مرةً أخرى أجد نفسي مضطرًا للكتابة عن كريستيانو ففي كل جولة يأتي بجديد سواء فنيًّا أو أخلاقيًّا أو (كاريزميًّا).
لهذا هو كما ذكرت في مقال سابق هو اللاعب الأعظم (كاريزميًّا) عبر التاريخ فالمملكة برؤية وفكر سمو سيدي ولي العهد نجحت في استقطاب هذه الشخصية الفذة كقوة ناعمة، ولا أعتقد أن هناك قوة ناعمة في العالم تضاهيه.
أكاد أجزم أنه وبالرغم من السنوات الطويلة التي قضاها كريستيانو كلاعب في أوروبا، إلا أنهم لم يُظهروا الجوانب الإنسانية الرائعة التي يتمتع بها.
لا أتحدث هنا عن الجوانب الفنية حتى لا يختلط على البعض، فكريستيانو قدم كل شيء في عالم كرة القدم خاصةً مع الريال والأرقام دليل على ذلك.
أعترف أنني لم أكن محبًا لهذا النجم الكبير، ولكنني طبعًا لم أنكر نجوميته كلاعب، ولكن ما يفعله هنا مع النصر العالمي أجبرنا على محبته، بل جعل الكثيرين مثلي من الشعب السعودي من غير المنتمين للنصر يحبونه.
من الواضح جدًّا أن كريستيانو مرتاح جدًّا في المملكة وفي نادي النصر تحديدًا، فما يقوم به يدل على ذلك.
رقصة العرضة التي جعلت كل العالم يتحدث عنها ما الذي جعله يفعل ذلك بل ويتقنها أيضًا، ولا أخفيكم أنني غشيم فيها وأنا ابن هذا البلد فالمزمار وياااالله!
ما الذي يجعل الدون بهذا الإيثار وهو ذاهب إلى تحقيق الهاتريك الثاني له هذا الموسم بأن يترك ضربة الجزاء الثالثة في مباراة الشباب لغريب وهو المعروف بعاشق الهاتريك بل سيده؟. أسألكم هل شاهدتم رونالدو يفعل ذلك في الملاعب الأوروبية؟ مستحيل فالدون لا يترك فرصة تزيد من تحطيمه للأرقام فكيف تركها بهذه السهولة؟.
مع كل هدف يسجله الدون تشعر وكأنه أول هدف في حياته تشعر وكأنه لاعب صاعد واعد ما زال في مقتبل حياته الكروية.
كلنا شاهد قمة تواضعه وفرحته بالهدف الذي صنعه له البوشل، وكيف ذهب واحتضنه على أرض الملعب في لقطة تاريخية للبوشل هذا النجم الصاعد، والتي أعتقد أنه سيضعها في صدر المجلس الخاص به وسيورثها لأبنائه.
اللاعبون الأجانب الكبار سيبدؤون في تقليد ما فعله الدون بغية الحصول على محبة الجماهير السعودية، وهذا أمر حميد وننتظره منهم، ولكن ستبقى الكاريزما مختلفة.
وحتى لا يأخذ البعض مقالي هذا لمنحى آخر الموضوع ليس موضوع نصر أو هلال، فالموضوع هنا رؤية أغلى وطن المملكة العربية السعودية.
أخيرًا مستر كريستيانو أرجوك أريد أن أكتب عن شيء آخر الأسبوع القادم!
لهذا هو كما ذكرت في مقال سابق هو اللاعب الأعظم (كاريزميًّا) عبر التاريخ فالمملكة برؤية وفكر سمو سيدي ولي العهد نجحت في استقطاب هذه الشخصية الفذة كقوة ناعمة، ولا أعتقد أن هناك قوة ناعمة في العالم تضاهيه.
أكاد أجزم أنه وبالرغم من السنوات الطويلة التي قضاها كريستيانو كلاعب في أوروبا، إلا أنهم لم يُظهروا الجوانب الإنسانية الرائعة التي يتمتع بها.
لا أتحدث هنا عن الجوانب الفنية حتى لا يختلط على البعض، فكريستيانو قدم كل شيء في عالم كرة القدم خاصةً مع الريال والأرقام دليل على ذلك.
أعترف أنني لم أكن محبًا لهذا النجم الكبير، ولكنني طبعًا لم أنكر نجوميته كلاعب، ولكن ما يفعله هنا مع النصر العالمي أجبرنا على محبته، بل جعل الكثيرين مثلي من الشعب السعودي من غير المنتمين للنصر يحبونه.
من الواضح جدًّا أن كريستيانو مرتاح جدًّا في المملكة وفي نادي النصر تحديدًا، فما يقوم به يدل على ذلك.
رقصة العرضة التي جعلت كل العالم يتحدث عنها ما الذي جعله يفعل ذلك بل ويتقنها أيضًا، ولا أخفيكم أنني غشيم فيها وأنا ابن هذا البلد فالمزمار وياااالله!
ما الذي يجعل الدون بهذا الإيثار وهو ذاهب إلى تحقيق الهاتريك الثاني له هذا الموسم بأن يترك ضربة الجزاء الثالثة في مباراة الشباب لغريب وهو المعروف بعاشق الهاتريك بل سيده؟. أسألكم هل شاهدتم رونالدو يفعل ذلك في الملاعب الأوروبية؟ مستحيل فالدون لا يترك فرصة تزيد من تحطيمه للأرقام فكيف تركها بهذه السهولة؟.
مع كل هدف يسجله الدون تشعر وكأنه أول هدف في حياته تشعر وكأنه لاعب صاعد واعد ما زال في مقتبل حياته الكروية.
كلنا شاهد قمة تواضعه وفرحته بالهدف الذي صنعه له البوشل، وكيف ذهب واحتضنه على أرض الملعب في لقطة تاريخية للبوشل هذا النجم الصاعد، والتي أعتقد أنه سيضعها في صدر المجلس الخاص به وسيورثها لأبنائه.
اللاعبون الأجانب الكبار سيبدؤون في تقليد ما فعله الدون بغية الحصول على محبة الجماهير السعودية، وهذا أمر حميد وننتظره منهم، ولكن ستبقى الكاريزما مختلفة.
وحتى لا يأخذ البعض مقالي هذا لمنحى آخر الموضوع ليس موضوع نصر أو هلال، فالموضوع هنا رؤية أغلى وطن المملكة العربية السعودية.
أخيرًا مستر كريستيانو أرجوك أريد أن أكتب عن شيء آخر الأسبوع القادم!
