ـ عندما اشترى إيلون ماسك تويتر (x) بـ 44 مليار دولار قيل بأن ملّاك المنصة بالغوا بالسعر، وأن ماسك دفع أكثر من اللازم بكثير، حتى أن بعض الاقتصاديين قالوا إن ماسك دفع أكثر من القيمة الحقيقية، بما يعادل الثلث، والثلث هنا يعني مليارات.
حينها تساءل البعض: كيف يدفع رجل بذكاء ماسك أكثر من القيمة الحقيقية؟ هل كان مدفوعًا عاطفيًا تجاه المنصة التي يفضلها؟ ألم يكن لديه خبراء يقيمون القيمة الواقعية للمنصة؟ بالطبع لديه خبراء ومثله لا يندفع عاطفيًا للدرجة التي يدفع فيها 44 مليار دولار في منصة قدرها البعض بـ 30 مليارًا، هو يعلم بأنها تستحق ما دفع، وأن تويتر أكبر من مئات ملايين المستخدمين الذين لا يفعلون شيئًا سوى التغريد، كان يرى في المنصة مجموعة من الشركات العالمية الناجحة، زبائنها موجودون وكل ما عليه هو عرض بضاعته. وها هو يعلن عن توفير خدمة الاتصال الصوتي والمرئي دون الحاجة إلى شريحة اتصال، أي أنه أضاف لتويتر منصة اتصال، ولن يطول الأمر كثيرًا حتى يطلق العديد من الخدمات الأخرى، مثل التسوّق والشحن وحجوزات تذاكر الطيران، بالإضافة لمحرك بحث ينافس فيه جوجل. ماسك عندما اشترى تويتر كان يشتري 500 مليون مستخدم نشط شهريًا، أي 500 مليون مشترٍ، و500 مليون متصل، و500 مليون مستخدم لمحرك البحث. في عالم الإنترنت من يملك المنصة الشهيرة يمتلك السوق.
ـ كنت أتمنى لو أن ميسي اختار اللعب في المملكة، في الدوري الذي أصبح في مصاف أشهر عشر دوريات في العالم، ولن أبالغ بأنه من ضمن أفضل 5 دوريات قياسًا بالاهتمام العالمي، الذي نشاهده في السوشل ميديا والقنوات بأخبار ونتائج الدوري السعودي. أقول بأني كنت أتمنى لو أن ميسي اختار اللعب في المملكة لأن ذلك يليق به وبسمعته وتاريخه أكثر بكثير من تواجده في الدوري الأمريكي وفي البلد لا تعتبر فيه كرة القدم اللعبة الأولى أو الثانية، لا أعرف تفاصيل الصفقة التي ضم فيها ميامي ميسي، لكن لاعب بتاريخ ميسي كان عليه أن يتواجد في الدوري الذي يضم كريستيانو ونيمار وفيرمينو وبنزيما وسادو مانيه ورياض محرز ونجوم عالميين كثر. اللاعب الذي ينضم للدوري السعودي يعني أنه يلعب في الدوري الذي تتنفس جماهيره كرة القدم.
حينها تساءل البعض: كيف يدفع رجل بذكاء ماسك أكثر من القيمة الحقيقية؟ هل كان مدفوعًا عاطفيًا تجاه المنصة التي يفضلها؟ ألم يكن لديه خبراء يقيمون القيمة الواقعية للمنصة؟ بالطبع لديه خبراء ومثله لا يندفع عاطفيًا للدرجة التي يدفع فيها 44 مليار دولار في منصة قدرها البعض بـ 30 مليارًا، هو يعلم بأنها تستحق ما دفع، وأن تويتر أكبر من مئات ملايين المستخدمين الذين لا يفعلون شيئًا سوى التغريد، كان يرى في المنصة مجموعة من الشركات العالمية الناجحة، زبائنها موجودون وكل ما عليه هو عرض بضاعته. وها هو يعلن عن توفير خدمة الاتصال الصوتي والمرئي دون الحاجة إلى شريحة اتصال، أي أنه أضاف لتويتر منصة اتصال، ولن يطول الأمر كثيرًا حتى يطلق العديد من الخدمات الأخرى، مثل التسوّق والشحن وحجوزات تذاكر الطيران، بالإضافة لمحرك بحث ينافس فيه جوجل. ماسك عندما اشترى تويتر كان يشتري 500 مليون مستخدم نشط شهريًا، أي 500 مليون مشترٍ، و500 مليون متصل، و500 مليون مستخدم لمحرك البحث. في عالم الإنترنت من يملك المنصة الشهيرة يمتلك السوق.
ـ كنت أتمنى لو أن ميسي اختار اللعب في المملكة، في الدوري الذي أصبح في مصاف أشهر عشر دوريات في العالم، ولن أبالغ بأنه من ضمن أفضل 5 دوريات قياسًا بالاهتمام العالمي، الذي نشاهده في السوشل ميديا والقنوات بأخبار ونتائج الدوري السعودي. أقول بأني كنت أتمنى لو أن ميسي اختار اللعب في المملكة لأن ذلك يليق به وبسمعته وتاريخه أكثر بكثير من تواجده في الدوري الأمريكي وفي البلد لا تعتبر فيه كرة القدم اللعبة الأولى أو الثانية، لا أعرف تفاصيل الصفقة التي ضم فيها ميامي ميسي، لكن لاعب بتاريخ ميسي كان عليه أن يتواجد في الدوري الذي يضم كريستيانو ونيمار وفيرمينو وبنزيما وسادو مانيه ورياض محرز ونجوم عالميين كثر. اللاعب الذي ينضم للدوري السعودي يعني أنه يلعب في الدوري الذي تتنفس جماهيره كرة القدم.
