ـ يقدم النصر بقيادة مدربه البرتغالي لويس كاسترو مستوى مميزًا في الثلاث جولات الأخيرة، وقبيل التوقف الدولي، رغم خسارته أول جولتين، والتي نعرف ظروف كل مباراة فيهما، لكن المتتبع لفريق النصر الكروي منذ سنوات طويلة يجزم أن النصر لم يقدم هذه المستويات حتى في عز توهجه مع روي فيتوريا حينما حقق الدوري الاستثنائي موسم 2019.
ـ لم يسبق وأن شاهدت النصر يلعب بطريقة ممتعة طوال مجريات المباراة كالتي شاهدتها أمام (الفتح والشباب والحزم) حتى حينما تكون الكرة لدى الخصم فإنها لا تستغرق وقتًا طويلًا ليسترجعها النصر، ويبدأ في الهجوم من جديد ليسجل ويسجل، فهو لا يشبع تسجيلًا.
ـ ذلك النصر الذي كان يسجل هدفًا وربما هدفين، ثم يحافظ على النتيجة، لم تعد له مكانة مع لويس كاسترو الذي يمتع حتى المحايدين بالأداء الكبير والمميز، حتى أصبح النصر ورغم أنه لا يملك إلا 9 نقاط من 15، لكنه أفضل فريق يقدم كرة جميلة وممتعة بالدوري.
ـ المقلق في الأمر هي فترة التوقف التي ستمتد لأسبوعين، وهل ستؤثر على أداء النصر أم لا!؟
نعم بصمة المدرب واضحة، وقد تشرب اللاعبون طريقة اللعب، لكن التوقف ربما يضر بالنصر.
لكن ما يزعجني هو ماذا سيفعل لويس كاسترو بعد أن أعاد اكتشاف سلطان الغنام وعبد الله الخيبري وعبد الرحمن غريب، الذين يقدمون مستويات مميزة، لا تستطيع وأنت تشاهدهم إلا أن تصفق لهم!؟
ماذا سيفعل مع الخيبري وغريب تحديدًا في حال عاد فوفانا وتاليسكا!؟
ـ هل سيعطي الأولوية للاعبين المحليين الذين يقدمون مستويات مميزة، وقد فرضوا أنفسهم، أم أن الأولوية للاعب الأجنبي!؟
لا أريد أن أستبق الأحداث، لكني أعتقد بأن كاسترو من نوعية المدربين الذين يحبون أن ينفذ اللاعب تعليماتهم دون أن يهتم لاسمه ومكانته، ولهذا أعتقد أنه إذا واصل عبد الله الخيبري وعبد الرحمن غريب هذه المستويات الكبيرة فسيجد فوفانا صعوبة للعودة لتمثيل الفريق، خاصة مع تميز بروزوفيتش في المحور المتقدم، والأمر ذاته لتاليسكا الذي سيعاني حتى يستطيع إزاحة غريب من التشكيلة الأساسية.
ـ لم يسبق وأن شاهدت النصر يلعب بطريقة ممتعة طوال مجريات المباراة كالتي شاهدتها أمام (الفتح والشباب والحزم) حتى حينما تكون الكرة لدى الخصم فإنها لا تستغرق وقتًا طويلًا ليسترجعها النصر، ويبدأ في الهجوم من جديد ليسجل ويسجل، فهو لا يشبع تسجيلًا.
ـ ذلك النصر الذي كان يسجل هدفًا وربما هدفين، ثم يحافظ على النتيجة، لم تعد له مكانة مع لويس كاسترو الذي يمتع حتى المحايدين بالأداء الكبير والمميز، حتى أصبح النصر ورغم أنه لا يملك إلا 9 نقاط من 15، لكنه أفضل فريق يقدم كرة جميلة وممتعة بالدوري.
ـ المقلق في الأمر هي فترة التوقف التي ستمتد لأسبوعين، وهل ستؤثر على أداء النصر أم لا!؟
نعم بصمة المدرب واضحة، وقد تشرب اللاعبون طريقة اللعب، لكن التوقف ربما يضر بالنصر.
لكن ما يزعجني هو ماذا سيفعل لويس كاسترو بعد أن أعاد اكتشاف سلطان الغنام وعبد الله الخيبري وعبد الرحمن غريب، الذين يقدمون مستويات مميزة، لا تستطيع وأنت تشاهدهم إلا أن تصفق لهم!؟
ماذا سيفعل مع الخيبري وغريب تحديدًا في حال عاد فوفانا وتاليسكا!؟
ـ هل سيعطي الأولوية للاعبين المحليين الذين يقدمون مستويات مميزة، وقد فرضوا أنفسهم، أم أن الأولوية للاعب الأجنبي!؟
لا أريد أن أستبق الأحداث، لكني أعتقد بأن كاسترو من نوعية المدربين الذين يحبون أن ينفذ اللاعب تعليماتهم دون أن يهتم لاسمه ومكانته، ولهذا أعتقد أنه إذا واصل عبد الله الخيبري وعبد الرحمن غريب هذه المستويات الكبيرة فسيجد فوفانا صعوبة للعودة لتمثيل الفريق، خاصة مع تميز بروزوفيتش في المحور المتقدم، والأمر ذاته لتاليسكا الذي سيعاني حتى يستطيع إزاحة غريب من التشكيلة الأساسية.
