لم يمر على الكرة المحلية والخليجية والإقليمية والعربية والقارية وثلاثة أرباع المعمورة “ميركاتو” أضخم من هذا “الميركاتو”،
فمن كان يعتقد أن قادة منتخبات البرازيل، وإنجلترا، والبرتغال وغيرها من المنتخبات العالمية، سينشطون في الدوري السعودي؟!
قد يظن بعضهم أن هذا الأمر مؤقَّتٌ، أو مجرد تجربة لن تختلف كثيرًا عن التجربة الصينية، متجاهلين في ذلك أن تجربة الصينيين، وقفت خلفها شركاتٌ، كانت تطمح إلى “الربحية”، بالتالي كانت معرَّضةً للخسائر عند أوَّل هزَّة.
في المقابل، نجد المشروع السعودي “مشروع دولة”، ويُنفَّذ على مراحل مختلفة ومضطردة ضمن مشروعات “رؤية 2030”، ويقف خلفه “معزي الثاني” ملهم الأمة وعرَّاب الرؤية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد الأمين.
إن ما حدث في هذا الصيف بالتعاقد مع أشهر نجوم العالم، خاصةً من قِبل أندية الصندوق الأربعة، يعدُّ مرحلة “لفت انتباه”، ستعقبها مراحل أخرى، ستشهد تحسين البنية التحتية للمنافسات من بناء مدن وملاعب رياضية، وتطوير للنقل التلفزيوني، قبل الوصول إلى “مرحلة الخصخصة” النهائية بعد ثلاثة أعوام، بمشيئة الرحمن.
لقد استحوذت السعودية اهتمامَ العالم بوسائل إعلامه المتنوعة خلال فترة الانتقالات الصيفية، التي انتهت قبل يومين، وأصبح المشروع السعودي حديث الساعة وكل الساعات، وتجاوز أروقة الإعلام، ومجالس النخب، وصار حديث الشوارع الرياضية في كل القارات، بل ووصل إلى مؤتمرات المدربين في أغلب الدوريات والمنافسات الكبرى، ومكاتب مسؤولي الرياضة بين مؤيد ومعارض، والأخير خدم المشروع دون أن يعلم، فالاعتراض المبني على هشاشة وضعف، يدعم المُعترض عليه بوصول مشروعه إلى أكبر شريحة.
“آخر سوط”
يا ساكنَ القلبِ ما في القلبِ مُتّسعٌ
لغيرِ حُبّكَ أغلق بعدكَ البابا
ماذا تظنُّ بدارٍ أنتَ سيّدها
غدا لكَ النبضُ والأنفاسُ حُجَّابا.
فمن كان يعتقد أن قادة منتخبات البرازيل، وإنجلترا، والبرتغال وغيرها من المنتخبات العالمية، سينشطون في الدوري السعودي؟!
قد يظن بعضهم أن هذا الأمر مؤقَّتٌ، أو مجرد تجربة لن تختلف كثيرًا عن التجربة الصينية، متجاهلين في ذلك أن تجربة الصينيين، وقفت خلفها شركاتٌ، كانت تطمح إلى “الربحية”، بالتالي كانت معرَّضةً للخسائر عند أوَّل هزَّة.
في المقابل، نجد المشروع السعودي “مشروع دولة”، ويُنفَّذ على مراحل مختلفة ومضطردة ضمن مشروعات “رؤية 2030”، ويقف خلفه “معزي الثاني” ملهم الأمة وعرَّاب الرؤية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد الأمين.
إن ما حدث في هذا الصيف بالتعاقد مع أشهر نجوم العالم، خاصةً من قِبل أندية الصندوق الأربعة، يعدُّ مرحلة “لفت انتباه”، ستعقبها مراحل أخرى، ستشهد تحسين البنية التحتية للمنافسات من بناء مدن وملاعب رياضية، وتطوير للنقل التلفزيوني، قبل الوصول إلى “مرحلة الخصخصة” النهائية بعد ثلاثة أعوام، بمشيئة الرحمن.
لقد استحوذت السعودية اهتمامَ العالم بوسائل إعلامه المتنوعة خلال فترة الانتقالات الصيفية، التي انتهت قبل يومين، وأصبح المشروع السعودي حديث الساعة وكل الساعات، وتجاوز أروقة الإعلام، ومجالس النخب، وصار حديث الشوارع الرياضية في كل القارات، بل ووصل إلى مؤتمرات المدربين في أغلب الدوريات والمنافسات الكبرى، ومكاتب مسؤولي الرياضة بين مؤيد ومعارض، والأخير خدم المشروع دون أن يعلم، فالاعتراض المبني على هشاشة وضعف، يدعم المُعترض عليه بوصول مشروعه إلى أكبر شريحة.
“آخر سوط”
يا ساكنَ القلبِ ما في القلبِ مُتّسعٌ
لغيرِ حُبّكَ أغلق بعدكَ البابا
ماذا تظنُّ بدارٍ أنتَ سيّدها
غدا لكَ النبضُ والأنفاسُ حُجَّابا.