لو قُدّر وعُمل استفتاء للجماهير الهلالية ووزع على “غير المشجعين” للنادي الأزرق عن أكثر مركز يحتاجه الفريق في الوقت الراهن لكانت الإجابة.. الظهير الأيسر.. وسيكون الخيار ذاته في بقية الخيارات المتاحة عن المراكز.
والمتابع للحالة الفنية التي يعيشها فريق الهلال هذا الموسم يدرك بأنها الأفضل منذ تأسيسه على يد الراحل ابن سعيد، ما جعلت المتفائلين يبحثون عن طريقة ليزج بها فريقه في دوري أبطال أوروبا ويراهنوا على نجاحه هناك، ولا يلاموا فهم أمام كوكبة من النجوم لم يحلموا يومًا أن يشاهدوهم يركلون الكرة في حي العريجاء يتقدمهم هداف المنتخب البرازيلي التاريخي نيمار.
وفي وسط السيمفونية الهلالية وتناثر النغمات من آلاتها الموسيقية وتناغمها في الملعب يخرج صوت نشاز في الظهير الأيسر لا يستطيع أن يكمل الشيء الذي يشبه الكمال في حال الهلال.
أدرك بأن ياسر الشهراني ينتمي إلى أعظم جيل مرّ على الهلال من اللاعبين المحليين، وحققوا ما عجز عنهم أسلافهم، لكن مستواه الفني انخفض بشكل لافت، وخصوصًا بعد إصابته في مباراة المنتخب السعودي أمام الأرجنتين في مونديال الدوحة العام الماضي، ما جعل البعض يردد بأنه عاد بجسده ولكنه فقد تألقه ومستواه الثابت.
ياسر لا ينتمي إلى عائلة اللاعبين الموهوبين في كرة القدم، لكن ما يميزه في لعبه هو التركيز والحضور الذهني في الملعب والنشاط والقوة، ومتى ما فقد شيئًا من ذلك فإن أخطاءه ستكون مؤثرة على الفريق وهو ما يحدث حاليًا في الهلال ما دعا الأصوات إلى الارتفاع مطالبة باستقطاب ظهير أيسر لكن الجهاز الفني وإدارة النادي لم يسمعوا لهم.
في مباراة المنتخب السعودي الودية وكوستاريكا التي خسرناها بالثلاثة أمس الأول، تكررت أخطاء الشهراني وهو أمر طبيعي يحدث لأي لاعب كرة قدم، لكن من غير الطبيعي أن يستمر باللعب أساسيًا في الهلال أو المنتخب دون البحث عن بديل مناسب، وتكون عودة ياسر إلى الخانة أساسيًا بمستواه الفني المعهود وليس بالاسم فقط.
وكل الأماني أن يعود ياسر كما عهدناه قبل مونديال العالم فهو نجم ويحتاجه فريقه والمنتخب.
والمتابع للحالة الفنية التي يعيشها فريق الهلال هذا الموسم يدرك بأنها الأفضل منذ تأسيسه على يد الراحل ابن سعيد، ما جعلت المتفائلين يبحثون عن طريقة ليزج بها فريقه في دوري أبطال أوروبا ويراهنوا على نجاحه هناك، ولا يلاموا فهم أمام كوكبة من النجوم لم يحلموا يومًا أن يشاهدوهم يركلون الكرة في حي العريجاء يتقدمهم هداف المنتخب البرازيلي التاريخي نيمار.
وفي وسط السيمفونية الهلالية وتناثر النغمات من آلاتها الموسيقية وتناغمها في الملعب يخرج صوت نشاز في الظهير الأيسر لا يستطيع أن يكمل الشيء الذي يشبه الكمال في حال الهلال.
أدرك بأن ياسر الشهراني ينتمي إلى أعظم جيل مرّ على الهلال من اللاعبين المحليين، وحققوا ما عجز عنهم أسلافهم، لكن مستواه الفني انخفض بشكل لافت، وخصوصًا بعد إصابته في مباراة المنتخب السعودي أمام الأرجنتين في مونديال الدوحة العام الماضي، ما جعل البعض يردد بأنه عاد بجسده ولكنه فقد تألقه ومستواه الثابت.
ياسر لا ينتمي إلى عائلة اللاعبين الموهوبين في كرة القدم، لكن ما يميزه في لعبه هو التركيز والحضور الذهني في الملعب والنشاط والقوة، ومتى ما فقد شيئًا من ذلك فإن أخطاءه ستكون مؤثرة على الفريق وهو ما يحدث حاليًا في الهلال ما دعا الأصوات إلى الارتفاع مطالبة باستقطاب ظهير أيسر لكن الجهاز الفني وإدارة النادي لم يسمعوا لهم.
في مباراة المنتخب السعودي الودية وكوستاريكا التي خسرناها بالثلاثة أمس الأول، تكررت أخطاء الشهراني وهو أمر طبيعي يحدث لأي لاعب كرة قدم، لكن من غير الطبيعي أن يستمر باللعب أساسيًا في الهلال أو المنتخب دون البحث عن بديل مناسب، وتكون عودة ياسر إلى الخانة أساسيًا بمستواه الفني المعهود وليس بالاسم فقط.
وكل الأماني أن يعود ياسر كما عهدناه قبل مونديال العالم فهو نجم ويحتاجه فريقه والمنتخب.