النجاح هو أن تستغل كل فرصة لتحقق الهدف المنشود، وهذا ما أصبحت عليه كرة القدم الآن في مملكتنا الحبيبة، فالتسويق الرياضي أصبح جزءًا مهمًا جدًا لتقدم أي منظومة، وهذا ما سأكتب عنه اليوم وتحديدًا عن التمائم التي أصبحت جزءًا مهمًا من تسويق العلامة التجارية للأندية الرياضية، حيث لها دور كبير فى تكوين جماهيرية جديدة للأندية، خاصة من صغار السن الذين يضفون طابعًا حيويًّا أيام المباريات، وكذلك في مجتمعات الأندية المحيطة بها وخاصة الأندية العالمية التي حرصت بشدة على أن تكون تمائمها مستوحاة من طابع مختلف حتى يسهل تسويقها جيدًا، خاصة وأنها تعكس ثقافة النادي التابع لها.
أنا أعتبر أن الرياضة الأمريكية هي عبارة عن بقرة حلوب، وآلة لكسب المال، وصناعة تبلغ قيمتها أكثر من مليار دولار، حيث تستخدم العديد من الأندية التمائم لإبقاء الجمهور في مقاعدهم بين الأحداث، ومع كل هذه الأموال المتدفقة وهذا الفكر الجميل هو ما يربط أيقونة التميمة بالجماهير بالنادي، ولو أردت ضرب عدة أمثلة أخرى فريق شيكاغو بولز تميمته “الثور بيتي”.
أما الأندية الإنجليزية فالتمائم جزء أساسي من الفريق، فمثلًا نادي مانشستر يونايتد لديه تميمة خاصة به لـ”الشيطان فريدي” الأحمر، في ملعب النادي في أيام المباريات.
وأما الأندية الإيطالية فيمثل “الحمار الوحشي” نادي يوفنتوس، لذلك التميمة تجلب المتعة من خلال أخذ الصور التذكارية وشراء أدواتها من أنحاء الملعب وتكون أداة جذب للجماهير بالاستمتاع بالمباراة مع عرض لهذه التمائم.
تمائم الأندية السعودية أصبحت منسية بعد إطلاقها قبل سنوات، لابد من إعادة صياغتها من جديد ومحاكاة أسلوب الأندية العالمية الناجحة في عصر صناعة الرياضة، حيث إن هناك تصميمًا من قبل القيادة الرياضية على تحقيق كافة أركان النجاح الرياضي من خلال تطبيق الرؤية واستيفاء كل عناصر الإبداع والتسويق والاستثمار الخاصة بالأندية السعودية، تمامًا كما تسير الأندية المحترفة والناجحة في الخارج والتي أثبتت دراسات الحالات الخاصة بها عن اتباع نفس الأسلوب من توفر كافة عناصر المتعة والتشويق، لذلك لابد من ربط الصغار بشعار ناديهم أو باسم الشهرة الخاص به، وهي تمامًا ما تؤديه التميمة الخاصة بكل نادٍ.
أنا أعتبر أن الرياضة الأمريكية هي عبارة عن بقرة حلوب، وآلة لكسب المال، وصناعة تبلغ قيمتها أكثر من مليار دولار، حيث تستخدم العديد من الأندية التمائم لإبقاء الجمهور في مقاعدهم بين الأحداث، ومع كل هذه الأموال المتدفقة وهذا الفكر الجميل هو ما يربط أيقونة التميمة بالجماهير بالنادي، ولو أردت ضرب عدة أمثلة أخرى فريق شيكاغو بولز تميمته “الثور بيتي”.
أما الأندية الإنجليزية فالتمائم جزء أساسي من الفريق، فمثلًا نادي مانشستر يونايتد لديه تميمة خاصة به لـ”الشيطان فريدي” الأحمر، في ملعب النادي في أيام المباريات.
وأما الأندية الإيطالية فيمثل “الحمار الوحشي” نادي يوفنتوس، لذلك التميمة تجلب المتعة من خلال أخذ الصور التذكارية وشراء أدواتها من أنحاء الملعب وتكون أداة جذب للجماهير بالاستمتاع بالمباراة مع عرض لهذه التمائم.
تمائم الأندية السعودية أصبحت منسية بعد إطلاقها قبل سنوات، لابد من إعادة صياغتها من جديد ومحاكاة أسلوب الأندية العالمية الناجحة في عصر صناعة الرياضة، حيث إن هناك تصميمًا من قبل القيادة الرياضية على تحقيق كافة أركان النجاح الرياضي من خلال تطبيق الرؤية واستيفاء كل عناصر الإبداع والتسويق والاستثمار الخاصة بالأندية السعودية، تمامًا كما تسير الأندية المحترفة والناجحة في الخارج والتي أثبتت دراسات الحالات الخاصة بها عن اتباع نفس الأسلوب من توفر كافة عناصر المتعة والتشويق، لذلك لابد من ربط الصغار بشعار ناديهم أو باسم الشهرة الخاص به، وهي تمامًا ما تؤديه التميمة الخاصة بكل نادٍ.