بين فترة وأخرى يؤكد الحارس الدولي السابق محمد الدعيع ما هو مؤكد بشأن التدخلات في تشكيلة المنتخب السعودي، وبالتحديد في المرحلة التي تواجد فيها حارسًا للمنتخب السعودي، وهو ممن عانوا من هذا التدخل، وحُرم من أولوية اللعب في كأس العالم لأربع مرات متتالية.
ما كان يُتداول حينها بشأن هذه التدخلات كانت هناك فئة مستفيد ناديها وبعض نجومه المصنوعين من هذا الوضع غير الاحترافي، وتحاول بأقصى درجات الاستماتة أن تنفي ذلك، رغم أن ريحة التدخلات “فاحت” حينها، وتسببت في الكثير من السلبيات سواء على نتائج المنتخب أو المواهب التي ذهبت ضحية هذه التدخلات!
الكابتن محمد الدعيع يتحدث عن مرحلة هو فيها شاهد عصر، إلا أن السؤال الأهم هل لا زالت هذه التدخلات حتى وإن كانت على نطاق ضيق تحدث؟
من وجهة نظري أن العقد الأخير لم يعد يشهد تدخلات إدارية مباشرة بضم هذا وإبعاد ذاك، وإنما يحضر مدربون لا يريدون العمل وتحمل المسئولية والضغوط الإعلامية هم يحاولون الاستفادة من أحد الفرق المنافسة القوية وضم أكبر قدر من نجومه لمبررات يرى المدرب أنها طبيعية مثل الانسجام وطريقة اللعب وغيرها من المبررات التي لا تدل إلا على شيء واحد أن المدرب لا يريد أن يتحمل المسئولية، ولا يملك الطموح نحو القيام بعمل جدي لصياغة تشكيلة تُظهر المنتخب في أحسن حالاته باستثناء المدرب الهولندي مارفيك الذي عمل بعيدًا عن التشكيلة الجاهزة، قدم منتخبًا قويًا أعاده مرة أخرى للتأهل لنهائيات كأس العالم بعد غياب طويل!
المدربان الهولندي ريكارد والفرنسي رينارد هما الأكثر دعمًا والأضخم عقدًا مع المنتخب، إلا أنهما لم يقدما عملًا يوازي ما وجداه من دعم وأخفقا في تحقيق التطلعات المناطة بهما.
السؤال أي من العمل الذي سيقدمه الإيطالي مانشيني مع المنتخب: عمل الناجح الهولندي مارفيك أم عمل الكسول الفرنسي رينارد؟
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
ما كان يُتداول حينها بشأن هذه التدخلات كانت هناك فئة مستفيد ناديها وبعض نجومه المصنوعين من هذا الوضع غير الاحترافي، وتحاول بأقصى درجات الاستماتة أن تنفي ذلك، رغم أن ريحة التدخلات “فاحت” حينها، وتسببت في الكثير من السلبيات سواء على نتائج المنتخب أو المواهب التي ذهبت ضحية هذه التدخلات!
الكابتن محمد الدعيع يتحدث عن مرحلة هو فيها شاهد عصر، إلا أن السؤال الأهم هل لا زالت هذه التدخلات حتى وإن كانت على نطاق ضيق تحدث؟
من وجهة نظري أن العقد الأخير لم يعد يشهد تدخلات إدارية مباشرة بضم هذا وإبعاد ذاك، وإنما يحضر مدربون لا يريدون العمل وتحمل المسئولية والضغوط الإعلامية هم يحاولون الاستفادة من أحد الفرق المنافسة القوية وضم أكبر قدر من نجومه لمبررات يرى المدرب أنها طبيعية مثل الانسجام وطريقة اللعب وغيرها من المبررات التي لا تدل إلا على شيء واحد أن المدرب لا يريد أن يتحمل المسئولية، ولا يملك الطموح نحو القيام بعمل جدي لصياغة تشكيلة تُظهر المنتخب في أحسن حالاته باستثناء المدرب الهولندي مارفيك الذي عمل بعيدًا عن التشكيلة الجاهزة، قدم منتخبًا قويًا أعاده مرة أخرى للتأهل لنهائيات كأس العالم بعد غياب طويل!
المدربان الهولندي ريكارد والفرنسي رينارد هما الأكثر دعمًا والأضخم عقدًا مع المنتخب، إلا أنهما لم يقدما عملًا يوازي ما وجداه من دعم وأخفقا في تحقيق التطلعات المناطة بهما.
السؤال أي من العمل الذي سيقدمه الإيطالي مانشيني مع المنتخب: عمل الناجح الهولندي مارفيك أم عمل الكسول الفرنسي رينارد؟
وعلى دروب الخير نلتقي،،،