تبدأ الأندية السعودية (النصر - الفيحاء - الاتحاد - الهلال) السباق نحو تحقيق كأس دوري أبطال آسيا، حيث يستضيف اليوم الاتحاد فريق أولمايك الأوزبكي، كما يستضيف الهلال فريق نافباخور نامانجان الأوزبكي، في حين يحلّ الفيحاء ضيفًا على آهال التركماني، وكذلك النصر على فريق برسيبوليس الإيراني.
ولا أبالغ إن أعدت ما كتبته وتأكيدي على سباق الأندية السعودية نحو تحقيق كأس دوري أبطال آسيا، فالفوارق كبيرة بين الأندية السعودية وجميع الأندية الآسيوية عن بكرة أبيها، ويفترض أن تكون هذه الكأس سعودية 10 سنوات قادمة، بل يفترض أن الأندية السعودية إذا كانت ستخرج من هذه البطولة فلا يكون ذلك إلا من قبل فريق سعودي آخر. قبيل استحواذ صندوق الاستثمارات العامة على أندية (النصر والهلال والاتحاد والأهلي) كانت أنديتنا لها حضور كبير في دوري أبطال آسيا، ويفترض بعد الاستحواذ الذي حدث بنسبة 75 في المئة، أن يتطور ذلك الحضور ويتحول إلى سيطرة مطلقة. ولا أبالغ أيضًا إن قلت بأن التفكير والهدف يجب أن يتجاوز تحقيق دوري أبطال آسيا، وأن يكون ذلك مجرد مرحلة للهدف الأساسي، وهو تحقيق بطولة كأس أندية العالم، ولهذا على الأندية السعودية أن تضع في حسبانها أن الوصول لنهائي كأس أندية العالم واجب عليها لتحقيق هذه الكأس.
أتمنى ألّا يخرج من يتحدث بأن هناك صعوبة في تحقيق الكأس أمام أندية عالمية كبيرة مثل مانشستر سيتي وريال مدريد وبرشلونة وغيرهم، لأن الأندية السعودية لا تقل عنهم وهم يعلمون ذلك. فإذًا بدون استحواذ صندوق الاستثمارات استطعنا الوصول لنهائي بطولة أندية العالم من خلال نادي الهلال الذي خسر بخماسية أمام ريال مدريد بفييتو وماريجا وكاريلو وكويلار، فكيف سيكون وضع أنديتنا وهي تملك كريستيانو رونالدو ونيمار وبنزيما وروبن نيفيز وساديو ماني وكانتي وكوليبالي وفابينيو؟.
الدوري السعودي الآن يحتل مكانةً أفضل من الدوري الألماني والفرنسي، وقريبًا سيكون على قمة دوريات العالم، وسيزيح الإيطالي والإسباني والإنجليزي، ولهذا يجب أن نواكب هذه المرحلة وننافس على بطولة أندية العالم في كل مرة.
ولا أبالغ إن أعدت ما كتبته وتأكيدي على سباق الأندية السعودية نحو تحقيق كأس دوري أبطال آسيا، فالفوارق كبيرة بين الأندية السعودية وجميع الأندية الآسيوية عن بكرة أبيها، ويفترض أن تكون هذه الكأس سعودية 10 سنوات قادمة، بل يفترض أن الأندية السعودية إذا كانت ستخرج من هذه البطولة فلا يكون ذلك إلا من قبل فريق سعودي آخر. قبيل استحواذ صندوق الاستثمارات العامة على أندية (النصر والهلال والاتحاد والأهلي) كانت أنديتنا لها حضور كبير في دوري أبطال آسيا، ويفترض بعد الاستحواذ الذي حدث بنسبة 75 في المئة، أن يتطور ذلك الحضور ويتحول إلى سيطرة مطلقة. ولا أبالغ أيضًا إن قلت بأن التفكير والهدف يجب أن يتجاوز تحقيق دوري أبطال آسيا، وأن يكون ذلك مجرد مرحلة للهدف الأساسي، وهو تحقيق بطولة كأس أندية العالم، ولهذا على الأندية السعودية أن تضع في حسبانها أن الوصول لنهائي كأس أندية العالم واجب عليها لتحقيق هذه الكأس.
أتمنى ألّا يخرج من يتحدث بأن هناك صعوبة في تحقيق الكأس أمام أندية عالمية كبيرة مثل مانشستر سيتي وريال مدريد وبرشلونة وغيرهم، لأن الأندية السعودية لا تقل عنهم وهم يعلمون ذلك. فإذًا بدون استحواذ صندوق الاستثمارات استطعنا الوصول لنهائي بطولة أندية العالم من خلال نادي الهلال الذي خسر بخماسية أمام ريال مدريد بفييتو وماريجا وكاريلو وكويلار، فكيف سيكون وضع أنديتنا وهي تملك كريستيانو رونالدو ونيمار وبنزيما وروبن نيفيز وساديو ماني وكانتي وكوليبالي وفابينيو؟.
الدوري السعودي الآن يحتل مكانةً أفضل من الدوري الألماني والفرنسي، وقريبًا سيكون على قمة دوريات العالم، وسيزيح الإيطالي والإسباني والإنجليزي، ولهذا يجب أن نواكب هذه المرحلة وننافس على بطولة أندية العالم في كل مرة.