يا أيها الماضي بنا لغدٍ بهي مشرقٍ
عوّدتنا يا قمة الأمجاد أن نرقى القمم
إنا نحبك قدر كرهِ الكارهين وغِلّهِم
ولذا يحِقُّ لنا امتلاكُ الزّهوِ والفخرِ الأتم.
لم أجد أجمل وأفضل من هذين البيتين للأمير الشاعر عبد الرحمن بن مساعد للتعبير عن الحالة التي يعيشها أي مواطن تجاه سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، فنحن نرى سموه يسير بشعبه ووطنه لغد مشرق، وضع أهدافه، وحدَّد معالمه، ووقف بنفسه يتابع خطواته.
في ثنايا الحديث الإعلامي الذي بثته قناة “فوكس نيوز” مع سمو ولي العهد، كانت كل المعاني العظيمة، والثقة، والرؤية حاضرةً في إجابات سموه. كانت المعلومات والأرقام والإنجازات التي تشاهد على أرض الواقع ردًّا على كل مشكِّك. في هذا الحوار كعادة سموه وضع الوطن ومصالحه أولًا وعاشرًا، وكان يضع بين كل منجز ومنجز خط سير لمنجز آخر، يسابق به الزمن.
استوقفني مثل غيري من ملايين المتابعين لحديث سموه ردُّه على ما جاء به بعض وسائل الإعلام واللاعبين السابقين في أوروبا عن الصفقات الكبيرة للرياضة السعودية في استقطاب نجوم اللعبة، وإقامة الفعاليات الرياضية العالمية، حيث أجاب سموه بكل ثقة وعدم اهتمام بكل شكوكهم، بأننا سنستمر إذا كان ذلك سيضيف للناتج المحلي.
وهذا تأكيدٌ بأن مشروعنا الرياضي الكبير مستمرٌّ ومتواصلٌ، وأن “الكعكة” الرياضية لم تعد حكرًا على القارة العجوز، فنحن نقاسمهم حاليًّا، وقد نترك لهم البقايا مستقبلًا.
ومن الرسائل المهمة التي جاءت على شكل تعريف كامل لحالة العمل اليومي المتواصل لسمو ولي العهد مع وزرائه ما تحدَّث به سمو وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان لمذيع قناة “فوكس نيوز” الأمريكية عندما سأل سموه: ماذا تقترح أن أسأل سمو ولي العهد؟ فكان ردُّه: اسأله متى سيسمح لوزرائه بأن يناموا ثماني ساعات في اليوم.
هذه الإجابة ليست كلمات عابرة، جاءت في سياق الحديث، بل تعريف فعلي لحالة العمل اليومي المتواصل الذي لا يوجد فيه الوقت الكافي للراحة، لذا قال سمو ولي العهد أثناء الحوار “إن أكبر قصة نجاح في القرن الواحد والعشرين هي المملكة العربية السعودية”.
عوّدتنا يا قمة الأمجاد أن نرقى القمم
إنا نحبك قدر كرهِ الكارهين وغِلّهِم
ولذا يحِقُّ لنا امتلاكُ الزّهوِ والفخرِ الأتم.
لم أجد أجمل وأفضل من هذين البيتين للأمير الشاعر عبد الرحمن بن مساعد للتعبير عن الحالة التي يعيشها أي مواطن تجاه سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، فنحن نرى سموه يسير بشعبه ووطنه لغد مشرق، وضع أهدافه، وحدَّد معالمه، ووقف بنفسه يتابع خطواته.
في ثنايا الحديث الإعلامي الذي بثته قناة “فوكس نيوز” مع سمو ولي العهد، كانت كل المعاني العظيمة، والثقة، والرؤية حاضرةً في إجابات سموه. كانت المعلومات والأرقام والإنجازات التي تشاهد على أرض الواقع ردًّا على كل مشكِّك. في هذا الحوار كعادة سموه وضع الوطن ومصالحه أولًا وعاشرًا، وكان يضع بين كل منجز ومنجز خط سير لمنجز آخر، يسابق به الزمن.
استوقفني مثل غيري من ملايين المتابعين لحديث سموه ردُّه على ما جاء به بعض وسائل الإعلام واللاعبين السابقين في أوروبا عن الصفقات الكبيرة للرياضة السعودية في استقطاب نجوم اللعبة، وإقامة الفعاليات الرياضية العالمية، حيث أجاب سموه بكل ثقة وعدم اهتمام بكل شكوكهم، بأننا سنستمر إذا كان ذلك سيضيف للناتج المحلي.
وهذا تأكيدٌ بأن مشروعنا الرياضي الكبير مستمرٌّ ومتواصلٌ، وأن “الكعكة” الرياضية لم تعد حكرًا على القارة العجوز، فنحن نقاسمهم حاليًّا، وقد نترك لهم البقايا مستقبلًا.
ومن الرسائل المهمة التي جاءت على شكل تعريف كامل لحالة العمل اليومي المتواصل لسمو ولي العهد مع وزرائه ما تحدَّث به سمو وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان لمذيع قناة “فوكس نيوز” الأمريكية عندما سأل سموه: ماذا تقترح أن أسأل سمو ولي العهد؟ فكان ردُّه: اسأله متى سيسمح لوزرائه بأن يناموا ثماني ساعات في اليوم.
هذه الإجابة ليست كلمات عابرة، جاءت في سياق الحديث، بل تعريف فعلي لحالة العمل اليومي المتواصل الذي لا يوجد فيه الوقت الكافي للراحة، لذا قال سمو ولي العهد أثناء الحوار “إن أكبر قصة نجاح في القرن الواحد والعشرين هي المملكة العربية السعودية”.